كتاب دلائل الإعجاز ت شاكر (اسم الجزء: 1)

592 - الأخبار الدالة على اختلاف الناس في أي الشعراء أشعر
595 - بيان في تقديم الشعراء وتفضيلهم من أي وجه يكون؟
598 - الشرط فيما ينقض العادة "يعني المعجزة" أن يعم الأزمان كلها
600 - قول الملحدة أنه كان في المتأخرين من البلغاء من استطاع معارضة القرآن، فترك إظهاره خوفًا
602 - فصل، في فن آخر من السؤال وهو: من عادات الناس أن الواحد تواتيه العبارة في معنى، وتمتنع عليه في آخر، والقول فيمن غلب على معنى، فلم يبق لغيره مرام فيه
604 - ما جاء على هذا الوجه من الكلام المنثور
606 - إبطال الاحتجاج بمثل ذلك من إعجاز القرآن، وتفصيل القول في معنى "التحدي"
611 - فصل في الذي يلزم القائلين بالصرفة من المعتزلة في سياق آية التحدي ما يدل على فساد قولهم
623 - فصل، هو ختام الرسالة الشافية
625 - فصل، في قول من قال: "إنه يجوز أن يقدر الواحد من الناس بعد مضى وقت التحدي، على أن يأتي بما يشبه القرآن"، وهو قول أصحاب "الصرفة"
626 - فصل، هو ختام "الرسالة الشافية"، في أن نميز الكلام بعضه من بعض، لا تستطيع أن تفمه من شئت متى شئت
- قال أبو فهر: تم الكتاب بحمد الله وتوفيقه، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وصلى الله عليه نبينا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا.

الصفحة 684