كتاب فهرسة اللبلي

مَذْهَب الْمُعْتَزلَة لم يؤلف لَهُم كتاب مثلَة ثمَّ أبان الله سُبْحَانَهُ لنا الْحق فرجعنا عَنهُ فنقضناه وأوضحنا بُطْلَانه
وألفنا كتابا على ابْن الراوندي فِي الصِّفَات وَالْقُرْآن
وألفنا كتابا نقضنا فِيهِ كتابا للخالدي أَلفه فِي الْقُرْآن وَالصِّفَات قبل أَن يؤلف كِتَابه الملقب ب الملخص
وألفنا كتابا نقضنا بِهِ كتابا للخالدي فِي إِثْبَات حدث إِرَادَة الله تَعَالَى وَأَنه شَاءَ مَا لم يكن وَكَانَ مَا لم يَشَأْ وأوضحنا بطلَان قَوْله فِي ذَلِك وسميناه القامع لكتاب الخالدي فِي الْإِرَادَة
وألفنا كتابا نقضنا فِيهِ كتابا للخالدي فِي المقالات سَمَّاهُ الْمُهَذّب سمينا نقضه فِيمَا نخالفه فِيهِ من كِتَابه الدامغ للمهذب
ونقضنا كتابا للخالدي يَنْفِي فِيهِ رُؤْيَة الله تَعَالَى بالأبصار
وألفنا على الخالدي كتابا نقضنا فِيهِ كتابا أَلفه فِي نفي خلق الْأَفْعَال وتقديرها عَن رب الْعَالمين
وألفنا كتابا نقضنا بِهِ على الْبَلْخِي كتابا ذكر أَنه أصلح بِهِ غلط ابْن الراوندي فِي الجدل
وألفنا كتابا فِي الإستشهاد أرينا فِيهِ كَيفَ يلْزم الْمُعْتَزلَة

الصفحة 113