كتاب دلائل الإعجاز ت شاكر (اسم الجزء: 1)

329 - ليس كل كلام يصلحفيه "ما" و "إلا" يصلح فيه "إنما".
330 - "إنما" تجئ لخبر لا يجهله المخاطب، وتفسير ذلك
333 - "إن" و "إلا" وبيان المراد فيهما والفرق بينهما وين "إنا"
335 - فصل، هذا بيان آخر في "إنما"
- تفسير: أن "لا" العاطفة، تنفي عن الثاني ما وجب للأول
336 - معاني "لا" العاطفة قائمة في "إنما"
337 - بياءن وامثلة فيما فيه "ما" و "إلا".
328 - بيان في قولُه تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى الله مِنْ عِبَادِهِ العلماء} وتقديم اسمه سبحانه
329 - "ما" و "إلا"، وتقديم المفعول فيا لجملة وتأخيره، وأن الاختصاصَ مع "إلاَّ" يقعُ في الذي تؤخِّرُهُ
340 - العود إلى القول في "إنما" وما يقع فيه الاختصاص بعدها
344 - الاختصاص يقع في الذي بعد "إلا" من فاعل أو مفعول، أو جار ومجرور يكون بدل أحد المفعولين
345 - حكم المبتدأ والخبر إذا جاءنا بعد "إنما"
346 - عود إلى الاختصاص، إذا كان بالحرفين "ما" و "إلا"
348 - بيان آخر في معنى "إنما" في الجملة، في "ما" و "إلا"، وأن حكم "غير" حكم "إلا"
350 - فصل، في نكتة تتصل بالكلام الذي تضعه "بما" و "إلا"
351 - فصل زيادة بيان في "إنما"، وهو فصل طويل متشعب فيه غموض
353 - ما لا يحسن فيه العطف "بلا"
354 - بيان في انضمام "ما" إلى "إن" في "إنما" وقول النحاة: "ما"كافة
- "إنما" إذا جاءت للتعريض بأمر في مقتضى الكلام، ومثاله في الشعر
359 - فصل وبيان، وإزالة شبهة في شأن "النظم" و "الترتيب"، وهو "الحكاية"
362 - فصل، بيان الجهة التي يختص منها الشعر بقائله، وهي "النظم" و "الترتيب" وتوخي معاني النحو
- لا يكون "ترتيب" حتى يكون قصد إلى صورة وصفة

الصفحة 678