كتاب آراء المستشرقين حول القرآن الكريم وتفسيره (اسم الجزء: 2)

نحن بما عندنا وأنت بما ... عندك راض والرأي مختلف

/ لبيد/ 563
وحمراء قبل المزج صفراء بعده ... أتت في ثيابي نرجس وشقائق

/ لبيد/ 536
حكت وجنة المحبوب صرفا فسلطوا ... عليها مزاجا فاكتست لون عاشق

/ لبيد/ 536
لا يصلح النفس إن كانت مصرفة ... إلا التنقل من حال إلى حال

/ لبيد/ 668
إلى الملك القرم وابن الهمام ... وليث الكتيبة في المزدحم

/ لبيد/ 559
وذا الرأي حين تغم الأمور ... بذات الصليل وذات اللجم

/ لبيد/ 559
فقسا ليزدجروا ومن يك حازما ... فليقس أحيانا على من يرحم

/ لبيد/ 583
ومهما تكن عند امرئ من خليقة ... وإن خالها تخفى على الناس تعلم

/ زهير بن أبي سلمي/ 397
ليس على طول الحياة ندم ... ومن وراء المرء ما يعلم

/ زهير بن أبي سلمي/ 674
تزود منا بين أذناه طعنة ... دعته إلى هابي التراب عقيم

/ هوير الحارثي/ 564
تخوف الرحل منهما تامكا قردا ... كما تخوف عود النبعة السفن

/ هوير الحارثي/ 723
وأقبل والعشاق من خلفه ... كأنهم من كل حدب ينسلون

/ امرؤ القيس/ 257
وجاء يوم العيد في زينته ... لمثل ذا فليعمل العاملون

/ امرؤ القيس/ 257

الصفحة 866