كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (اسم الجزء: 1)

بسم الله الرحمن الرحيم
زواهر نطق، يلوح أنوار ألطافه، من مطالع الكتب والصحائف.
وبواهر كلام، يفوح أزهار إعطافه، على صفحات العلوم والمعارف.
حمد الله، الذي جعل زلال الكمال قوت القلوب والأرواح.
وخص مزايا العرفان، بفرحة خلا عنها أفراح الراح.
وفضَّل الذوق الروحاني على الجسماني تفضيلا، لا يعرفه إلا من تضلع أو ذاق.
وأودع في كنه الفضل لطفا، لا يدركه إلا من تفضل وفاق.
والصلاة والسلام على الذي كمّل علوم الأولين والآخرين، بكتاب ناطق آياته، ببينات وحجج.
قرآنا عربيا غير ذي عوج.
صلى الله - تعالى - عليه، وعلى آله الأبرار، وصحبة الأخيار.
ما طلع شموس المعاني من وراء حجاب السطور والدفاتر.
وأنار أنوار المزايا من أشعة رشحات الأقلام والمحابر.
وبعد، فلما كان كشف دقائق العلوم، وتبين حقائقها، من أجل المواهب، وأعز المطالب، قيّض الله - سبحانه وتعالى - في كل عصر علماء قاموا بأعباء ذلك الأمر العظيم، وكشفوا عن ساق الجد والاهتمام في التعليم والتفهيم، سيما الأئمة الأعلام من علماء الإسلام، الذين قال فيهم النبي - عليه وعلى آله الصلاة والسلام -: (علماء أمتي كأنبياء بني إسرائيل) .
فإنهم سباق غايات، وأساطين روايات ودرايات.
فمنهم: من استنبط المسائل من الدلائل، فأصّل وفرَّع.
ومنهم: من جمع، وصنّف، فأبدع.
ومنهم: من هذّب، وحرّر، فأجاد، وحقّق المباحث فوق ما يراد، رحم الله أسلافهم، وأيد أخلافهم.
غير أن أسماء تدويناتهم، لم تدون بعد على: فصل وباب؛ ولم يرو فيه خبر كتاب؛ ولا شك أن تكحيل العيون بغبار أخبار آثارهم، على وجه الاستقصاء؛ لعمري إنه أجدى من تفاريق العضا؛ إذ العلوم والكتب كثيرة، والأعمار عزيزة قصيرة، والوقوف على تفاصيلها متعسر، بل متعذر، وإنما المطلوب: ضبط معاقدها،
باب الألف
الإباحة، في شرح الباحة
يأتي في: الباء.
الإبانة، في معرفة الأمانة
للشيخ: محمد بن محمد الفارسكوري، الحنفي، الإمام بالجامع الغوري، من القاهرة.
مختصر.
أوله: (الحمد لله خالق الإنسان إلى آخره) .
ذكر فيه: أنه لما ورد قسطنطينية، سنة أربع وستين وتسعمائة وجد بها نظاما وقانونا على نمط الشرع الشريف يعول عليه سلطانها، ووزراؤه، لقوله تعالى: ((إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها)) .
فكتب في تحقيق هذه الآية.
الإبانة، في فقه الشافعي
للشيخ، الإمام، أبي القاسم: عبد الرحمن بن محمد الفوراني، المروزي، الشافعي.
المتوفى: سنة إحدى وستين وأربعمائة.
وهو: كتاب مشهور بين الشافعية.
ومن متعلقاته: تتمة الإبانة.
لتلميذه، أبي سعيد: عبد الرحمن بن مأمون، المعروف: بالمتولي، النيسابوري، الشافعي.
المتوفى: سنة ثمان وسبعين وأربعمائة.
كتبها: إلى الحدود وجمع فيه: نوادر المسائل، وغرائبها، لا تكاد توجد غيرها.
و (تتمة التتمة)
للشيخ، منتخب الدين، أبي الفتوح: أسعد بن محمد العجلي، الأصفهاني، الشافعي.
المتوفى: سنة ستمائة.
وعليها: الاعتماد في الفتوى بأصفهان قديما.
ولتتمة المتولي: تتمات آخر لجماعة، لكنهم لم يأتوا فيها بالمقصود ولا سلكوا طريقه.
شرح الإبانة المسمى: (بالعدة) .
لأبي عبد الله الطبري، الشافعي، الحسين بن علي بن الحسين.
المتوفى: سنة ثمان وتسعين وأربعمائة، بمكة.
الإبانة، في فقه الشافعي
أيضا:
للشيخ: محمد بن بنان بن محمد الكازروني، الآمدي الشافعي.
المتوفى: سنة خمس وخمسين وأربعمائة.
الإبانة، في رد من شنع على أبي حنيفة
للقاضي، الإمام، أبي جعفر: أحمد بن عبد الله السرماري، البلخي، الحنفي.
مختصر.
أوله: (الحمد لله الواحد الأحد ... الخ) .
ذكر فيه أنه رتبه على ستة أبواب:
1-
في أن مذهبه أصلح للولاة.
2- في أنه تمسك بالآثار الصحيحة.
3- في سلوكه في الفقه طريقة الاحتياط.
4- في أن المخالف ترك الاحتياط.
5- في التي توجب شناعتهم.
6- في الأجوبة عما ذكروا.
الإبانة، في فقه أبي حنيفة
وهي: غير الأولى.
وفي: (التاتار خانية) : نقول منها.
الإبانة، في الحديث
لأبي نصر: عبيد الله بن سعيد السجزي، الوايلي.
المتوفى: سنة أربعين وأربعمائة تقريبا.
الإبانة، في معاني القرآن
للشيخ، أبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي، المقري.
المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة.
الإبانة والإعلام، بما في المنهاج من الخلل والأوهام
يأتي في: (منهاج ابن جزلة) .
ابتغاء القربة
....
ابتلاء الأخيار، بالنساء الأشرار
....
ابتهاج المحتاج، في شرح المنهاج
في الفروع، (للشافعية) .
وفي نظمه أيضا.
يأتي في: الميم.
ابتهاج المحتاج، في شرح: (المنهاج) ، في الأصول
يأتي في: الميم أيضا.
الابتهاج، بأذكار المسافر الحاج
مختصر.
أوله: (أما بعد حمدا لله محب السائلين ... ) .
ألفه: الشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي.
المتوفى: في شوال، سنة 860. (902) .
الأبحاث الجلية، في مسألة ابن تيمية
للشيخ، تاج الدين: أحمد بن عثمان ابن التركماني، الحنفي.
المتوفى: بمصر، سنة أربع وأربعين وسبعمائة، 744.
الأبحاث الجميلة، في شرح العقيلة
يعني: الرائية.
يأتي في: العين.
أبدال الأدوية المفردة والمركبة
لشابور بن سهل الحكيم.
المتوفى: سنة 255.
وهو مختصر.
مرتب على: الحروف.
أوله: (الحمد لله خالق الأجسام ... الخ) .
إبراز الحكم، من حديث رفع القلم
مختصر.
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي.
المتوفى: بالقاهرة، سنة ست وخمسين وسبعمائة.
وسُبك: بضم السين: قرية، من قرى منوف.
إبراز الأخبار
للشيخ، جمال الدين: محمد بن محمد بن نباتة الفارقي.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة.
ونباتة: بضم النون، وتشديد الباء.
إبراز المعاني، من حرز الأماني
من شروح: (الشاطبية) .
يأتي في: الحاء.
إبراهيم شاهيه، في فتاوى الحنفية
لشهاب الدين: أحمد بن محمد، الملقب: بنظام الكيكاني الحنفي.
وهو كتاب كبير (من أفخر الكتب) ، كقاضيخان.
جمعه من: مائة وستين كتابا، للسلطان: إبراهيم شاه.
أوله: (الحمد لله الذي رفع منار العلم وأعلى مقداره ... الخ) .
الإبريز، فيما يقدم على مؤنة التجهيز
للشيخ، شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن العماد الأقفهسي، الشافعي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة.
أبسال وسلامان
ويقال: سلامان وأبسال.
وسيأتي: في السين.
إبطال التأويل
في الأصول.
للقاضي، أبي يعلى: محمد بن محمد الفراء، الحنبلي.
(المتوفى: سنة ثمان وخمسين وأربعمائة) .
علم الأبعاد، والأجرام
وهو: علم يبحث فيه عن أبعاد الكواكب عن مركز العالم ومقدار جرمها.
أما بعدها فيعلم مقدار واحد كنصف قطر الأرض الذي يمكن معرفته بالفراسخ والأميال.
وأما أجرامها فيعرف مقدارها كجرم الأرض.
واعلم: أن مباحث هذا الفن في غاية البعد عن القبول ولذلك ترى أكثر الناس إذا سمعوا لووا رؤوسهم ورأيتهم يصدون، وقالوا: إن هذا إلا كذب مفترى، وذلك لعدم اطلاعهم على أحكام الهندسة والمناظر، واعتقادهم أنه لا سبيل إلى ذلك التقدير إلا بالصعود والقرب من تلك الأجرام.
ومساحتها بالأيدي.
ومن المختصرات في هذا الفن:
(سلم السماء) .
إبكار الأفكار، في الرسائل والأشعار
مختصر.
على: أربعة أقسام.
لرشيد الدين: محمد بن محمد بن عبد الجليل الوطواط، البلخي.
المتوفى: بخوارزم، سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة.
أورد:
في الأول: تسع رسائل.
وفي الثاني: تسع قصائد.
وكذا: في الثالث، والرابع.
لكن الأخيرين: بالفارسية.
أبكار الأفكار
في الكلام.
للشيخ، أبي الحسن: علي بن أبي علي بن محمد التغلبي، الحنبلي، ثم الشافعي، المعروف: بسيف الدين الآمدي.
المتوفى: بدمشق، في صفر، سنة إحدى وثلاثين وستمائة.
وهو مرتب: على ثماني قواعد.
متضمنة: بجميع مسائل الأصول:
(1) في العلم.
(2) في النضر.
(3) في الموصل إلى المطلوب.
(4) في انقسام المعلوم.
(5) في النبوات.
(6) في المعاد.
(7) في الأسماء.
(8) في الإمامة.
ومختصره: (رموز الكنوز) أيضا.
أبكار الأفكار
لمحمد بن سعيد الجذامي، القيرواني، الشاعر.
المتوفى: سنة ستين وأربعمائة.
جمع فيه: من نظمه ونثره.
جِذام: بكسر الجيم، وبالذال: قبيلة من اليمن.
وقيروان: بلد بإفريقية.
أبكار الأفكار
نظم.
تركي.
لدرويش فكري، المعروف: بماشي زاده.
المتوفى: سنة 992.
أبنية الأسماء والأفعال والمصادر
مجلد.
للشيخ، أبي القاسم: علي بن جعفر بن القطاع السعدي، المصري.
المتوفى: سنة خمس عشرة وخمسمائة.
جمعها من: كتب اللغة، والنوادر.
على طريق الاستيفاء، فأجاد.
أوله: (الحمد لله على ما أولانا من نعمه ... الخ) .
ذكر فيه: أن سيبويه أول من جمعها.
فذكر في كتابه للأسماء: ثلاثمائة وثمانية أمثلة.
وزاد:
أبو بكر بن السراج.
على ما ذكره سيبويه: اثنتين وعشرين مثالا.
وزاد:
أبو عمرو الجرمي.
أمثلة يسيرة.
وزاد:
ابن خالويه.
لكنهم تركوا كثيرا واضطربوا وخلطوا.
وكذلك فعلوا في مصادر الثلاثي.
ذكر سيبويه وابن السراج منها: ستة وثلاثين مصدرا.
وذكرت منها: مائة مصدر مستوعبا.
وذكر أنه فرغ: في رجب، سنة ثلاث عشرة وخمسمائة.
الأبنية، في النحو
لأبي بكر: محمد بن الحسن الزبيدي، الإشبيلي، النحوي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وثلاثمائة.
زُبيد: بضم الزاي: قبيلة.
وهذا الكتاب: من نوادر الدهر.
أبواب الأدب
في اللغة.
أبواب السعادة، في أسباب الشهادة
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، الشافعي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
أبواب السعادة، في مسائل الصلاة
فارسي.
للشيخ: عثمان بن محمد الغزنوي.
أبو قماش، في الأدب
لشرف الدين: مبارك بن أحمد بن المستوفي الإربلي.
المتوفى: في الموصل، سنة سبع وثلاثين وستمائة.
جمع فيه: من النوادر ما لا يحصى.
وإِربل: بكسر الهمزة: بلد قرب الموصل.
و (أبو قماش) أيضا:
كتاب في: أحكام النجوم.
مدحه: أبو معشر في: (كتاب السر) .
إبهاج العين، بحكم الشروط بين المتبايعين
مختصر.
للشيخ، الشهاب: أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي، الشافعي.
الذي ولد: سنة سبع وأربعين وثمانمائة.
أوله: (الحمد لله الذي شرع لعباده الأحكام ... الخ) .
المتوفى: سنة 931.
الأبيات السائرة
لأبي سعيد: الحسن بن الحسين السكري، النحوي.
