كتاب الألفاظ المؤتلفة

وَأَدْنَاهَا وأدأبها عَلَيْهِ وأولاها بالتقدم فِيهِ الاتساع فِي علم الْمنطق بأفصح لِسَان وأبلغ بَيَان فَمن الاتساع فِي ذَلِك أَن يتَصَرَّف الأديب فِي أَلْفَاظه ومكاتبته ومراسلته ومناجاته من غير تَكْرِير للأسماء وَالصِّفَات إِذا كَانَ الْمَعْنى وَاحِدًا وقدمت الفوارد ثمَّ المركبات من

الصفحة 108