كتاب اللامات
هم يطعنون صدور الكماة ... والخيل تطرد أو طارده
يذكرني حسن آلائهم ... تأوه معولة فاقده
فأم سماك فلا تجزعي ... فللموت ما تلد الوالده
لا تلد للموت ولكن ذلك للعاقبة كما ذكرنا ومعنى الصيرورة والعاقبة في هذا سواء وإن اختلف اللفظان.
الصفحة 121
232