كتاب صيغ الحمد

عقب الطَّعَام وَالشرَاب واللباس وَالْخُرُوج من الْخَلَاء وَالْحَمْد عِنْد رُؤْيَة مَا يسره وَمَا لَا يسره
فروى البُخَارِيّ فِي صَحِيحه عَن أبي أُمَامَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ إِذا رفع مائدته قَالَ الْحَمد لله حمدا كثيرا طيبا مُبَارَكًا فِيهِ غير مكفي وَلَا مُودع وَلَا مُسْتَغْنى عَنهُ
وَفِي لفظ آخر فِي هَذَا الحَدِيث كَانَ إِذا فرغ من طَعَامه قَالَ الْحَمد الله الَّذِي كفانا وآوانا غير مكفي وَلَا مكفور

الصفحة 25