المتوفى: سنة خمس وسبعين ومائتين.
الأبيات الوافية، في علم القافية
للشيخ، الإمام، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي، النحوي.
المتوفى: سنة خمس وأربعين وسبعمائة.
أبيذ يميّا
وهو: كتاب الأمراض الوافدة.
لبقراط.
يأتي في: الكاف.
أبين الحصص، في أحسن القصص
من التفاسير.
إ
تحاف الأخصا، بفضائل المسجد الأقصى
مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي جلت نعماؤه ... الخ) .
للشيخ، المحقق، كمال الدين: محمد بن محمد بن أبي شريف الشافعي، المصري.
(المتوفى: سنة ست وتسعمائة) .
ألفه: في مجاورته بالقدس، سنة 875.
ورتب على: سبعة عشر بابا.
معتمدا في نقله على: (الروض المغرس) ، لثقة مؤلفه.
فصار عمدة ما فيه.
إتحاف الأخيار، في نكت الأذكار
يأتي في: (حلية الأبرار) .
إتحاف الأريب، بما في القرآن من الغريب
للشيخ، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي.
المتوفى: سنة 745.
إتحاف الزائر
للشيخ، جمال الدين: محمد بن أحمد المطري.
المتوفى: سنة إحدى وأربعين وسبعمائة.
إتحاف الزائر
للشيخ، الإمام: ابن عساكر.
إتحاف الزائر، وإطراف المقيم المسامر
للشيخ، أبي اليمن: زيد بن الحسن الكندي، البغدادي، ثم الدمشقي.
المتوفى: 613.
إتحاف السلاطين، بتوارع سلطان العالمين العارفين
رسالة.
للشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد بن أبي اللطيف المقدسي.
أوله: (حمدا لمن أدر من أخلاف الخلافة ... الخ) .
توفي: 903.
إتحاف الثقات، في الموافقات
للشيخ: محمد بن علي بن علان المكي.
يعني: ما وافق رأي أحد من الصحابة فيه الكتاب أو السنة.
منظومة.
وله: شرحها أيضا.
ذكره في: (شرح الطريقة) .
توفي: سنة سبع وخمسين بعد الألف.
إتحاف الخيرة، بزوائد المسانيد العشرة
لأحمد بن أبي بكر بن إسماعيل بن سليم البوصيري.
المتوفى: سنة (أربعين وثمانمائة) .
أوله: (الحمد لله الذي لا ينفذ خزائنه ... الخ) .
ذكر فيه: أنه أفرز زوائد (مسند: أبي داود الطيالسي) ، و (مسند الحميدي) ، و (مسدد) ، و (ابن أبي عمر) ، و (إسحاق بن راهويه) ، و (أبي بكر بن أبي شيبة) ، و (أحمد بن منيع) ، و (عبد بن حميد) ، و (الحارث بن محمد بن أبي أسامة) ، و (أبي يعلى الموصلي) على الكتب الستة.
ورتب على: مائة كتاب: (كالمصابيح) .
إتحاف السامع، بافتتاح الجامع
للحافظ، شمس الدين: محمد بن عبد الله بن ناصر الدين الدمشقي.
المتوفى: سنة أربعين وثمانمائة.
ذكر فيه: فضل الحديث وأهله، وفضل الصحيحين وتدريسه.
أوله: (الحمد لله الذي افتتح كتابه بعد ذكر اسمه ... الخ) .
إتحاف العابد الناسك، بالمنتقى من: (موطأ مالك)
يأتي في: الميم.
إتحاف الفرقة، برفو الخرقة
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
أوردها في: تأليفه المسمى: (بالحاوي) بتمامها.
الرفو: إصلاح الثوب.
إتحاف المريد، بشرح: (جوهرة التوحيد)
يأتي في: الجيم.
إتحاف المهرة، بأطراف العشرة
يعني: الكتب الستة، والمسانيد الأربعة.
في: ثمان مجلدات.
للحافظ، أبي الفضل، شهاب الدين: أحمد بن علي ابن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
أفرز منه: تأليفه.
المسمى: (بأطراف المسند المعتلي) ، كما سيأتي.
إتحاف النبلاء، بأخبار الثقلاء
رسالة.
للسيوطي، المذكور آنفا.
إتحاف الورى، بأخبار أم القرى
للشيخ، نجم الدين: عمر بن فهد المكي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
الإتحاف، بتمييز ما تبع فيه البيضاوي صاحب: (الكشاف)
(لابن يوسف الشامي) .
يأتي.
الإتحافات السنية، بالأحاديث القدسية
للشيخ: محمد، المعروف: بعبد الرؤوف المناوي، الحدادي.
المتوفى: 1035. (1031) .
أورد فيه: من الأحاديث القدسية المسندة.
مرتبا على بابين:
الأول: فيما صدر بلفظ قال الله.
والثاني: فيما تضمن قوله تعالى.
وكلاهما على: الحروف.
أوله: (الحمد لله الذي نزل أهل الحديث أعلى منازل الشرف ... الخ) .
والمُناوي: بضم الميم: نسبة إلى منية الخصيب، بلد بمصر.
الاتساق، في بقاء وجه الاشتقاق
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي.
المتوفى: سنة 756.
الاتضاع، في حسن العشرة والطباع
مختصر.
على: خمسة فصول، وتتمة.
أوله: (الحمد لله على ما وهب من الأخلاق ... الخ) .
للشيخ: محمد بن حسن بن عبد العال الديري.
المتوفى: سنة 914.
والديري: نسبة إلى: دير البلوط: قرية بالرملة.
اتعاظ الحنفا، بأخبار الفاطميين الخلفا
للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي.
المتوفى: بمصر، سنة 845، خمس وأربعين وثمانمائة.
الخلقا: بالقاف من: خلق الإفك.
والمقريزي: بفتح الميم: نسبة إلى مقريز: محلة ببعلبك.
اتعاظ المتأمل
في خطط مصر.
والصحيح: أنه:
(إيقاظ المتغفل، واتعاظ المتأمل) .
كما سيأتي.
الإتقان، في فضائل القرآن
مختصر.
شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: 852.
الإتقان، في علوم القرآن
مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) .
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: 911.
وهو: أشبه آثاره، وأفيدها.
ذكر فيه: تصنيف شيخه: الكافيجي، واستصغره، و (مواقع العلوم) للبلقيني واستقله.
ثم إنه وجد: (البرهان) للزركشي.
كتابا جامعا بعد تصنيفه التخبير (التحبير) .
فاستأنف، وزاد عليه إلى: ثمانين نوعا.
وجعله: مقدمة: (لتفسيره الكبير) ، الذي شرع فيه.
وسماه: (مجمع البحرين) .
قال: وفي غالب الأنواع تصانيف مفردة.
إتمام الدراية، لقراء: (النقاية)
له أيضا.
يأتي في: النون.
إتمام النعمة، في اختصاص الإسلام بهذه الأمة
رسالة.
للسيوطي المذكور.
أجاب فيها عن سؤال منكر.
كتبها في: شوال، سنة 888.
وأورد: في فتاواه بتمامها.
علم الآثار
وهو: فن باحث عن أقوال العلماء الراسخين من: الأصحاب، والتابعين لهم، وسائر السلف، وأفعالهم، وسيرهم، في أمر الدين والدنيا.
ومباديه: أمور مسموعة من الثقات.
والغرض منه: معرفة تلك الأمور، ليقتدى بهم، وينال ما نالوه.
وهذا الفن: أشد ما يحتاج إليه علم الموعظة.
هذا ما قاله مولانا: لطف الله في: (موضوعاته) .
وقد نقله: الفاضل، الشهير: بطاشكبري زاده، بعبارته في: (مفتاح السعادة) .
ثم قال: ومن الكتب المصنفة في هذا العلم:
(كتاب سير الصحابة والتابعين والزهاد) .
و (كتاب روض الرياحين) .
لليافعي.
... وغير ذلك. انتهى.
وأما: (آثار الطحاوي) .
فسيأتي في: معاني الآثار.
وشرح مشكله، مع ما يتعلق به، فإن معنى آثاره معنى مغاير لتعريف هذا العلم، وهو على ما في كتب أصول الحديث، بمعنى: الخبر.
قال شيخ الإسلام: ابن حجر العسقلاني في (نخبة الفكر) : إن كان اللفظ مستعملا بقلة احتيج إلى الكتب المصنفة في شرح الغريب.
وإن كان مستعملا بكثرة لكن في مدلوله دقة احتيج إلى الكتب المصنفة في شرح معاني الأخبار، وبيان المشكل منها.
وقد أكثر الأئمة من التصانيف في ذلك:
كالطحاوي.
والخطابي.
وابن عبد البر.
... وغيرهم. انتهى.
وسيجيء زيادة توضيح فيه، عند نقل كلام الطحاوي.
علم الآثار العلوية والسفلية
وهو: علم يبحث فيه عن المركبات التي لا مزاج لها ويتعرف منه أسباب حدوثها.
وهو: ثلاثة أنواع، لأن حدوثه إما: فوق الأرض، أعني: في الهواء، وهو كائنات الجو.
وإما على وجه الأرض، كالأحجار الجبال.
وإما في الأرض كالمعادن.
وفيه كتب للحكماء، منها:
(كتاب السماء والعالم) .
الآثار الباقية، عن القرون الخالية
في النجوم والتاريخ.
مجلد.
أوله: (الحمد لله المتعالي عن الأضداد ... الخ) .
للشيخ، العلامة، أبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني، الخوارزمي.
المتوفى: بعد سنة 430.
وهو كتاب مفيد.
ألفه: لشمس المعالي: قابوس.
وبين فيه: التواريخ التي يستعملها الأمم، والاختلاف في الأصول، التي هي مباديها.
وبيرون: بالباء والنون: بلد بالسند.
كما في: (عيون الأنباء) .
وقال السيوطي: هو بالفارسية: البراني، سمي به لكونه قليل المقام بخوارزم، وأهلها: يسمون الغريب بهذا الاسم.
آثار البلاد، وأخبار العباد
مجلد.
على: مقدمة، وسبعة أقاليم.
أوله: (العز لك والجلال لكبريائك ... الخ) .
للشيخ، الفاضل: زكريا بن محمد القزويني، صاحب: (عجائب المخلوقات) .
جمع فيه: ما عرف، وسمع، وشاهد من خصائص البلاد والعباد.
لكن فيه الغث والسمين، كما في أمثاله.
وتاريخ تأليفه: سنة أربع وسبعين وستمائة.
(المتوفى: 682) .
الآثار الرايعة، في أسرار الواقعة
للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد بن الدريهم الموصلي.
المتوفى: 762.
الآثار الرفيعة، في مآثر بني ربيعة
لرضي الدين: محمد بن إبراهيم بن الحنبلي، الحلبي.
المتوفى: بعد سنة ستين وتسعمائة. (972) .
ذكره في: (ظل العريش) ، وأن: نسبه من ربيعة.
آثار النيرين، في أخبار الصحيحين
في الحديث.
إثبات عذاب القبر
لأبي بكر: أحمد بن الحسين البيهقي.
المتوفى: سنة ثمان وخمسين وأربعمائة.
إثبات العلل للشريعة
لأبي عبد الله: محمد بن علي الحكيم الترمذي.
المتولد: سنة 255، خمس وخمسين ومائتين.
وقيل غير ذلك.
المتوفى: سنة 320 تقريبا.
ذكر التاج السبكي: أنه لما صنف هذا الكتاب، و (كتاب ختم الولاية) ، أخرجوه من ترمذ، وشهدوا عليه بما لا ينبغي ذكره في مثله.
ولا شك أنه مقتضى التعصب القديم بين الفريقين.
إثبات المحصل، في أبيات المفصل
يأتي في: الميم.
إثبات الواجب
رسالة.
يأتي في: الراء، مع شروحها.
أثير الغريب، في نظم: (الغريب)
....
إجارة الإقطاع
مجلد.
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن علي بن عبد الحق الدمشقي، الحنفي.
المتوفى: بها، سنة أربع وأربعين وسبعمائة.
وللشيخ: قاسم بن قطلوبغا المصري، الحنفي.
المتوفى: بها، سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
إجارة الأوقاف زيادة على المدة المعروفة
لابن عبد الحق، المذكور آنفا.
الإجازة العامة
أجازها: جماعة من الحفاظ، فجمعهم طائفة من العلماء:
كالشيخ، تقي الدين: محمد بن رافع.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
فإنه صنف فيهم: جزءا.
والحافظ، أبو جعفر: محمد بن الحسين بن بدر الكاتب، البغدادي.
رتبهم على: الحروف لكثرتهم.
إجازة المجهول والمعدوم
لأبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالخطيب البغدادي، الحافظ.
المتوفى: بها، سنة ثلاث وستين وأربعمائة.
الاجتهاد، في طلب الجهاد
رسالة.
لعماد الدين: إسماعيل بن عمر، المعروف: بابن كثير الحافظ، الدمشقي.
المتوفى: بها، سنة 774.
كتبها: للأمير منجك، لما حاصر الفرنج قلعة إياس.
