كتاب آراء المستشرقين حول القرآن الكريم وتفسيره (اسم الجزء: 2)

1 - محاربة البدع والمنكرات والتقليد الأعمى.
2 - اعتبار هذه المدرسة داعية التجديد الديني الإسلامي في المنطقة.
3 - إظهار جانب تأثير مؤسسها خلال منفاه بالفكر الأوربي من خلال الاتصال برجال الفكر هناك.
4 - الدعوة لتحرير البلاد من الاستعمار الأجنبي.
5 - تأثر هذه المدرسة بآراء ابن تيمية والغزالي.
6 - اعتماد الطريقة الروحانية العمرانية التي تظهر أن منبع السعادة في القرآن الكريم.
7 - تفسير القرآن تفسيرا موضوعيا يظهر جمال نظم القرآن الكريم.
8 - إثبات هذه المدرسة أن القرآن لا يتعارض مع حقائق العلم وذكر بعض الأمثلة.
9 - إثبات القرآن بأن النمو التاريخي والاجتماعي للأمم يسير بسنن ثابتة.
سأذكر بعض النقاط التي ذكرها «جولد تسيهر» خلال عرضه لمنهج مدرسة محمد عبده مركزا على النقاط السلبية في العرض فقط:
1 - زعم «جولد تسيهر» أن هذه المدرسة كانت تخالف طريقة النظر المأثورة لإثبات الوحدة الموضوعية.
2 - محاولة إظهار الخلاف بين مدرسة التفسير القديمة ومدرسة الشيخ محمد عبده من ذلك ما ذكره.
دعواه أن محمد عبده يعتبر أن قيمة القرآن تزداد علوا بقلة التأثر بقوانين البلاغة في النظر إلى المترادفات.
والذي ينظر لنظرة «جولد تسيهر» لمدرسة الشيخ محمد عبده ودعوته

الصفحة 802