كتاب محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

الباب الثاني عشر: في سبب تسميته بالفاروق.
الباب الثالث عشر: في ذكر هجرته إلى المدينة.
الباب الرابع عشر: في منزله في المدينة.
الباب الخامس عشر: في ذكر من آخى النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبينه.
الباب السادس عشر: في نزول القرآن لموافقته.
الباب السابع عشر: في قوله عليه السلام في فضله.
الباب الثامن عشر: فيما رآه عليه السلام [مما] 1 يدل على فضله.
الباب التاسع عشر: في أحاديث اجتمع فيها فضله وفضل أبي بكر.
الباب العشرون: في بيان معرفة فضلهما من السنة.
الباب الحادي والعشرون: في ذكر فضله على من بعده.
الباب الثاني والعشرون: في ذكر صلابته في دين الله وشدّته.
الباب الثالث والعشرون: في ذكر إقامته على أشياء من أوامر الرسول.
الباب الرابع والعشرون: في ذكر مصارعته الشيطان وخوف الشيطان [منه] 2.
الباب الخامس والعشرون: في ذكر هيبته وخوف الناس منه.
الباب السادس والعشرون: في ذكر انزعاجه لموت الرسول وإنكاره له.
الباب السابع والعشرون: في ذكر قيامه ببيعة أبي بكر ومجادلته عنه.
الباب الثامن والعشرون: في عهد أبي بكر إليه ووصيته.
الباب التاسع والعشرون: في ذكر خلافته وقول الرسول فيها.
__________
1 الزيادة يقتضيها السياق.
2 قوله: (منه) ساقطة من الأصل.

الصفحة 123