الأجر الجزل، في الغزل
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
أجرة (في الجواهر المضية: أجرار) البهائم
للفقيه: داود بن محمد (بن موسى بن هارون) الأودني، الحنفي.
المتوفى: سنة ...
وأودنه: بالضم، وفي القاموس: بالفتح، وفتح الدال، من: قرى بخارى.
أجزاء الأحاديث
كالخلعيات، والغيلانيات، والثقفيات، والجعديات، وغير ذلك كل في محلها.
وأما جزء فلان كجزء لوين ونحوه، فسيأتي في: الجيم.
أجل المواهب، في معرفة وجوب الواجب
رسالة.
على: مقدمة، وثلاثة مطالب، ووصية.
للمولى، الفاضل، أبي الخير: أحمد بن مصطفى، المعروف: بطاشكبري زاده.
المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله واجب الوجود ... الخ) .
أجناس التجنيس
لأبي علي: حسن بن محمد العراق، الحلبي.
المتوفى: سنة 803، ثلاث وثمانمائة.
أورد فيه: سبع قصائد التي مدح بها القاضي: البرهان بن جماعة.
الأجناس، في أصول الفقه
لأبي سعيد: عبد الملك بن قريب الأصمعي.
المتوفى: سنة 215، خمس عشرة ومائتين.
الأجناس، في الفروع
للشيخ، الإمام، أبي العباس: أحمد بن محمد الناطفي، الحنفي.
المتوفى: سنة 446، ست وأربعين وأربعمائة.
جمعها: لا على الترتيب.
والناطف: نوع من الحلواء.
ثم إن: الشيخ، أبا الحسن: علي بن محمد الجرجاني، الحنفي.
رتبها على: ترتيب: (الكافي) .
وجمع:
صاعد بن منصور الكرماني، الحنفي.
كتابا.
في الأجناس أيضا.
حدث ببعضه عنه الدستجردي في بغداد.
فسمعه: محمد بن خسرو البلخي.
وجمع: الإمام، حسام الدين: عمر بن عبد العزيز - الشهيد سنة 536 - أجناسا، يقال لها: (الواقعات) .
وللشيخ، أبي حفص: عمر بن محمد النسفي.
المتوفى: سنة 537.
كتاب في: أجناس الفقه.
الأجوبة الزكية، عن الألغاز السبكية
رسالة.
الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
أوردها: في كتابه المسمى: (بالحاوي) .
وهي مشتملة على: حل ما ألغزه السبكي، في سؤاله عن الصفدي.
بأربعة وعشرين بيتا.
الأجوبة الفاخرة، عن الأسئلة الفاجرة
للشيخ، شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن إدريس القرافي، المالكي.
المتوفى: سنة 684، أربع وثمانين وستمائة.
كتبها ردا: على اليهود، والنصارى.
ورتب على: أبواب.
والقرافي: بفتح القاف، نسبة إلى: (قرافة) ، مقبرة مصر.
الأجوبة المحبرة، عن الأسئلة المحيرة
للقاضي، أبي الفضل: عياض بن موسى السبتي، المالكي.
المتوفى: بمراكش، سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة.
و (مراكش) : بضم الميم، وكسر الكاف، وتشديد الراء: بلد بأقصى المغرب.
الأجوبة المرضية، عن الأسئلة المكية
فتاوى: الحافظ، ولي الدين، أبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي، الشافعي.
المتوفى: بالقاهرة، سنة 820، عشرين وثمانمائة (826) .
الأجوبة المرضية، فيما سئل عنه من الأحاديث النبوية (1/12)
للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي.
المتوفى: سنة 902.
الأجوبة المرضية، عن أئمة الفقهاء والصوفية
أوله: (الحمد لله ذي الفضل والجود ... الخ) .
للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني.
المتوفى: سنة 960. (974) .
الأجوبة المستنبطة، على الأسئلة الملتقطة
للشيخ: عبد. الرحمن بن أحمد بن مسك السخاوي، الشافعي.
وكان حيا: في حدود سنة 1023.
على ما رأيته في ظهر تأليفه.
الأجوبة المسكتة، عن الأسئلة المبهتة
للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد (بن محمد) الغزالي.
المتوفى: سنة خمس وخمسمائة.
أجاب فيه: عن الإحياء.
أوله: (الحمد لله ما خصص وعمم ... الخ) .
الأجوبة المشرقة، عن الأسئلة المفرقة
للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي ابن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة 852.
الأجوبة الموعبة
للحافظ، جمال الدين: يوسف بن عبد الله، المعروف: بابن عبد البر القرطبي.
المتوفى: سنة 463، ثلاث وستين وأربعمائة.
الأجوبة عن اعتراضات ابن أبي شيبة على أبي حنيفة
للشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الفقيه، الحنفي، المصري.
المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة.
الأجوبة لأسئلة إسكندر من ملوك تبريز
للعلامة، المحقق، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني.
المتوفى: سنة ست عشرة وثمانمائة.
ذكره: السخاوي، نقلا عن سبطه.
الأجوبة عن المسائل العشر
للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا.
المتوفى: سنة سبع وعشرين وأربعمائة.
رسالة.
أولها: (الحمد لله الموفق والملهم ... الخ) .
علم الأحاجي والأغلوطات من فروع اللغة والصرف والنحو
الأحاجي: جمع أحجية، كأضحية: كلمة مخالفة المعنى.
وهو: علم يبحث فيه عن الألفاظ المخالفة لقواعد العربية، بحسب الظاهر وتطبيقها عليها.
إذ لا يتيسر إدراجها بمجرد القواعد المشهورة.
وموضوعه: الألفاظ المذكورة من الحيثية المذكورة.
ومباديه: مأخوذة من العلوم العربية.
وغرضه: تحصيل ملكة تطبيق الألفاظ التي يتراءى بحسب الظاهر مخالفة لقواعد العرب.
وغايته: حفظ القواعد العربية عن تطرق الاختلال.
والاحتياج إلى هذا العلم من حيث أن ألفاظ العرب قد يوجد فيها بما يخالف قواعد العلوم العربية بحسب الظاهر، بحيث لا يتيسر إدراجه فيها بمجرد معرفة تلك القواعد، فاحتيج إلى هذا الفن.
وللعلامة، جار الله: محمود بن عمر الزمخشري.
المتوفى 538، سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة.
تأليف: لطيف في هذا الفن.
سماه: (المحاجات) .
وللشيخ، علم الدين: علي بن محمد السخاوي، والدمشقي.
المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة.
شرح هذا المتن.
التزم فيه: أن يعقب كل أحجيتي الزمخشري بلغزين، من نظمه.
وأبو المعالي: سعد بن علي الوراق، الخطيري.
المتوفى: سنة 568، ثمان وستين وخمسمائة.
صنف فيه أيضا.
والسادسة والثلاثون: التي تعرف: (بالملطية من المقامات الحريرية) .
في هذا المعنى.
فمنها للمثال:
(شعر)
يا من سما بذكاء * في الفضل واري الزناد
ماذا يماثل قولي * جوع أمد بزاد
(شعر)
يا ذا الذي فاق فضلا * ولم يدنسه شين
ما مثل قول المحاجي * ظهر أصابته عين
فطريق معرفة المماثلة فيه أن تنظر (جوع أمد بزاد) فتقابله (بطوامير) ، لأن طوى: مثل الجوع، في المعنى.
و (مير) : مثل (أمد بزاد) ، لأن المير: الإمداد بالزاد.
وكذلك تقابل (ظهر أصابته عين) بقولك: (مطاعين فتجد المطا الظهر) ، (وعين الرجل أصيب بالعين) .
فإذا تركت الألفاظ بغير تقسيم يظهر لك معنى آخر: وهو أن الطوامير الكتب، والواحد: طومار.
والمطاعين: جمع مطعان، وهو: كثير الطعن، عليه فقس.
الأحاديث الثمانية الغالية، في الثمانية العالية
للشيخ، تاج الدين: علي بن أنجب الخازن، البغدادي.
المتوفى: سنة 674، أربع وسبعين وستمائة.
الأحاديث الحسان، في فضل الطيلسان
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
ألفها: جوابا عن تعريض شخص، بعد المناقشة معه في مجلس (الغوري) ، لطي لسانه عن طيلسانه.
الأحاديث الضعيفة
مجلدات.
للشيخ، مجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروز أبادي، الشيرازي.
المتوفى: سنة 817، سبع عشرة وثمانمائة.
الأحاديث القدسية
مختصر.
للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي.
المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة.
ذكر فيه: أنه لما وقف على الحديث المروي في فضائل الأربعين بمكة سنة 599.
جمعها: بشرط أن تكون من المسندة إلى الله - تعالى -.
ثم أتبعها: أربعين عن الله مرفوعة إليه، غير مسندة إلى رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم -.
ثم أردفها: بأحد وعشرين حديثا.
فصارت واحدا ومائة حديث إلهية.
وفيه: (الإتحافات السنية) ، كما سبق.
الأحاديث المنيفة، في السلطنة الشريفة
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
جمعها: للأشراف.
وبين: فضيلة القيام بالسلطنة، وما ورد فيه من الأحاديث.
أولها: (الحمد لله العلي الشان ... الخ) .
و (سيوط) : من نواحي مصر.
وله:
أحاسن الاقتناس، في محاسن الاقتباس
ذكره في: (الفهرس) .
أحاسن اللطائف، في محاسن الطائف
للشيخ: مجد الدين الفيروز أبادي، صاحب: (القاموس) ، المذكور آنفا.
أحاسن المحاسن
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن أحمد الرقي، (الحنبلي) .
المتوفى: سنة 703، ثلاث وسبعمائة.
اختصره من: ((صفوة الصفوة) .
أحاسن المحاسن، في المحاضرات
للإمام: عبد الملك الثعالبي.
المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة.
رتب على: أربعة وعشرين بابا.
أوله: (الحمد لله مرسل قطرات نيسان الإحسان ... الخ) .
جمع فيه: محاسن النظم، والنثر.
الإحاطة، في تاريخ غرناطة
مجلدات.
للشيخ، لسان الدين: محمد بن عبد الله بن الخطيب القرطبي.
المتوفى: سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة.
وغَرناطة: بفتح الغين المعجمة، وكسرها: بلد من أندلس، على مراحل، من شرقي قرطبة.
الاحتجاج الشافي، بالرد على المعاند في طلاق التنافي
لطاهر بن يحيى اليمني.
ألفه: لما أنكر أبو بكر الوعلي الحيلة في الطلاق والربا.
وأنشأ قصيدة فيهما، فرد عليه لكونه مخالفا للفقه.
والوَعِل: بفتح الواو، وكسر العين: من قرى أصبهان.
احتجاج القراء، في القراءة
للشيخ، شمس الدين: محمد بن السري، المعروف: بابن السراج النحوي، المصري.
المتوفى: سنة 316، ست عشرة وثلاثمائة.
وللشيخ: ابن مقسم، محمد بن حسن بن يعقوب بن مقسم البغدادي، النحوي.
المتوفى: سنة 341، إحدى وأربعين وثلاثمائة. (353، 354، 355) .
وللإمام: حسين بن محمد الراغب الأصفهاني.
الاحتجاج بقول أبي حنيفة - رحمه الله تعالى -
للشيخ، أبي العباس: محمد بن عبد الله بن عبدون الحنفي.
المتوفى: سنة 299، تسع وتسعين ومائتين.
الاحتجاج على مالك
للإمام: محمد بن حسن الشيباني.
المتوفى: سنة سبع وثمانين ومائة.
والشيباني: بفتح الشين: نسبة إلى: بني شيبان، قبيلة.
علم الاحتساب
وهو: علم باحث عن الأمور الجارية بين أهل البلد، من معاملاتهم اللاتي لا يتم التمدن بدونها، من حيث إجرائها على قانون العدل.
بحيث يتم التراضي بين المعاملين.
وعن سياسة العباد، بنهي المنكر، وأمر المعروف.
بحيث لا يؤدي إلى مشاجرات، وتفاخر بين العباد، بحسب ما رآه الخليفة من: الزجر والمنع.
ومباديه: بعضها فقهي، وبعضها أمور استحسانية، ناشئة من رأي الخليفة.
والغرض منه: تحصيل الملكة في تلك الأمور.
وفائدته: إجراء أمور المدن في المجاري على الوجه الأتم.
وهذا العلم: من أدق العلوم، ولا يدركه إلا من له فهم ثاقب، وحدس صائب، إذ الأشخاص، والأزمان، والأحوال: ليست على وتيرة واحدة، فلا بد لكل واحد من الأزمان والأحوال سياسة خاصة، وذلك من أصعب الأمور.
فلذلك لا يليق بمنصب الاحتساب، إلا من له قوة قدسية، مجردة عن الهوى، كعمر بن الخطاب - رضي الله تعالى عنه -.
ولذلك كان علما في هذا الشأن.
كذا في: (موضوعات لطف الله) .
وعرفه: المولى أبو الخير، بالنظر في أمور أهل المدينة، بإجراء ما رسم في الرياسة، وما تقرر في الشرع، ليلا ونهارا، سرا وجهارا.
