كتاب محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

الباب التاسع والأربعون: في حذره من الابتداع وتحذيره منه.
الباب الخمسون: في جمعه القرآن في المصحف.
الباب الحادي والخمسون: في ذكر مكاتباته.
الباب الثاني والخمسون: في ذكر زهده رضي الله عنه. [2 / ب] .
الباب الثالث والخمسون: في ذكر تواضعه.
الباب الرابع والخمسون: في ذكر حلمه.
الباب الخامس والخمسون: في ذكر ورعه.
الباب السادس والخمسون: في ذكر بكائه.
الباب السابع والخمسون: في ذكر خوفه من الله عزوجل.
الباب الثامن والخمسون: في ذكر تعبده واجتهاده.
الباب التاسع والخمسون: في ذكر كتمانه لتعبده1 وستره إياه.
الباب الستون: في ذكر دعائه ومناجاته.
الباب الحادي والستون: في ذكر كراماته.
الباب الثاني والستون: في ذكر تزويج النبي صلى الله عليه وسلم بحفصة2 وفضلها.
الباب الثالث والستون: في ذكر نبذة من مسانيده.
الباب الرابع والستون: في ذكر كلامه في الزهد والرقائق3.
الباب الخامس والستون: في ذكر ما تمثل به من الشعر.
الباب السادس والستون: في ذكر فنون أخباره.
__________
1 في الأصل: (التعبدة) وهو تحريف.
2 حفصة بنت عمر العدوية أم المؤمنين، توفيت سنة خمس وأربعين. (الإصابة 8/51، التقريب ص 745) .
3 قوله: (الرقائق) غير واضح في 3 / أ، وأثبتناه من ص: 632.

الصفحة 125