كتاب دلائل الإعجاز ت شاكر (اسم الجزء: 1)

500 - القسم الثاني: في البيتين جميعًا صنعة وتصوير
507 - تعقيب على هذين القسمين
508 - القوف في معنى "الصورة" و "التصوير"
511 - جملة من وصفهم العشر وعمله، وإدلالهم به
518 - غرضه من ذكر وصف الشعراء الشعر، وانه دليل على أن مزيته تدرك بالعقل لا بمذاقة الحروف
520 - بيان أن قولهم في "اللفظ"، يسقط "الكناية" و "الاستعارة" و "المجاز" و "الإيجاز"
522 - بيان آخر في شأن "اللفظ"، وفساد القول به.
525 - مقالة في الخبر والإسناد
"النظم" هو توخي معاني النحو، وهو معدن البلاغة
526 - أصول يحتاج إلى معرفتها "الخبر" أصل في معاني الكلام في النفي والإثبات
528 - لابد للخبر من مخبر به، وهو الذي يوصف بالصدق والكذب وأن "الخبرَ" وجميعَ الكلامِ معانٍ ينشِئُها الإِنسانُ في نفسه
529 - بطلان دعوى أصحاب "اللفظ" في توهمهم أن "الخبر" صفة "للفظ"
533 - توهمهم أن "المفعول" زيادة في الفائدة، والاحتجاج لبطلان ذلك
537 - فصل، "الإثبات" معنى تكون به المزية في الكلام
539 - هذا ما نقل من مسودة عبد القاهر بخطه بعد وفاته رحمه الله
-ألفاظ اللغة لم توضع إلا لضم بعضها إلى بعض، وبضمها تكون الفائدة، وهذا موضع "الخبر" و "الإسناد"
543 - "الخبر" وجميع معاني الكلام، معانٍ يُنْشئُها الإنسانُ في نفسِه
546 - بيان في "النظم"، ودخول الشبهة في أمره، وأن مراده إلى "الذوق"
549 - البلاء هو أن الإحساس بالمزية قليل في الناس
551 - خطأ خفي في "النظم"، قد لا تدركه إلا بعد دهر طويل

الصفحة 682