كتاب صيغ الحمد

الظَّان لَكَانَ وَاسِطَة عقدهَا فِي النظام وأكثرها اسْتِعْمَالا فِي حمد ذِي الْجلَال وَالْإِكْرَام
فَالْحَمْد لله بمحامده الَّتِي حمد بهَا نَفسه وحمده بهَا الَّذين اصْطفى حمدا طيبا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يحب رَبنَا ويرضى وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد النَّبِي الْأُمِّي وَآله وَصَحبه وَسلم
إنتهت من تَحْقِيق الرسَالَة وَالتَّعْلِيق عَلَيْهَا وَتَخْرِيج أحاديثها بِحَمْد الله وَأَسْتَغْفِر الله من الْخَطَأ والزلل وَذَلِكَ فِي يَوْم الْأَحَد الْمُوَافق للخامس من شهر صفر لعام أَرْبَعَة عشر وَأَرْبع مائَة وَألف لِلْهِجْرَةِ
وَكتب مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن عبد الْعَزِيز السعران

الصفحة 66