كتاب دلائل الإعجاز ت شاكر (اسم الجزء: 1)

450 - إذا ظهر التشبيه في "الاستعارة"، قبحت
451 - القسم الثاني، وهو الذي تكون فصاحته في "النظم"
454 - الرد على المعتزلة في مسألة "اللفظ"
455 - كلام العلماء في "الفصاحة"، أكثره كالرموز والتعريض دون التصريح
456 - بيان معان في وصف "اللفظ"، كقولهم: "لفظ متمكن غير قلق"
458 - مسألة "اللفظ" وغلبتها على المعتزلة وغيرهم
460 - "الاستعارة" تكون في معنى "اللفظ"
462 - "المجاز" كالاستعارة، إلا أنه أعم
463 - القوف في "الإيجاز"
464 - الرأي الفاسد وخطره إذا قاله عالم له صبيت ومنزلة
466 - الرد على المعتزلة في مسألة "اللفظ"، وبيان تقصيرهم
467 - تعويل المعتزلة على "نسق الألفاظ" في شأن الفصاحة، ثم "الاحتداء" و "الابتداء"
468 - "الاحتذاء" و "الأسلوب"
472 - فصل، هذا تقريريصلح لأن يحفظ لملناظرة
مناقشة "الاحتذاء" و "الابتداء" و "النسق" في إعجاز القرآن
474 - سهولة "اللفظ" وخفته في شأن إعجاز القرآن
477 - خاتمة كتاب "دلائل الإعجاز"، وتمام نسخة أسعد أفندي
479 - "رسائل وتعليقات"، كتبها عبد القاهر الجرجاني
481 - 1 إزالة الشبهة في جعل الفصاحة والبلاغة للألفاظ
- باين مهم في مسألة "اللفظ" و "المعنى"
484 - أمثلة على ما تفعله صنعة الشارعين في الصورة، والمعنى واحد
489 - الشاعران يقولون في معنى واحد، وهو قسمان:
489 - القسم الأول: أحدهما غفل، والآخر مصور

الصفحة 681