كتاب محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

الباب الثلاثون: في ذكر اجتماعهم على تسميته بأمير المؤمنين.
الباب الحادي والثلاثون: في ذكر ما خص به في ولايته مما لم يسبق إليه.
الباب الثاني والثلاثون: في اسمه وكنيته ولقبه.
الباب الثالث والثلاثون: في خضابه رضي الله عنه.
الباب الرابع والثلاثون: في خاتمه رضي الله عنه.
الباب الخامس والثلاثون: دعاء الرسول له أن يخرج من صدره الغل.
الباب السادس والثلاثون: في ما ذكر أن الرسول بشره بالجنة.
الباب السابع والثلاثون: في ذكر جمعه الناس في التراويح على إمام.
الباب الثامن والثلاثون: في ذكر فطنته وذكائه وفراسته.
الباب التاسع والثلاثون: في ذكر اهتمامه برعيته وملاحظته لهم.
الباب الأربعون: ذكر عسسه، وما وقع له من ذلك.
الباب الحادي والأربعون: في ذكر غزواته مع الرسول، وإنفاذه إياه في غزوه.
الباب الثاني والأربعون: في غزواته بعد الرسول وفتوحه.
الباب الثالث والأربعون: في ذكر حجاته.
الباب الرابع والأربعون: في تركه السواد1 غير مقسوم ووضعه الخراج.
الباب الخامس والأربعون: في ذكر عدله ورئاسته.
الباب السادس والأربعون: في قوله وفعله في بيت المال.
الباب السابع والأربعون: في حذره من المظالم وخروجه منها.
الباب الثامن والأربعون: في ملاحظته لعماله ووصيته إياهم.
__________
1 يريد سواد العراق.

الصفحة 124