ثم قال: وعلم الرياسة (السياسة) المدنية، مشتمل على: بعض لوازم هذا المنصب.
ولم نر كتابا صنف فيه خاصة.
وذكر في (الأحكام السلطانية) ما يكفي. انتهى ملخصا.
أقول: فيه كتاب (نصاب الاحتساب) خاصة ذكر فيه مؤلفه: أن الحسبة في الشريعة، تتناول كل مشروع يفعل لله تعالى، كالأذان، والإقامة، وأداء الشهادة، مع كثرة تعدادها.
ولذا قيل: القضاء باب من أبواب الحسبة.
وفي العرف مختص بأمور، فذكرها إلى تمام خمسين.
وفيه: كتب يأتي ذكرها في محالها.
الاحتفال بالأطفال
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
أوردها في: (حاويه) تماما.
أحداث الزمان
للشيخ، أبي سليمان: داود بن محمد الأودني، الحنفي.
المتوفى: سنة ...
وأَودنه: بفتح الهمزة، وضمها: من قرى بخارا.
أحداق الأخبار، في أخلاق الأخيار
لأبي الفتح: معافا بن إسماعيل الشيباني، الموصلي.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
أحداق الحقائق، في النظم الرائق
للشيخ: محمد بن علي السروجي.
المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة.
أحزاب السادات
....
الإحسان، في فضيلة أعلام شعب الإيمان
للشيخ، أبي محمد: عبد الله البسطامي.
أحسن التقاسيم، في معرفة الأقاليم
مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي خلق بقدر ... الخ) .
للشيخ، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أحمد المقدسي، الحنفي.
المتوفى: سنة ...
وهو: كتاب مرتب على: الأقاليم العرفية.
ذكر فيه: أحوال الربع المعمور، وبلاده، وبره، وبحره، وجبله، ونهره، وطرقه، ومسالكه، ومعادنه، وخواصه.
وقال: إنه لا بد منه للمسافرين، ولا غنى عنه للعلماء، والرؤساء.
وذكر: أنه جمعه بعد ما جال، ودخل الأقاليم، وتفطن مساحتها بالفراسخ، واستعان على ما لم يشاهده بالفحص عنه من الناس، فما وقع اتفاقهم أثبته، وما اختلفوا فيه نبذه.
والتي رأيتها نسخة، كتبت: سنة أربع عشرة وأربعمائة.
أحسن الأفعال
....
أحسن الحديث
وهو: شرح الأربعين.
بالتركية.
للأمير، الفاضل: محمد بن محمد، الشهير: بأوقجي زاده، من مشاهير كتاب الروم.
المتوفى: سنة تسع وثلاثين وألف.
جمع فيه: ما وافق الوزن من المتون، وكذلك فعل في (النظم المبين) ، كما سيأتي.
وله فيه:
أربعين كرم نكاه كنند * أربعين مرا أفاضل روم
نشود همجوجلة مردان * طالبان أز فيوض أو محروم
أحسن السلوك، في نظم من ولي مدينة زبيد من الملوك
أرجوزة.
للشيخ: عبد الرحمن بن علي، المعروف: بابن الديبع اليمني.
المتوفى: بعد سنة 925.
ودَيَبع: بفتح الدال والباء.
وله فيه: (بغية المستفيد) ، كما سيأتي.
أحسن الكلام، المنتقى من ذم الكلام
يأتي في: الذال.
إحكام الأحكام، في أصول الأحكام
للشيخ، أبي الحسن: علي بن أبي علي محمد، المعروف: بسيف الدين الآمدي، الشافعي.
المتوفى: سنة 631، إحدى وثلاثين وستمائة.
رتب على أربع قواعد:
(1) في مفهوم أصول الفقه.
(2) في الأدلة السمعية.
(3) في أحكام المجتهدين.
(4) في الترجيح.
قيل: إنه فرغ من تأليفه: سنة 625.
نقل عن العلامة الشيرازي: أن ابن الحاجب، اختصر منه كتابه.
المسمى: (بالمنتهي) .
على ما سيأتي.
إحكام الأحكام، في شرح أحاديث سيد الأنام
وهو شرح: (عمدة الأحكام) ، لابن الأثير الحلبي.
يأتي في: العين.
أحكام الأسعار، من كتب النجوم
لأبي سعيد: أحمد بن محمد السنجري.
المتوفى: سنة 477.
إحكام الإشعار، بأحكام الأشعار
مجلد.
للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي.
المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة، ببغداد.
رتب على: عشرة أبواب.
فيما يدل على مدحه وكراهته، وما روي عن الأنبياء، وما سمعه رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - منه، وما تمثل به الصحابة، وما روي عن الخلفاء، وعن العلماء، والعشاق، والزهاد، ومن حفظه في المنام، وفي أبيات حكمية.
وفرغ من تأليفه: في ذي الحجة، سنة 575.
إحكام الإشعار، بأحكام الأشعار
رسالة.
لرضي الدين: محمد بن إبراهيم، الشهير: بابن الحنبلي، الحلبي.
المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة.
أحكام الأعوام
فارسي.
مجلد.
لعلي شاه بن محمد، المعروف: بعلا المنجم، البخاري.
أوله: (الحمد لله العليم الحكيم ... الخ) .
جمعها من: تأليفات أبي معشر، وغيره.
ورتب على: مقالتين:
الأولى: في أعمال التسيير.
والثانية: في الأحكام.
أحكام تحاويل سني العالم
ليحيى بن محمد بن أبي الشكر المغربي.
وهو على: مقدمة، وثلاثة وعشرين بابا، وخاتمة.
أوله: (أما بعد حمدا لله ... الخ) .
ولأبي معشر: جعفر بن محمد المنجم البلخي.
المتوفى: سنة 272، اثنتين وسبعين ومائتين.
في: سبع مقالات.
ولأمير بك.
ولأحمد بن عبد الجليل السنجري.
أحكام الجدل والمناظرة
على اصطلاح: الخراسانيين، والعراقيين.
للشيخ، أبي المعالي: أحمد بن هبة الله المدايني.
المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة.
أحكام الخنثى
للشيخ، أبي الحسن: علي بن مسلم الدمشقي، الشافعي.
من تلاميذه: الإمام الغزالي، الشافعي.
المتوفى: 533.
وللقاضي، أبي الفتوح: عبد الله بن محمد بن أبي عقامة الشافعي، اليمني.
قال النووي: هو كتاب لطيف، فيه نفائس حسنة، ولم يسبق إلى تصنيفه مثله. انتهى.
وللإمام، جمال الدين: عبد الرحيم بن حسن الأسنوي، الشافعي.
المتوفى: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة.
إحكام الدلالة، على تحرير الرسالة
هو: شرح (الرسالة القشيرية) .
يأتي في: الراء.
إحكام الرأي، في أحكام الآي
للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن بن الصايغ الحنبلي، المعروف: بابن أبي الفرس.
المتوفى: سنة 776.
أحكام الرمي والسبق
للشيخ، تاج الدين: أحمد بن عثمان بن التركماني الحنفي.
المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة.
إحكام الشبعة، في القراءات السبعة
للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة.
أحكام السلاطين
فارسي.
لقوام الدين: يوسف بن الحسن الحسيني، الرومي، المعروف: بقاضي بغداد.
المتوفى: في بضع وتسعمائة (922) .
الأحكام السلطانية
مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي أوضح لنا معالم الدين ... الخ) .
للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي.
المتوفى: سنة 450، خمسين وأربعمائة.
رتب على: عشرين بابا.
ومختصره.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
والماوردي: نسبة إلى بيع الماورد.
الأحكام السلطانية
للشيخ، الإمام، أبي يعلى: محمد بن الحسين بن الفراء الحنبلي.
المتوفى: ببغداد، سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة.
والفراء: من عمل الفرو.
أحكام الصغار
مجلد
أوله: (الحمد لله الذي بهرت حجته ... الخ) .
للشيخ، الإمام، مجد الدين، أبي الفتح: محمد بن محمود الأسروشني، الحنفي.
المتوفى: سنة نيف وثلاثين وستمائة.
وهو (صاحب الفصول) المشهور.
وقد سمي كتابه هذا: (بجامع الصغار) ، لكنه لم يعرف به.
وأسروشنه: بضم الهمزة، والراء المهملة، وفتح الشين المعجمة، والنون: اسم إقليم، بما وراء النهر.
الأحكام الصغرى، في الحديث
للشيخ، الإمام، الحافظ، عماد الدين، أبي الفدا: إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي، الشافعي.
المتوفى: سنة 744، أربع وأربعين وسبعمائة. (774) .
وللشيخ: عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الرحمن بن خراط الإشبيلي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وخمسمائة، ببجاية.
شرحه: الشيخ، صدر الدين: محمد بن عمر بن المرحل المصري.
المتوفى: سنة ست عشرة وسبعمائة.
كتب منه: ثلاث مجلدات.
وإشبيلية، وبجاية، بكسر أولهما: بلدتان بأندلس.
الأحكام العلائية، في الأعلام السماوية
فارسي.
مختصر.
في الاختيارات النجومية.
للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي.
المتوفى: بري، سنة 606، ست وستمائة.
ألفه: للسلطان، علاء الدين: محمد بن خوارزم شاه.
ولذلك اشتهر: (بالاختيارات العلائية) .
ورتب على: مقالتين:
(1) في الكليات المثالية.
(2) في الجزئيات.
ثم عربه: بعضهم.
وأول المعرب: (الحمد لله على سوابغ آلائه ... الخ) .
أحكام الفصول، في أحكام الأصول
لأبي الوليد: سليمان بن خلف المالكي، الباجي.
المتوفى: سنة 474، أربع سبعين وأربعمائة.
وباجة: من بلاد الأندلس.
أحكام القرآن
للإمام المجتهد: محمد بن إدريس الشافعي.
المتوفى: بمصر، سنة 204، أربع ومائتين.
وهو: أول من صنف فيه.
وللشيخ، أبي الحسن: علي بن حجر السعدي.
المتوفى: سنة 244، أربع وأربعين ومائتين.
وللقاضي، الإمام، أبي إسحاق: إسماعيل بن إسحاق الأزدي، البصري.
المتوفى: سنة 282، اثنتين وثمانين ومائتين.
وللشيخ، أبي الحسن: علي بن موسى بن يزداد القمي، الحنفي.
المتوفى: سنة 305، خمس وثلاثمائة.
وللشيخ، الإمام، أبي جعفر: أحمد بن محمد الطحاوي، الحنفي.
المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة.
وللشيخ، أبي محمد: القاسم بن إصبع القرطبي، النحوي.
المتوفى: 340، أربعين وثلاثمائة.
وللشيخ، الإمام، أبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بالجصاص، الرازي، الحنفي.
المتوفى: سنة 370، سبعين وثلاثمائة.
وللشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن محمد، المعروف: بالكيا الهراسي، الشافعي، البغدادي.
المتوفى: سنة 504، أربع وخمسمائة.
وللقاضي، أبي بكر: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن العربي، الحافظ، المالكي.
المتوفى: سنة 543، ثلاث وأربعين وخمسمائة.
أوله: (ذكر الله مقدم على كل أمر ذي بال ... الخ) .
وهو: تفسير خمسمائة آية، متعلقة بأحكام المكلفين.
وللشيخ: عبد المنعم بن محمد بن فرس الغرناطي.
المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة.
و (مختصر أحكام القرآن) .
للشيخ، أبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي.
المتوفى: سنة 437، سبع وثلاثين وأربعمائة.
و (تلخيص أحكام القرآن) .
للشيخ، جمال الدين: محمود بن أحمد، المعروف: بابن السراج القونوي، الحنفي.
المتوفى: سنة 770، سبعين وسبعمائة.
ولأبي بكر: أحمد بن الحسين البيهقي.
المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة.
لفقه من كلام الشافعي.
أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) .
وللمنذر، ابن سعيد البلوطي، القرطبي.
المتوفى: 355.
الأحكام الكبرى، في الحديث
للشيخ، أبي محمد: عبد الحق بن عبد الرحمن الأزدي، الإشبيلي.
المتوفى: سنة 582، اثنتين وثمانين وخمسمائة.
وهو: كتاب كبير.
في: نحو ثلاث مجلدات.
انتقاه من كتب الأحاديث.
وللشيخ، محب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري، المكي، الشافعي.
المتوفى: بمكة، سنة 694، أربع وتسعين وستمائة.
وهو أيضا: كتاب كبير.
جمع فيه: (الصحاح) ، و (الحسان) .
لكن ربما أورد الأحاديث الضعيفة، ولم يبين.
كذا قال تلميذه اليافعي.
وذكر جمال الدين في (المنهل الصافي) : أن له (الأحكام الوسطى) .
في مجلد كبير.
و (الصغرى) أيضا.
تتضمن: ألف حديث وخمسة عشر حديثا. انتهى.
وللشيخ، أبي عبد الله: الضيا المقدسي. وسيأتي.
أحكام القرانات، والممازجات
ل
ـ: ما شاء الله المصري.
