كتاب المقنع في علوم الحديث (اسم الجزء: 1)

1
- النَّوْع السَّادِس
الْمَرْفُوع
وَهُوَ مَا أضيف إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خَاصَّة لَا 2 يَقع مطلقه على غَيره مُتَّصِلا كَانَ أَو مُنْقَطِعًا أَو مُرْسلا
وَقَالَ الْخَطِيب هُوَ مَا أخبر بِهِ الصَّحَابِيّ 3 عَن فعل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَو قَوْله
فخصصه بالصحابة فَيخرج مُرْسل التَّابِعِيّ

الصفحة 113