كتاب تخريج أحاديث فضائل الشام ودمشق لأبي الحسن الربعي

وفيه مخالفة في الإسناد.
49- الحديث الواحد والعشرون: "يا ليتني بالغوطة، بمدينة يقال لها: دمشق ... "؛ حديث منكر، مداره على رجل لم يسم.
50- الإشارة إلى الثابت في هجرة النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
50- لم يكن من هدي النبي -عليه السلام- تتبع آثار الأنبياء والدعاء عندها.
50- إيراد ثلاث قصص عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- في النهي عن تتبُّع آثار الأنبياء.
52- إيراد قصة عن الحسين بن علي بن أبي طالب, فيها الإنكار على من اتخذ قبر النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عيدًا.
53- نقلٌ مطوَّلٌ عن شيخ الإسلام ابن تيمية في تقرير الحق في هذه المسألة.
54- تعقُّب شيخ الإسلام في تصحيحه حديثًا، والكشف عن عِلَّته.
56- كلمة أخرى عن ابن تيمية في فضائل البلدان، والإسرائليات، ونحوها.
58- الحديث الثاني والعشرون "ينزل عيسى ابن مريم عند

الصفحة 76