كتاب الرضا عن الله بقضائه لابن أبي الدنيا

2 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ التَّمِيمِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ ابن جُرَيْجٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنَ الْأَنْصَارِ قَالَ: قِيلَ لِعَائِشَةَ: مَا كَانَ أَكْثَرُ كَلَامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتِهِ إِذَا خَلَا؟ قَالَتْ: كَانَ §أَكْثَرُ كَلَامِهِ إِذَا خَلَا فِي بَيْتِهِ «مَا يُقْضَى مِنْ أَمْرٍ يَكُونُ»
§الصَّبْرُ رِضًا

الصفحة 43