. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
¬__________
= والدارقطني (3/ 84 رقم 8).
والبيهقي في سننه (8/ 238) في الحدود، باب ما جاء في درء الحدود بالشبهات.
والخطيب في تاريخه (5/ 331).
جميعهم من طريق يزيد بن زياد، به، ولفظ البيهقي والخطيب مثله، ولفظ الترمذي، والدارقطني نحوه.
قال الترمذي: "لا نعرفه مرفوعاً إلا من حديث محمد بن ربيعة، عن يزيد بن زياد الدمشقي، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-.
ورواه وكيع، عن يزيد بن زياد، نحوه، ولم يرفعه، ورواية وكيع أصح".
ثم أخرجه الترمذي برقم (1445).
وابن أبي شيبة في المصنف (9/ 569 - 570 رقم 8551).
والبيهقي في الموضع السابق.
ثلاثتهم من طريق وكيع، به، ولم يرفعه.
دراسه الإسناد:
الحديث صححه الحاكم، وتعقبه الذهبي بقوله:
"قال النسائي: يزيد بن زياد شامي متروك".
ويزيد هذا هو ابن زياد، أو ابن أبي زياد القرشي الدمشقي، وهو متروك./ الجرح والتعديل (9/ 262 رقم 1109)، والضعفاء والمتروكون للنسائي (ص 111 رقم 644)، والتقريب (2/ 364 رقم 253)، والتهذيب (11/ 328 - 329 رقم 629).
وأما قول الترمذي المتقدم: "رواه وكيع عن يزيد بن زياد، نحوه، =