كتاب إبطال التأويلات
وقد ذكر البخاري ومسلم القدم فِي الصحيحين جميعا أعلم أنه غير ممتنع حمل هَذَا الخبر عَلَى ظاهره، وأن المراد به قدم هو صفة لله تَعَالَى وكذلك الرجل
189 - وقد نص أَحْمَد عَلَى ذَلِكَ فِي رواية المروذي، وقد سأله عن الأحاديث " يضع
الصفحة 195