كتاب آراء المستشرقين حول القرآن الكريم وتفسيره (اسم الجزء: 1)
الكريم، وفي النسخ، وفي القراءات القرآنية والتفسير ... إلخ، بل تعدى الأمر إلى ما هو أكثر من ذلك أن جعلهم غالبا على نقيض مع القرآن الكريم. حتى أثروا في النص القرآني من حيث الزيادة والنقصان وتصرفوا تصرفا يخدم أغراضهم.
2 - كان يخلص في كل فصل إلى أن القرآن مضطرب أو ناقص وفيه زيادة .. إلخ.
3 - محاولة إظهار أن هناك صراعا ظاهرا من القرآن والسنة والفقه، وصعوبة الجمع بينهما وما نتج عن ذلك من اضطراب في النص القرآني.
4 - اعتماد المؤلف في بحوثه على من سبقه من المؤلفين الغربيين أمثال:
جولد تسيهر، نولديكه، شيفالي، براجشترستر .. وغيرهم.
فهذا الكتاب كما يلاحظه أي قارئ مليء بأخطاء علمية فادحة، ويبدو واضحا في تأليفه عدم النزاهة العلمية وعدم التجرد من أخطاء من سبقوه في القضايا التي طرحها فكان مجترا لأقوال سابقيه وشبههم.