كتاب الرضا عن الله بقضائه لابن أبي الدنيا

42 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ أَسْلَمَ الْعَابِدُ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا مُعَاوِيَةَ الْأَسْوَدَ، يَقُولُ فِي قَوْلِهِ {§فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً} [النحل: 97] قَالَ: «الرِّضَا وَالْقَنَاعَةُ»
§مَنْ جُلَسَاءُ الرَّحْمَنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟
43 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قال حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَسَدُ بْنُ مُوسَى، بِإِسْنَادٍ رَفَعَهُ §جُلَسَاءُ الرَّحْمَنِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْخَائِفُونَ الرَّاضُونَ الْمُتَوَاضِعُونَ الشَّاكِرُونَ الذَّاكِرُونَ "
§أَيُّ الْخَلْقِ أَعْظَمُ ذَنْبًا؟

الصفحة 72