كتاب مختصر تلخيص الذهبي (اسم الجزء: 7)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= أما رواية جرير فأخرجها الحاكم هنا.
والطبراني في الكبير (5/ 201 رقم 5011)، ولم يذكر قوله: فأخذه -أو: فسحره رجل- أما رواية سفيان الثوري فأخرجها ابن سعد في الطبقات (2/ 199).
وأما رواية شيبان فأخرجها الفسوي مع بعض الاختصار في "المعرفة والتاريخ" (3/ 289 - 290).
والطبراني في الموضع السابق برقم (5012).
ولفظهم نحو لفظ الحاكم، إلا أن رواية ابن سعد للحديث من طريق سفيان فيها نسبة الرجل إلى الأنصار، قال: "فوجدوا الماء قد اخضر" بدلًا من قوله: (أصفر).
وأما رواية أبي معاوية للحديث عن الأعمش، عن يزيد بن حبان، عن زيد، فأخرجها:
الإمام أحمد في المسند (4/ 367).
والنسائي في سننه (7/ 112 - 113) في تحريم الدم، باب سحرة أهل الكتاب.
وعبد بن حميد في مسنده (1/ 247 رقم 271).
والطبراني في الكبير (5/ 202و 202 - 203 رقم 5013 و 5016).
جميعهم من طريق أبي معاوية، به بلفظ:
سحر النبي -صلى الله عليه وسلم- رجل من اليهود، قال: فاشتكى لذلك أياماً قال: فجاءه جبريل عليه السلام، فقال: إن رجلاً من اليهود سحرك، عقد لك عقداً في بئر كذا، وكذا، فأرْسِلْ إليها من يجيء بها، فبعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- علياً -رضي الله عنه-، فاستخرجها، فجاء بها، فحللها، فقام رسول الله -صلى الله عليه =

الصفحة 3140