أحكام كل وما عليه يدل
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي.
المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة.
أحكام النساء
للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي.
وهو مختصر.
على: مائة وعشرة أبواب.
أوله: (الحمد لله جابر الوهن ... الخ) .
وللشيخ: محمد الغمري، صاحب (العنوان) .
أحكام الوقف
للشيخ، الإمام: هلال بن يحيى البصري، الحنفي.
المتوفى: سنة 245، خمس وأربعين ومائتين.
وللشيخ، الإمام: أحمد بن عمرو، المعروف: بالخصاف، الحنفي.
المتوفى: سنة إحدى وستين ومائتين.
وهذان مشهوران: بوقفي الهلال والخصاف.
و (مختصر: وقفي الهلال والخصاف) .
للشيخ، الإمام، أبي محمد: عبد الله بن حسين الناصحي، القاضي، الحنفي.
المتوفى: سنة سبع وأربعين وأربعمائة.
وهو: كتاب مفيد.
ذكر فيه: أنه اختصره منهما.
وفيه: كتب أخرى، منها: وقف محمد بن عبد الله الأنصاري من أصحاب زفر.
ذكر إسماعيل بن إسحاق وفاته: سنة 215، خمس عشرة ومائتين، من (طبقات الحنفية) ، للتميمي.
و (الإسعاف) .
رسالة المولى، علي بن أمر الله بن الحنائي، الحنفي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وتسعمائة.
أحكام الهمزة، لهشام وحمزة
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري.
المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
نظمه: في ست ومائة بيت.
أوله: (الحمد لله حمدا طيبا عطرا ... الخ) .
الأحكام، لبيان ما في القرآن من الإبهام
للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني، الحافظ.
المتوفى: سنة 852، اثنتين وخمسين وثمانمائة.
الإحكام، لأصول الأحكام
لأبي محمد: علي بن أحمد الظاهري.
المتوفى: سنة 456، ست وخمسين وأربعمائة.
الإحكام، في تمييز الفتوى عن الأحكام، وتصرف القاضي والإمام
لشهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن إدريس المالكي، القرافي.
المتوفى: سنة 684، أربع وثمانين وستمائة.
ذكر فيه: أنه ادعى الفرق بين الفتوى والحكم، فأنكر بعضهم، فألفه: ردا عليه.
وهو مجلد.
مشتمل على: أربعين مسألة.
أوله: (الحمد لله المالك لجميع الأكوان ... ) .
الأحكام، في الفقه الحنفي
للشيخ، الإمام، أبي العباس: أحمد بن محمد الناطفي، الحنفي.
المتوفى: سنة 446، ست وأربعين وأربعمائة.
رتب على: ثمانية وعشرين بابا.
وللشيخ: أبي العباس الصغاني.
وفي الفقه الحنبلي أيضا.
للشيخ، الإمام، ضياء الدين: محمد بن عبد الواحد المقدسي، الحافظ، الحنبلي.
المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة.
وهو: كتاب كبير.
في ثمان مجلدات.
وفي أصول الزيدية.
للشريف: أحمد بن يحيى، أول المهدية باليمن.
كان في: حدود سنة تسعمائة.
علم الأحكام
الأحكام: اسم مطلق، متى أطلق في العقليات أريد به: الأحوال الغيبية، المستنتجة من مقدمات معلومة، هي الكواكب من جهة: حركاتها، ومكانها، وزمانها.
وفي الشرعيات: يطلق على الفروع الفقهية، المستنبطة من الأصول الأربعة.
وسيأتي في: علم الفقه.
أما الأول: فهو الاستدلال بالتشكيلات الفلكية من أوضاعها، وأوضاع الكواكب من: المقابلة، والمقارنة، والتثليث، والتسديس، والتربيع على الحوادث الواقعة في عالم الكون، والفساد في أحوال الجو، والمعادن، والنبات، والحيوان.
وموضوعه: الكوكب بقسميها.
ومباديه: اختلاف الحركات، والأنظار، والقران.
وغايته: العلم بما سيكون لما أجرى الحق من العادة بذلك، مع إمكان تخلفه عندنا، كمنافع المفردات.
ومما تشهد بصحته بنية بغداد، فقد أحكمها الواضع، والشمس في الأسد، وعطارد في السنبلة، والقمر في القوس، فقضى الحق أن لا يموت فيها ملك، ولم يزل كذلك، وهذا بحسب العموم.
وأما بالخصوص: فمتى علمت مولد شخص سهل عليك الحكم بكل ما يتم له من: مرض، وعلاج، وكسب، وغير ذلك.
كذا في (تذكرة داود) .
ويمكن المناقشة في شاهده، بعد الإمعان في التواريخ، لكن لا يلزم من الجرح بطلان دعواه.
وقال المولى أبو الخير: واعلم أن كثيرا من العلماء على تحريم علم النجوم مطلقا، وبعضهم على تحريم اعتقاد أن الكواكب مؤثرة بالذات.
وقد ذكر عن الشافعي أنه قال: إن كان المنجم يعتقد أن لا مؤثر إلا الله، لكن أجرى الله تعالى عادته، بأن يقع كذا عند كذا، والمؤثر هو الله، فهذا عندي لا بأس به.
وحيث (فحينئذ) الذم، ينبغي أن يحمل على من يعتقد تأثير النجوم، ذكره ابن السبكي في (طبقاته الكبرى) .
وفي هذا الباب: أطنب صاحب (مفتاح السعادة) ، إلا أنه أفرط في الطعن.
قال: واعلم: أن أحكام النجوم غير علم النجوم، لأن الثاني يعرف بالحساب، فيكون من فروع الرياضي.
والأول: يعرف بدلالة الطبيعة على الآثار، فيكون من فروع الطبيعي.
ولها فروع، منها: علم الاختيارات، وعلم الرمل، وعلم الفال، وعلم القرعة، وعلم الطيرة والزجر. انتهى.
وفيه: كتب كثيرة، يأتي ذكرها في النجوم.
أحمد، ومحمود
من المثنويات التركية.
في بحر الرمل.
لمولانا: ذاتي الرومي (عوض الباليكسري) .
المتوفى: سنة 953، ثلاث وخمسين وتسعمائة.
علم أحوال رواة الأحاديث
من وفياتهم، وقبائلهم، وأوطانهم، وجرحهم، وتعديلهم، وغير ذلك.
وهذا العلم: من فروع التواريخ، من وجه، ومن فروع الحديث من وجه آخر.
وفيه: تصانيف كثيرة. انتهى ما ذكره المولى: أبو الخير.
وقد أورده من جملة فروع الحديث.
ولا يخفى أنه علم أسماء الرجال في اصطلاح أهل الحديث.
إحياء علوم الدين
للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي، الشافعي.
المتوفى: بطوس، سنة 505، خمس وخمسمائة.
وهو: من أجل كتب المواعظ، وأعظمها.
حتى قيل فيه: إنه لو ذهبت كتب الإسلام، وبقي (الإحياء) أغنى عما ذهب.
وهو: مرتب على أربعة أقسام: ربع العبادات، وربع العادات، وربع المهلكات، وربع المنجيات.
في كل منها عشرة كتب:
في الأول: العلم، قواعد العقائد، أسرار الطهارة، أسرار الصلاة، أسرار الزكاة، أسرار الصيام، أسرار الحج، تلاوة القرآن، الأذكار، والأوراد.
وفي الثاني: آداب الأكل، آداب الكسب، آداب النكاح، الحلال والحرام، آداب الصحبة، العزلة، آداب السفر، السماع، الأمر بالمعروف، وآداب المعيشة، وأخلاق النبوة.
وفي الثالث: شرح عجائب القلب، رياضة النفس، آفة الشهوتين، آفات اللسان، آفة الغضب، ذم الدنيا، ذم المال، ذم الجاه والرياء، ذم الكبر والغرور.
وفي الرابع: التوبة، الصبر والشكر، الخوف والرجاء، الفقر والزهد، والتوحيد، المحبة، النية والصدق، المراقبة، التفكر وذكر، الموت.
فالجملة: أربعين كتابا.
أوله: (الحمد لله تعالى أولاً حمداً كثيراً ... الخ) .
وأول ما دخل إلى المغرب، أنكر فيه بعض المغاربة أشياء، فصنف (الإملاء، في الرد على الإحياء)
ثم رأى ذلك المصنف رؤيا ظهرت فيها كرامة الشيخ، وصدق نيته، فتاب عن ذلك ورجع.
كذا قال: المولى أبو الخير، وأشار إلى حكاية ابن حرزهم، التي نقلها ابن السبكي، في (طبقاته) ، عن الشيخ: ياقوت الشاذلي.
قال أبو الفرج بن الجوزي: قد جمعت أغلاط الكتاب، وسميته (إعلام الأحياء، بأغلاط الإحياء) ، وأشرت إلى بعض ذلك في كتاب: (تلبيس إبليس) .
وقال سبطه، أبو المظفر: وضعه على مذاهب الصوفية، وترك فيه قانون الفقه، فأنكروا عليه ما فيه من الأحاديث، التي لم تصح. انتهى.
قال المولى أبو الخير: وأما الأحاديث التي لم تصح، لا ينكر على إيرادها، لجوازه في الترغيب والترهيب. انتهى.
أقول: وذلك ليس على إطلاقه، بل بشرط أن لا يكون موضوعا.
وقد صنف الحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن الحسين العراقي.
المتوفى: سنة 806، ست وثمانمائة.
كتابين في تخريج أحاديثه.
أحدهما: كبير، وهو الذي صنفه: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة.
وقد تعذر الوقوف فيه على بعض أحاديثه، ثم ظفر كثيرا مما عزب عنه، إلى سنة: ستين وسبعمائة.
فصنف صغيره، المسمى: (بالمغني عن حمل الأسفار بالأسفار) ، في تخريج ما في (الإحياء) من الأخبار.
أوله: (الحمد لله الذي أحيى علوم الدين ... الخ) .
اقتصر فيه: على ذكر طرق الحديث، وصحابيه، ومخرجه، وبيان صحته، وضعف مخرجه، وحيث كرر المصنف ذكر الحديث اكتفى بذكره في أول مرة، وربما أعاد لغرض.
ثم إن تلميذه: الحافظ ابن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة 852.
استدرك عليه: ما فاته.
في مجلد.
وصنف: الشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي، المصري.
المتوفى: بها، سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
أيضا كتابا، سماه: (تحفة الأحياء، فيما فات من تخاريج أحاديث الإحياء) .
وللغزالي كتاب، في حل مشكلاته، سماه: (الإملاء، على مشكل الإحياء) ، ويسمى أيضا (الأجوبة المسكتة، عن الأسئلة المبهتة) كما سبق.
وللإحياء: مختصرات، أحسنها وأجودها:
مختصر: الشيخ، شمس الدين: محمد بن علي بن جعفر العجلوني البلالي.
المتوفى: سنة 812، شيخ خانقاه سعيد السعداء بمصر.
وهو الراجح على غيره، كما ذكره المناوي.
وهو: نحو عشر حجمه.
أوله: (الحمد لله الذي بنعمته تم الصالحات ... ) .
ومختصر: أخيه، الشيخ: أحمد بن محمد الغزالي.
المتوفى: بقزوين، سنة عشرين وخمسمائة.
سماه: (لباب الإحياء) .
ومختصر: محمد بن سعيد اليمني.
المتوفى: 595.
ومختصر: الشيخ، أبي زكريا: يحيى بن أبي الخير اليمني.
ومختصر: أبي العباس: أحمد بن موسى الموصلي.
المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وستمائة.
وله: مختصر آخر أصغر حجما من الأول.
ومختصر: الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
وله: مختصر، مسمى: (بعين العلم) .
لبعض علماء الهند.
وشرحه: المولى علي القاري.
وسماه: (فهم المعلوم) .
إحياء المهج، بحصول الفرج
لشهاب الدين: أحمد بن محمد بن عبد السلام.
الذي ولد: سنة سبع وأربعين وثمانمائة.
إحياء الميت، بفضائل أهل البيت
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
أوله: (الحمد لله وكفى ... الخ) .
أورد فيه: ستين حديثا.
إحياء النفوس، في صنعة إلقاء الدروس
مختصر.
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
أخبار الأخيار
للشيخ، جمال الدين: محمد بن أبي الحسن البكري، المصري، الشافعي.
أوله: (أن القح كمائم وأنفح نسائم ... الخ) .
وهو: مختصر.
أخبار الأخيار
للشيخ، أبي العباس: أحمد بن خليل شمس الدين اللبودي، الصالحي.
المتوفى: 637.
وهو الذي اختصر ابن طولون منه تأليفه، المسمى: (بغاية الاعتبار، فيما وجد على القبور من الأشعار) .
أخبار ابن المهدي
ليوسف بن إبراهيم.
أخبار أبي عمرو بن العلاء
لأبي بكر: محمد بن يحيى الصولي.
المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة.
أخبار الأدباء
للشيخ، تاج الدين: علي بن أنجب البغدادي.
المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة.
وهو كبير:
في: خمس مجلدات.
