كتاب إتحاف القاري بسد بياضات فتح الباري

«وعن أبي هريرة (1) وعن عثمان عند (1) وعن ابن مسعود وابن عمر وابن عمرو وسهل بن سعد عند ابن ماجه».
(1) بياض بالأصل.
• قال أبو الأشبال: لعل في هذه العبارة تصحيفًا وسقطًا، والصواب هكذا:
«وعن أبي هريرة عند (1) وعن عمران عند (1) وعن ابن مسعود وابن عمر وابن عمرو وسهل بن سعد عند ابن ماجه».

والعبارة الكاملة هكذا:
«وعن أبي هريرة عند الترمذي وعن عمران عند ابن أبي الدنيا في " ذم الملاهي " وعن ابن مسعود وابن عمر وابن عمرو وسهل بن سعد عند ابن ماجه».
(راجع " الترمذي "، باب أشراط الساعة، و" كنز العمال ": 14/ 281 / 4834).

25 - (ص 223/ 298 / 418) - كتاب التفسير، في أوائل تفسير سورة الأعراف، في شرح الألفاظ الواردة في ترجمة الباب:
«سورة الأعراف: اختلف في المراد بالأعراف في قوله تعالى {وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ} [الأعراف: 46] فقال: (1) وعن أبي مجلز: هم الملائكة وُكِّلُوا بالصور ليميزوا المؤمن من الكافر».
(1) بياض بالأصل.
• قال أبو الأشبال: العبارة الكاملة هكذا:
«سورة الأعراف: اختلف في المراد بالأعراف في قوله تعالى {وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ} [الأعراف: 46] فقال أبو جعفر: الأعراف جمع واحدها عرف، وكل مرتفع

الصفحة 27