كتاب الزهد لابن أبي عاصم

§مَا ذُكِرَ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى {مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ} [آل عمران: 152]
203 - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، أَخْبَرَنَا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: §مَا كُنْتُ أَحْسَبُ أَنَّ فِي أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ أَحَدًا يُحِبُّ الدُّنْيَا حَتَّى نَزَلَتْ {مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ} [آل عمران: 152]

الصفحة 102