أخبار إسحاق بن إبراهيم النديم
لأبي الحسن: علي بن محمد بن بسام الشاعر.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثمائة.
أخبار الأطباء
لابن الداية، أبي الحسن: يوسف بن إبراهيم.
علم أخبار الأنبياء
ذكره المولى: أبو الخير من فروع التواريخ.
وقال: قد اعتنى بها العلماء، وأفردوا في التدوين، منها: (قصص الأنبياء) لابن الجوزي، وغيره. انتهى.
وقد عرفت أن الإفراد بالتدوين، لا يوجب كونه علما برأسه.
أخبار الأوائل
للقاضي، أبي بكر: محمد البصري.
أخبار البرامكة
للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي.
المتوفى: سنة 597، سبع وتسعين وخمسمائة.
أخبار بني أمية
لخالد بن هشام الأموي.
ولعلي بن مجاهد.
أخبار بني العباس
لأحمد بن يعقوب المصري.
ولعبد الله بن الحسين بن بدر الكاتب.
المتوفى: 372.
أخبار بني مازن
لأبي عبيدة: معمر بن المثنى البصري.
المتوفى: سنة 209.
أخبار تهامة
لأبي غالب، صاحب: (تلقيح العين) .
أخبار الثقلاء
لأبي محمد الخلال، الحسن بن محمد بن الحسن بن علي.
المتوفى: سنة 439.
وهو: رسالة.
على طريقة المحدثين.
أخبار جحظة البرمكي
لأبي الفرج: علي بن الحسين الأصفهاني.
المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة.
ولأبي الفتح: عبيد الله بن أحمد النحوي، المعروف: بجخجخ، بجيم، ثم خاء، ثم جيم، ثم خاء.
أخبار الحجاج
لأبي عبيدة: معمر بن المثنى البصري.
المتوفى: سنة 209، تسع ومائتين.
أخبار الحلاج
للشيخ، تاج الدين: علي بن أنجب البغدادي.
المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة.
وهو مجلد.
أخبار الخلفاء
لتاج الدين المذكور.
وهو كبير.
في ثلاث مجلدات.
وللدولابي، أبي بشر: محمد بن أحمد بن حماد الأنصاري، الحافظ
المتوفى: سنة 311، أيضا.
أخبار الخوارج
للإمام، أبي الحسن: علي بن الحسين المسعودي.
المتوفى: بمصر، سنة ست وأربعين وثلاثمائة.
أخبار الدول، وآثار الأول
في التاريخ.
لأبي العباس: أحمد بن يوسف (أحمد بن سنان) الدمشقي، القرماني.
(المتوفى: سنة 1019) .
وهو مجلد.
على: مقدمة، وخمسة وخمسين بابا.
ألفه: سنة سبع وألف.
لخصه: من (تاريخ الجنابي) ، وزاد فيه أشياء مع إخلال في كثير من الدول.
أخبار الدول، وتذكار الأول
لبدر الدين: حسن بن عمر بن حبيب الحلبي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وسبعمائة.
وهو تاريخ، مختصر، مسجع.
كر فيه: الأنبياء، والخلفاء، والملوك.
أخبار الدولة
يعني: دولة أبي محمد: عبد الله (عبيد الله) المهدي.
لأبي جعفر: أحمد بن إبراهيم بن الجزار الإفريقي.
أخبار الديلم
....
أخبار الربط والمدارس
لتاج الدين: علي بن أنجب بن الساعي، البغدادي.
المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة.
أخبار الرهبان
لتمام.
أخبار الزمان، ومن أباده الحدثان
في التاريخ.
للإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الحسين (علي بن الحسين بن علي) المسعودي.
المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة.
وهو تاريخ كبير.
قدم القول: بهيئة الأرض، ومدنها، وجبالها، وأنهارها، ومعادنها، وأخبار الأبنية العظيمة، وشأن البدء، وأصل النسل، وانقسام الأقاليم، وتباين الناس.
ثم أتبع: بأخبار الملوك الغابرة، والأمم الدائرة، والقرون الخالية، وأخبار الأنبياء.
ثم ذكر الحوادث سنة سنة، إلى وقت تأليف (مروج الذهب) ، سنة: اثنتين وثلاثين وثلاثمائة.
ثم أتبعه: (كتاب الأوسط) فيه، فجعله إجمال ما بسطه فيه، ثم رأى اختصار ما وسطه في كتاب، سماه: (مروج الذهب) .
ورتب: أخبار الزمان على ثلاثين فنا.
أخبار الشعراء السبعة
لابن أبي طي: يحيى بن حميدة الحلبي.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
أخبار الشعراء
لأبي بكر: محمد بن يحيى الصولي.
المتوفى: سنة خمس وثلاثون وثلاثمائة.
رتب على: الحروف.
ولأبي سعيد: محمد بن الحسين بن عبد الرحيم، عميد الدولة.
المتوفى: سنة 388.
وهو: أخبار شعراء المحدثين.
ولعبيد الله بن أحمد النحوي، المعروف: بجخجخ.
المتوفى: 353.
أخبار الصبيان
لمحمد بن مخلد بن حفص العطار، الدوري.
المتوفى: 331.
أخبار صلحاء أندلس
للإمام، الحافظ: قاسم بن محمد القرطبي.
المتوفى: سنة اثنتين وأربعين ومائتين.
أخبار العارفين
للشيخ ... ابن باكويه، الشيرازي، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله.
المتوفى: 428.
أخبار عقلاء المجانين
لأبي الأزهر: محمد بن زيد النحوي.
لمتوفى: سنة خمس وعشرين وثلاثمائة.
أخبار العلماء
لأبي نصر: محمد بن محمد الفاشاني، المروزي.
المتوفى: 529.
ولابن عبدوس.
أخبار عمر بن أبي ربيعة
لأبي الحسن: علي بن محمد بن بسام الشاعر.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثمائة.
أخبار عمر بن عبد العزيز
لأبي بكر: محمد بن الحسين الآجري.
المتوفى: سنة ستين وثلاثمائة.
أخبار العيان، من أخيار الأعيان
للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي، ثم المارديني.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة.
أخبار الفقهاء المتأخرين من أهل قرطبة
للشيخ، الإمام، أبي بكر: الحسن بن محمد (محمد بن الحسن) الزبيدي، النحوي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وثلاثمائة.
ومنتخبه: المسمى: (بالاحتفال) .
لأبي عمرو: أحمد بن محمد.
أخبار القبور
للإمام، أبي بكر: عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا.
المتوفى: سنة 281.
أخبار القصاص
لأبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بالنقاش، الموصلي.
المتوفى: سنة 351، إحدى وخمسين وثلاثمائة.
أخبار القرطبيين
للقاضي: عياض بن موسى اليحصبي.
المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة.
أخبار القضاة الشعراء
لأبي بكر: أحمد بن كامل بن خلف الشجري، البغدادي.
المتوفى: سنة 350، خمسين وثلاثمائة.
أخبار قضاة مصر
أول من جمعهم: أبو عمر: محمد بن يوسف الكندي، إلى سنة ست وأربعين ومائتين.
ثم ذيل: أبو محمد: حسن بن إبراهيم، المعروف: بابن زولاق المصري.
المتوفى: سنة سبع وثمانين وثلاثمائة.
بدأ: بذكر القاضي: بكار.
وختم: بمحمد بن النعمان، في رجب سنة 386.
ثم ذيل: الحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
بمجلد كبير.
سماه: (رفع الإصر، عن قضاة مصر) .
ولهذا الذيل مختصرات:
منها: (النجوم الزاهرة، بتلخيص أخبار قضاة مصر والقاهرة) .
لسبط ابن حجر المذكور.
ومنها: مختصر.
لخصه: علي بن أبي اللطيف الشافعي.
سنة تسعمائة.
ثم ذيله: تلميذه، الحافظ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي.
المتوفى: سنة اثنتين وتسعمائة.
وسماه: (بغية العلماء) .
وجمعهم أيضا: ابن الميسر، والإمام، ابن الملقن: عمر بن علي الشافعي.
المتوفى: سنة 804.
أخبار قضاة دمشق
للإمام، الحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي.
المتوفى: سنة ست وأربعين وسبعمائة. (748) .
وفيهم: (الروض البسام، فيمن ولي قضاء الشام) .
لأحمد اللبودي.
وإن كان (الشام) أعم منه.
أخبار قضاة بغداد
لأبي الحسن: علي بن أنجب بن الساعي البغدادي.
المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة.
أخبار قضاة البصرة
لأبي عبيدة: معمر بن مثنى البصري.
المتوفى: سنة تسع ومائتين.
أخبار قضاة قرطبة
للإمام: خلف بن عبد الملك، المعروف: بابن بشكوال.
المتوفى: سنة ثمان وسبعين وخمسمائة.
أخبار قضاة مصر
لابن الملقن: عمر بن علي الشافعي.
المتوفى: سنة 804.
أخبار القلاع
لأبي الحسين الميداني.
ذكر فيه: قلاع الدنيا، وعجائبها.
ذكره المسعودي في: (مروج الذهب) .
أخبار القيروان
لأبي محمد: عبد العزيز بن شداد بن تميم الصناهجي.
ذكره: ابن خلكان.
الأخبار المأثورة، في الإطلاء بالنورة
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
أخبار المتكلمين
للمرزباني.
المتوفى: سنة 384.
أخبار المتنبي
لأبي الفتح: عثمان بن عيسى البلطي.
المتوفى: سنة تسع وتسعين وخمسمائة.
أخبار المدينة
لابن زبالة: محمد بن الحسن، من أصحاب مالك.
وليحيى بن جعفر العبيدي، النسابة.
ولعمر بن شيبة.
ذكره: السمهودي في (تاريخه) .
أخبار مدينة السوس
لإبراهيم بن وصيفشاه.
المتوفى: 599.
الأخبار المروية، في سبب وضع العربية
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي.
الأخبار المستفادة، فيمن ولي مكة المكرمة من آل قتادة
لصلاح الدين، أبي المحاسن: محمد بن أبي السعود، المعروف: بابن ظهيرة المكي.
ذكره: الجنابي.
المتوفى: 940.
الأخبار المستفادة، من ذكر بني جرادة
للصاحب، كمال الدين: عمر بن أحمد بن العديم الحلبي.
المتوفى: سنة ستين وستمائة.
وأبناء العديم: من بيت علم بحلب.
أخبار المشتاق، إلى أخبار العشاق
لمحب الدين: محمد بن محمود بن النجار البغدادي.
المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة.
أخبار مصر
لموفق الدين: عبد اللطيف البغدادي.
المتوفى: سنة 629.
أخبار المصنفين
ست مجلدات.
لأبي الحسن: علي بن أنجب البغدادي.
المتوفى: سنة أربع وسبعين وستمائة.
أخبار الملائكة
للشيخ: جلال الدين السيوطي.
أخبار الملحدة
رسالة.
للحسين بن علي الفارسي.
أخبار المنامات
لأبي عبد الله: حسين بن نصر الجهني، المعروف: بابن خميس الكعبي، الموصلي.
المتوفى: سنة 552.
أخبار المنجمين
لابن الداية، هو أبو الحسن: يوسف بن إبراهيم.
أخبار الموصل
لأبي زكوة من الخالدين.
أخبار النحاة
للصابي.
أخبار الوزراء
لإسماعيل بن عباد الصاحب.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثلاثمائة.
ولأبي الحسن: محمد بن عبد الملك الهمداني.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وخمسمائة.
ولإبراهيم بن موسى الواسطي.
المتوفى: 692.
عارض فيه: محمد بن داود الجراح، في كتابه للوزراء.
وجمعهم أيضا: الصولي، والصابي، وأبو الحسن: علي بن أنجب البغدادي، وأبو الحسن: علي بن المشاطة، وعلي بن أبي الفتح، الكاتب المعروف: بالمطوق.
ذكر فيه: وزراء المقتدر، وغيرهم.
أخبار يزيد بن معاوية
لأبي عبد الله بن العباس اليزيدي.
المتوفى: سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة.
ولأبي منصور: محمد بن أحمد الأزهري، اللغوي.
المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة.
أخبار اليمن
يأتي في: تاريخها.
الإخبار بفوائد الأخبار
للشيخ، أبي بكر: محمد بن إبراهيم بن يعقوب.
شرح فيه: مائة وثلاثين حديثا.
اختراع المفهوم، لاجتماع العلوم
لشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن بن الصائغ الحنفي.
المتوفى: سنة ست وسبعين وسبعمائة.
اختراع الخراع
للشيخ، صلاح الدين، أبي الصفا: خليل بن أيبك الصفدي.
المتوفى: سنة 764.
أختري
هو لقب: مصلح الدين: مصطفى بن شمس الدين القره حصاري.
ويطلق على كتابه المشهور في اللغة، بحذف المضاف.
وهو نسختان:
كبرى، وصغرى.
كلتاهما بالتركية.
على ترتيب (المغرب) ، باعتبار الأول والثاني.
وهو مقبول متداول بين العوام.
وهذا الرجل من رجال عصر السلطان: سليمان خان.
