كتاب آراء المستشرقين حول القرآن الكريم وتفسيره (اسم الجزء: 1)

المستشرقين أن مصدره البيئة التي كان يعيشها رسول اللّه - صلّى اللّه عليه وسلّم - وأهل الكتاب واليهود فتأثر بهم بشكل أخص.
ثم تناول في هذا الجزء أسلوب القرآن الكريم دارسا سوره من ناحية الأسلوب والمضمون ومقسما القرآن الكريم لقسمين:
- سور مكية يغلب عليها الفقرات الخيالية الشعرية - على حد زعمه -.
- وسور مدنية تغلب عليها أسلوب النثر المطول.
وقسم السور المكية لثلاث فترات.
الجزء الثاني: جمع القرآن الكريم:
تناول المؤلف في هذا الجزء جمع القرآن الكريم والمسائل المتعلقة به ومن القضايا البارزة التي تناولها المؤلف في هذا الجزء ما يلي:
حفظ القرآن الكريم في عهد محمد - صلّى اللّه عليه وسلّم - ثم تناول حفظة القرآن الكريم وجامعيه.
الجمع الأول: جمع زيد بن ثابت: ثم شكل هذا الجمع ومحتوياته.
الجمع الثاني: ما قبل عثمان، شخصية الجامعين ومجموعاتهم.
ثم تناول بعد ذلك موقف الشيعة من نص القرآن الكريم وعلاقة محمد - صلّى اللّه عليه وسلّم - مع اليهود والنصارى.
ثم بين موقف النصارى من حقيقة الوحي ونزول القرآن الكريم ثم تناول الصفة المتميزة لتفسير المسلمين للقرآن الكريم، ثم تناول سبب النزول، وزعم أن الشعر كان مرجعا تاريخيا للقرآن الكريم.
ثم ختم هذا الجزء بإضافات وتصحيحات من «أوجيست فيشر».
الجزء الثالث: القراءات والرسم القرآني:
ابتدأ هذا الجزء بمقدمة للمراجع «أوتو برتزل» ثم تناول في الفصل الأول

الصفحة 187