كتاب المعيار لعلم الغزالي في كتابه السنة النبوية

وأنهم كالذباب (ص111) !
وأنهم تراجعوا إلى العصر الحجري في بعض الجوانب (ص117) .
ووصفَ أحدَ الدعاةِ بأنَّه «أعمى البصيرة» , ودعا عليه قائلا:
«قَبَّحَكَ الله» (ص120) .
وذكر أن المتديِّنين فشِلوا في عرض آرائهم الدينيَّة (ص138) .
وأن الناس يَلعنونَها (ص11) .
وأن بعضَ المدافعينَ عن الإسلامِ عندهُ «غباوةٌ رائعةٌ وجنونٌ وجهالةٌ» .
إلى آخر ما نَفَضَهُ وأرسله, والنَّصْلُ يَعْمَلُ بِحَسَبَ الأصلِ.
ولقد ذكر من ذلك ما يَبْلُغُ صُحُفًا, فضربْتُ عنها صَفْحًا.

الصفحة 63