الاختصاص في علم البيان
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
علم الاختلاج
وهو: من فروع علم الفراسة.
قال المولى أبو الخير: هو علم باحث عن كيفية دلالة اختلاج أعضاء الإنسان، من الرأس إلى القدم، على الأحوال التي ستقع عليه، وأحواله، وعلى أمواله، ونفعه.
الغرض منه: ظاهر، لكنه علم لا يعتمد عليه، لضعف دلالته، وغموض استدلاله.
ورأيت في هذا العلم رسائل مختصرة، لكنها لا تشفي العليل، ولا تسقي الغليل. انتهى.
وقال الشيخ داود الأنطاكي، في (تذكرته) : اختلاج حركة العضو والبدن غير إرادية، تكون عن فاعلي: هو البخار، ومادي: هو الغذاء المبخر، وصوري: هو الاجتماع، وغائي: هو الاندفاع، ويصدر عند اقتدار الطبع.
وحال البدن معه، كحال الأرض مع الزلزلة، عموما، وخصوصا.
وهو مقدمة: لما سيقع للعضو المختلج من مرض يكون عن خلط، يشابه البخار المحرك في الأصح وفاقا.
وقال جالينوس: العضو المختلج أصح الأعضاء، إذ لو لم يكن قويا ما تكاثف تحته البخار، كما أنه لم يجتمع في الأرض إلا تحت تخوم الجبال.
قال: وهذا من فساد النظر في العلم الطبيعي، لأن علة الاجتماع تكاثف المسام، واشتدادها، لا قوة الجسم وضعفه، ومن ثمة لم يقع في الأرض الرخوة، مع صحة تربتها، ولأنا نشاهد انصباب المواد إلى الأعضاء الضعيفة، ولأن الاختلاج يكثر جدا في قليل الاستحمام، والتدليك، دون العكس.
وعدّ أكثر الناس له علما، وقد ناطوا به أحكاما، ونسب إلى قوم من الفرس، والعراقيين، والهند، كطمطم، وإقليدس.
ونقل فيه: كلام عن جعفر بن محمد الصادق، وعن الإسكندر.
ولم يثبت على أن توجيه ما قيل عليه ممكن، لأن العضو المختلج يجوز استناد حركته إلى حركة الكوكب المناسب له، لما عرفناك من تطابق العلوي والسفلي، في الأحكام، وهذا ظاهر. انتهى.
والرسائل المذكورة مسطورة في محالها.
اختلاف أبي حنيفة، والأوزاعي
....
اختلاف الأزمنة، وإصلاح الأغذية
لبقراط.
اختلاف أصول المذاهب
لأبي حنيفة: النعمان بن عبد الله الإمامي.
ألفه نصرة لمذهبه.
اختلاف الحديث
للإمام: محمد بن إدريس الشافعي.
المتوفى: سنة خمس ومائتين. (204)
ذكره: ابن حجر في (المجمع المؤسس) .
ولأبي بكر، (أبي محمد) : عبد الله بن مسلم، المعروف: بابن قتيبة.
المتوفى: سنة ثلاث وستين ومائتين. (276) .
ولأبي يحيى: زكريا بن يحيى الساجي، الحافظ.
المتوفى: سنة سبع وثلاثمائة.
اختلاف زفر ويعقوب
لبعض الفقهاء.
ومختصره: ذكره الكشي في (مجموع النوازل) .
اختلاف العلماء
صنف فيه: جماعة، منهم: الإمام، أبو جعفر: أحمد بن محمد الطحاوي، الحنفي.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة.
ويقال له: اختلاف الروايات.
وهو في: مائة ونيف وثلاثين جزءا.
وقد اختصره: الإمام، أبو بكر: أحمد بن علي الجصاص، الحنفي.
المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة.
ومنهم: أبو علي: الحسن بن خطير النعماني.
المتوفى: سنة ثمان وتسعين وخمس مائة.
جمع: اختلاف الصحابة، والتابعين، والفقهاء.
ومحمد بن محمد الباهلي، الشافعي.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة.
وأبو المظفر: يحيى بن محمد بن هبيرة الوزير.
المتوفى: سنة خمس وخمسين وخمسمائة.
والإمام: محمد بن محمد، المعروف: بابن جرير الطبري.
المتوفى: سنة عشر وثلاثمائة.
لم يذكر فيه مذهب أحمد بن حنبل.
وقال: لم يكن أحمد فقيها، إنما كان محدثا. انتهى.
ولذلك رموه بعد موته بالرفض.
والإمام، أبو بكر: محمد بن منذر النيسابوري، الشافعي.
المتوفى: سنة تسع وثلاثمائة.
قال الشيخ، أبو إسحاق الشيرازي، في (طبقاته) :
صنف في اختلاف العلماء: كتبا، لم يصنف أحد مثلها.
واحتاج إلى كتبه: الموافق، والمخالف، منها:
(كتاب الأشراف) .
وهو: كتاب كبير، من أحسن الكتب، وأنفعها. انتهى.
ومنهم:
أبو بكر الطبري، اللؤلؤي، الحنفي، من أصحاب: محمد بن شجاع.
اختلاف العلماء في النفس والروح
لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي.
المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة.
وهو مختصر.
في جزء.
وله: اختلافهم في عدد الأشعار، واختلافهم: في الذبح.
كل منها: جزء.
اختلاف المصاحف
للإمام، أبي حاتم: سهل بن محمد السجستاني.
المتوفى: سنة ثمان وأربعين ومائتين.
اختلاف النحاة
للشيخ، أبي العباس: أحمد بن يحيى، المعروف: بثعلب النحوي.
المتوفى: سنة إحدى وتسعين ومائتين.
وللشيخ، أبي الحسين: أحمد بن فارس اللغوي.
المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة.
الاختلافات، الواقعة في المصنفات
لنجم الدين: إبراهيم بن علي الطرسوسي، الحنفي.
المتوفى: سنة ثمان وخمسين وسبعمائة.
اختيار اعتماد المسانيد، في اختصار أسماء بعض رجال الأسانيد
وهو مختصر: (جامع المسانيد) .
يأتي في: الجيم.
قد ذهل المصنف، وما أتى به.
الاختيار، في علم الأخبار
لأبي العباس: أحمد بن مسعود القرطبي، الخزرجي.
المتوفى: سنة إحدى وستمائة.
الاختيار، شرح المختار
يأتي في: الميم.
الاختيار، فيما اعتبر من قراءات الأبرار
للشيخ، جمال الدين: حسين بن علي الحصني.
ألفه: سنة أربع وخمسين وتسعمائة.
الاختيارات في الفقه
للشيخ، الإمام: عبد الله بن يحيى، ابن أبي الهيثم.
المتوفى: سنة 550.
ولأبي عبد الله: محمد بن أزهر.
المتوفى: سنة 251.
ويقال: لمختارات على الجمالي، أيضا سيأتي.
اختيارت البديعي، في الأدوية المفردة والمركبة
فارسي.
للشيخ: علي بن حسين الأنصاري، المشتهر: بحاجي زين، العطار.
ألفه: سنة سبعين وسبعمائة.
ورتب على: مقالتين:
الأولى: في المفردات.
والثانية: في المركبات.
علم الاختيارات، وهو من فروع علم النجوم
فهو علم باحث عن أحكام كل وقت وزمان، من الخير والشر، وأوقات يجب الاحتراز فيها عن ابتداء الأمور، وأوقات يستحب فيها مباشرة الأمور، وأوقات يكون مباشرة الأمور فيها بين بين.
ثم كل وقت له نسبة خاصة ببعض الأمور بالخيرية، وببعضها بالشرية، وذلك بحسب كون الشمس في البروج، والقمر في المنازل، والأوضاع الواقعة بينهما من: المقابلة، والتربيع، والتسديس، وغير ذلك، حتى يمكن بسبب ضبط هذه الأحوال، اختيار وقت لكل أمر من الأمور التي تقصدها: كالسفر، والبناء، وقطع الثوب، ... إلى غير ذلك من الأمور.
ونفع هذا العلم بيِّنٌ، لا يخفى على أحد.
انتهى ما ذكره المولى: أبو الخير في (مفتاح السعادة) .
وفيه: كتب كثيرة، منها: (كتاب بطلميوس) ، وواليس المصري، وذزوثيوس الإسكندراني، و (كتاب أبي معشر البلخي) ، (وكتاب عمر بن فرخان الطبري) ، و (كتاب أحمد بن عبد الجليل السجزي) ، و (كتاب محمد بن أيوب الطبري) .
و (كتاب يعقوب بن علي القصراني) .
رتب على: مقالتين، وعشرين بابا.
و (كتاب كوشيار بن لبان الجيلي) ، و (كتاب سهل بن نصر) ، و (كتاب كنكه الهندي) ، و (كتاب أبي علي الخياط) ، و (كتاب الفضل بن بشر) ، و (كتاب أحمد بن يوسف) ، و (كتاب الفضل بن سهل) ، و (كتاب نوفل الحمصي) ، و (كتاب أبي سهل ماحور وأخويه) ، و (كتاب علي بن أحمد الهمداني) ، و (كتاب الحسن بن الخصيب) ، و (كتاب أبي الغنائم بن هلال) ، و (كتاب هبة الله بن شمعون) ، و (كتاب أبي نصر بن علي القمي) ، و (كتاب أبي نصر القبيصي) ، و (كتاب أبي الحسن بن علي بن نصر) .
و (اختيارات الكاشفي) .
فارسي.
على: مقدمة، ومقالتين، وخاتمة.
والاختيارات العلائية، المسماة: (بالأحكام العلائية، في الأعلام السماوية) . وقد سبق.
و (اختيارت أبي الشكر: يحيى بن محمد المغربي) ، وغير ذلك.
اختيارات المظفري
فارسي.
للعلامة، قطب الدين: محمود بن مسعود الشيرازي.
المتوفى: سنة 710.
ألفه: لمظفر الدين يولق أرسلان.
وهو: كتاب مفيد.
مشتمل على: أربع مقالات:
الأولى: في المقدمات.
والثانية: في هيئة الأجرام العلوية.
والثالثة: في هيئة الأرض.
والرابعة: في أبعاد الأجرام.
حرر فيه ما أشكل على المقدمين، وحل مشكلات المجسطي.
وذكر أنه ألفه: بعد ما صنف (نهاية الإدراك لتعيين المذهب المختار، وخلاصة تلك الأفكار) .
الأخطار، في ركوب البحار
للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني، الحافظ.
المتوفى: سنه اثنين وستين وخمسمائة.
علم الأخلاق
وهو قسم من: الحكمة العملية.
قال ابن صدر الدين في (الفوائد الخاقانية) : وهو علم بالفضائل، وكيفية اقتنائها، لتتحلى النفس بها، وبالرذائل: وكيفية توقيها، لتتخلى عنها.
فموضوعه: الأخلاق، والملكات، والنفس الناطقة، من حيث: الاتصاف بها.
وهاهنا شبهة قوية، وهي: أن فائدة هذا العلم: إنما تتحقق، إذا كانت الأخلاق قابلة للتبديل والتغير.
والظاهر خلافه كما يدل عليه قوله - عليه الصلاة والسلام -: (الناس معادن، كمعادن الذهب والفضة، خياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام) .
وروي عنه - عليه الصلاة والسلام - أيضا: (إذا سمعتم بجبل زال عن مكانه فصدقوه، وإذا سمعتم برجل زال عن خلقه فلا تصدقوه، فإنه سيعود إلى ما جبل عليه) .
وقوله عز وجل: (إلا إبليس، كان من الجن، ففسق عن أمر ربه) .. ناظر إليه أيضا.
وأيضا الأخلاق: تابعة للمزاج، والمزاج: غير قابل للتبديل، بحيث يخرج عن عرضه، وأيضا السيرة تقابل الصورة، وهي لا تتغير.
والجواب: أن الخلق ملكة يصدر بها عن النفس أفعال بسهولة، من غير فكر وروية.
والملكة: كيفية راسخة في النفس، لا تزول بسرعة.
وهي قسمان: أحدهما: طبيعية، والآخر: عادية.
أما الأولى: فهي أن يكون مزاج الشخص في أصل الفطرة، مستعدا لكيفية خاصة كامنة فيه، بحيث يتكيف بها بأدنى سبب، كالمزاج الحار اليابس، بالقياس إلى الغضب، والحار الرطب بالقياس إلى الشهوة، والبارد الرطب بالنسبة إلى النسيان، والبارد اليابس بالنسبة إلى البلادة.
وأما العادية: فهي أن يزاول في الابتداء فعلا باختياره؛ وبتكرره والتمرن عليه تصير ملكة، حتى يصدر عنه الفعل بسهولة، من غير روية.
ففائدة هذا العلم: بالقياس إلى الأولى: إبراز ما كان كامنا في النفس.
وبالقياس إلى الثانية: تحصيلها.
وإلى هذا يشير ما روي عن النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -: (بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) .
ولهذا قيل: إن الشريعة قد قضت الوطر عن أقسام الحكمة العملية، على أكمل وجه، وأتم تفصيل. انتهى.
