. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= حقه، ولو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر، لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها وإذا دخل عليها، لما فضله الله تعالى عليها"، قالت: والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت في الدنيا.
تخريجه:
الحديث أخرجه البزار في مسنده (2/ 178رقم1466) من طريق القاسم بن الحكم، عن سليمان، به نحوه.
قال البزار: "سليمان بن داود لين، ولم يتابع على هذا".
وقال الهيثمي في المجمع (4/ 307): "فيه سليمان بن داود اليمامي وهو ضعيف".
وأخرجه ابن عدي في الكامل (3/ 1126) من طريق سليمان اليمامي، به بنحوه.
والحديث ذكره المنذري في الترغيب (3/ 75) وعزاه للبزار والحاكم، وقال: "سليمان واه".
ولحديث أبي هريرة هذا طريق أخرى.
أخرجها الترمذي في سننه (4/ 323 - 324 رقم1169) في الرضاع، باب ما جاء في حق الزوج على المرأة.
وابن حبان (ص 314 رقم 1291).
والبزار (3/ 150 رقم 2451).
والبيهقي (7/ 291) في القسم والنشوز، باب ما جاء في عظم حق الزوج على المرأة، من طريق محمد بن عمرو بن علقمة، عن أبى سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، عن النبي -صلَّى الله عليه وسلم- قال:
"لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها".
هذا لفظ الترمذي، وبمثله البيهقي، وزاد: "لما عظم الله من حقه عليها". =