كتاب التحبير شرح التحرير (اسم الجزء: 8)

وَهُوَ على غيبته، إِلَّا مَا خطر السُّكُوت عَنهُ أعظم.
وَقَوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - على فعله.
وثالثتها سَوَاء.
وَمَا لَا تعم بِهِ الْبلوى فِي الْآحَاد.
وَمَا لم يُنكره الْمَرْوِيّ عَنهُ.

الصفحة 4165