كتاب قواعد العقائد
الأَصْل الأول الْحَشْر والنش
وَقد ورد بهما الشَّرْع وَهُوَ حق والتصديق بهما وَاجِب لِأَنَّهُ فِي الْعقل مُمكن وَمَعْنَاهُ الْإِعَادَة بعد الإفناء وَذَلِكَ مَقْدُور لله تَعَالَى كابتداء
الصفحة 219
285