وفيه: كتب كثيرة، منها:
أخلاق الأبرار، والنجاة من الأشرار
للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي.
المتوفى: سنة خمس وخمسمائة.
أخلاق الأتقياء، وصفات الأصفياء
لمظفر بن عثمان البرمكي، الشهير: بخضر المنشي.
المتوفى: سنة 964، أربع وستين وتسعمائة.
وهو فارسي.
مختصر.
مرتب على: ثلاث مقالات.
ذكر في أوله: نعت السلطان: سليمان خان.
أخلاق الأخيار، في مهمات الأذكار
للشيخ: محمد بن محمد الأسدي، القسي.
المتوفى: سنة 808.
أخلاق جلالي، المسمى (بلوامع الإشراق)
فارسي.
وسيأتي في: اللام.
أخلاق جمالي
للشيخ، جمال الدين: محمد بن محمد الأقسرائي.
ألفه: للسلطان: بايزيد، المعروف: بيلديرم.
ورتب على: ثلاث مقالات:
الأولى: في أخلاق شخص بحسب نفسه.
والثانية: في أخلاقه بحسب متعلقاته في منزله.
والثالثة: في أخلاقه بحسب معاملاته بعامة الناس.
أوله: (حمدا لمن خلق الإنسان في أحسن تقويم) .
أخلاق الراغب
وهو: الإمام، أبو القاسم: الحسين بن محمد الراغب الأصفهاني.
المتوفى: سنة نيف وخمسمائة.
أخلاق السلطنة
تركي.
مختصر.
للعالم المعروف: بكوجك، مصطفى الطوسيوي.
المتوفى: سنة أربع وألف.
أخلاق الشيخ الرئيس
أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا.
المتوفى: سنة سبع وعشرين وأربعمائة.
هو مختصر.
مرتب على: ست مقالات.
أوله: (اللهم إنا نتوجه إليك ... الخ) .
ويقال له: (تهذيب الأخلاق، وتطهير الأعراق) .
وفي الموضوعات: أنه كتاب البر والإثم.
أخلاق علائي
تركي.
للمولى: علي بن أمر الله، المعروف: بابن الحنائي.
المتوفى: بأدرنه، سنة تسع وسبعين وتسعمائة.
ألفه: بالشام، لأمير أمرائها: علي باشا، ونسبه إلى اسمه.
جمع فيه: بين الجلالي، والناصري، والمحسن.
وزاد زيادات حسنة، في مدة سنة.
ولتاريخ ختمه قال: (شعر)
لا جرم ختمنه تاريخ آنك * أولدى (أخلاق علائي أحسن)
وهو أحسن من الجميع في نفس الأمر.
شكر الله سعي مؤلفه، وجعله مثابا ومأجورا، بسبب هذا التأليف المنيف، والتحرير اللطيف.
ولعمري إنه كامل أخلاقه، طيب أعراقه، من أفاضل الأفراد، وآثاره تجذب بيد لطفها عنان الفؤاد.
أخلاق عضد الدين
عبد الرحمن بن أحمد الإيجي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
وهو مختصر.
في جزء.
لخص فيه: زبدة ما في المطولات.
ورتب على: أربع مقالات:
الأولى: في إجمال النظري منها.
والبواقي: فيما ذكر آنفا.
وفيه: كفاية لمن أراد أن يذكر.
ثم شرحه: تلميذه، شمس الدين: محمد بن يوسف الكرماني.
المتوفى: سنة ست وثمانين وسبعمائة.
بقال: أقول.
أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان وزينه بالفضائل ... الخ) .
والمولى: أبو الخير: أحمد بن مصطفى، المعروف: بطاشكبري زاده.
وشرحه: أحمد بن لطف الله، رئيس المنجمين الرومي.
المتوفى: بمكة، سنة 1113.
أخلاق العلماء
للشيخ، الإمام، أبي بكر: محمد بن الحسين الآجري.
المتوفى: سنة ستين وثلاثمائة.
أخلاق فخر الدين
محمد بن عمر الرازي.
المتوفى: سنة ست وستمائة.
أخلاق محترم
للسيد: علي بن شهاب الهمذاني.
أخلاق محسني
لمولانا: حسين بن علي الكاشفي، الشهير: بالواعظ، الهروي.
المتوفى: سنة عشر وتسعمائة.
ألفه: بالفارسية.
لميرزا: محسن بن حسين بن بيقرا.
بعبارات سهلة.
وقال في (تاريخه) : (شعر)
أخلاق محسني بتمامي نوشته شد * تاريخ هم نويس ز (أخلاق محسني)
وهو: كتاب، مرتب على: أربعين بابا.
معتبر، متداول في بلاد الشرق.
وقد ترجم: المولى، بير: محمد، الشهير: بالعزمي، فزاد، ونقص، وسماه: (أنيس العارفين) .
وكان فراغه: من إنشائه، سنة أربع وسبعين وتسعمائة.
وأبو الفضل: محمد بن إدريس الدفتري.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة.
والفراقي: من الشعراء.
أخلاق الملوك
لأبي عثمان: عمرو بن بحر الجاحظ.
المتوفى: سنة خمس وخمسين ومائتين.
أخلاق الناصري
فارسي.
للعلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن الحسن الطوسي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
ألفه: بقهستان، لأميرها: ناصر الدين عبد الرحيم المحتشم، لما التمس منه ترجمة كتاب الطهارة، في الحكمة العملية، لعلي بن مكسويه، فضم إليه قسمي المدني والمنزلي.
أخلاق النبي
للشيخ، أبي بكر: محمد بن عبد الله الوراق.
المتوفى: سنة 249.
ولابن حبان البستي.
أخلاق نوالي
لمسمى: (بفرخ نامه) .
وهو ترجمة: (كتاب الرياسة) ، لأرسطو، وسيأتي في: الكاف.
أخلص الخالصة
للبدخشاني.
وهو مختصر: (خالصة الحقائق) .
يأتي في: الخاء.
إخوان الصفا
بحذف المضاف، أي رسائل إخوان الصفا وخلان الوفا.
وسيأتي في: الراء.
علم آداب البحث ويقال له علم المناظرة
قال المولى أبو الخير في (مفتاح السعادة) : وهو علم يبحث فيه عن كيفية إيراد الكلام بين المناظرين.
وموضوعه: الأدلة من حيث أنها يثبت بها المدعي على الغير.
ومباديه: أمور بينة بنفسها.
والغرض منه: تحصيل ملكة طرق المناظرة، لئلا يقع الخبط في البحث فيتضح الصواب. انتهى.
وقد نقله من (موضوعات المولى لطفي) بعبارته.
ثم أورد: بعض ما ذكر ها هنا من المؤلفات.
وقال ابن صدر الدين في (الفوائد الخاقانية) : وهذا العلم كالمنطق، يخدم العلوم كلها، لأن البحث والمناظرة عبارة عن النظر من الجانبين، في النسبة بين الشيئين، إظهارا للصواب، وإلزاما للخصم؛ والمسائل العلمية تتزايد يوما فيوما، بتلاحق الأفكار والأنظار، فلتفاوت مراتب الطبائع والأذهان، لا يخلو علم من العلوم عن تصادم الآراء، وتباين الأفكار، وإدارة الكلام، من الجانبين للجرح والتعديل، والرد والقبول، وإلا لكان مكابرة غير مسموعة، فلا بد من قانون يعرف مراتب البحث، على وجه يتميز به المقبول عما هو المردود.
وتلك القوانين هي: علم آداب البحث. انتهى.
قوله: وإلا لكان مكابرة، أي: وإن لم يكن البحث لإظهار الصواب، لكان مكابرة.
وفيه: مؤلفات، أكثرها: مختصرات، وشروح للمتأخرين منها.
آداب الفاضل شمس الدين
محمد بن أشرف الحسيني، السمرقندي، الحكيم، المحقق، صاحب (الصحائف والقسطاس) .
المتوفى: في حدود سنة ستمائة.
وهي: أشهر كتب الفن.
ألفها: لنجم الدين عبد الرحمن.
جعلها على ثلاثة فصول:
الأول: في التعريفات.
والثاني: في ترتيب البحث.
والثالث في المسائل التي اخترعها.
وأول هذه الرسالة (المنة لواهب العقل ... الخ) .
وعليها شروح أشهرها:
شرح: المحقق، كمال الدين: مسعود الشرواني، ويقال له: (الرومي) ، تلميذ شاه فتح الله.
وهما من رجال: القرن التاسع.
وهو شرح لطيف ممزوج بالمتن ممتاز عنه بالخط فوقه.
وعلى هذا الشرح حواشي وتعليقات، أجلها:
حاشية: العلامة، جلال الدين: محمد بن أسعد الصديقي، الدواني.
المتوفى: سنة ثمان وتسعمائة.
وأول هذه الحاشية: (قال المصنف المنة لواهب العقل عدل عما هو المشهور ... الخ) .
كتب إلى أوائل الفصل الثاني.
وأعظمها حاشية: الفاضل، عماد الدين: يحيى بن أحمد الكاشي. وهو من رجال القرن العاشر، كتبها تماما.
أولها قوله (المنة علينا ... الخ) .
سلك طريقة العمل بالحديث ... الخ.
ويقال لها: (الحاشية السوداء) .
لغموض مباحثها، ودقة معانيها.
وأفيدها: حاشية، مولانا: أحمد، الشهير: بديكقوز، من علماء الدولة الفاتحية العثمانية.
كتبها تماما بقال، أقول.
وأول هذه الحاشية: (إن أحسن ما يستعان به في الأمور الحسان ... الخ) .
وأدقها حاشية: المحقق، عصام الدين: إبراهيم بن محمد الأسفرايني.
المتوفى: بسمرقند، سنة ثلاث وأربعين وتسعمائة.
ومن الحواشي: على شرح كمال الدين مسعود:
حاشية: عبد الرحيم الشرواني.
وحاشية: محمد النخجواني.
وحاشية: ابن آدم.
وحاشية: أمير حسن الرومي.
أولها: (أحسن ما يفتتح به الأمور الحسان ... الخ) .
وحاشية: علاء الدين: علي بن محمد، المعروف: بمصنفك.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وثمانمائة.
كتبها: سنة 826.
وحاشية العالم: عبد المؤمن البرزريني، المعروف: بنهاري زاده.
المتوفى: سنة 860.
ومن التعليقات المعلقة على الشرح، وحاشية العماد:
تعليقة: شجاع الدين: إلياس الرومي، المعروف: بخرضمة شجاع.
المتوفى: سنة تسع وعشرين وتسعمائة.
علقها على العماد.
ولولده: لطف الله، أيضا علقها عليه، حين قرأ على بعض العلماء.
وتعليقة: الشيخ: رمضان البهشتي، الرومي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وتسعمائة.
وتعليقة: الفاضل، شاه حسين.
علقها عليه أيضا، وناقش فيها مع الجلال كثيرا.
وهي تعليقة لطيفة.
ومن حواشي (شرح المسعود) :
حاشية: أبي الفتح السعيدي.
أولها (الآداب طريقة المتقربين إليك ... الخ) .
وحاشية: سنان الدين: يوسف الرومي، المعروف: بشاعر سنان.
أولها: (حمدا لمن منّ من فضله على من يشاء ... الخ) .
ومن شروح المتن أيضا:
شرح: الفاضل، علاء الدين، أبي العلاء: محمد بن أحمد البهشتي الأسفرايني، المعروف: بفخر خراسان.
المتوفى: 749.
سماه: (المآب، في شرح الآداب) .
أوله: (الحمد لله المتوحد بوجوب الوجود ... الخ) .
وهو: شرح بالقول.
وشرح: العلامة الشاشي.
وهو: شرح ممزوج.
أوله: (نحمد الله العظيم حمدا يليق بذاته ... الخ) .
وشرح: قطب الدين: محمد الكيلاني.
وهو: شرح بقال أقول.
أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى سواء السبيل ... الخ) .
كتبه: 891.
وشرح: أبي حامد.
وهو: شرح مبسوط.
وشرح: عبد اللطيف بن عبد المؤمن بن إسحاق.
سماه: (كشف الأبكار، في علم الأفكار) .
وشرح: برهان الدين: إبراهيم بن يوسف البلغاري.
وهو: شرح بقال أقول.
أوله: (الحمد لله ذي الإنعام ... الخ) .
ومن الكتب المختصرة فيه غاية الاختصار:
آداب العلامة عضد الدين
عبد الرحمن بن أحمد الإيجي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
وقد بين قواعدها كلها في عشرة أسطر.
أولها: (لك الحمد والمنة ... الخ) .
ولها شروح، أشهرها:
شرح: مولانا: محمد الحنفي، التبريزي.
المتوفى: ببخارى، في حدود سنة تسعمائة.
وهو شرح لطيف ممزوج.
أوله: (نحمد الله العظيم ... الخ) .
وعليه حاشية: المحقق، مير، أبي الفتح: محمد، المدعو: بتاج السعيدي، الأردبيلي.
أولها: (الحمد لله على إفهام الخطاب ... الخ) .
وحاشية: محمد الباقر.
وحاشية: مولانا شاه حسين، وغير ذلك.
ومن الشروح أيضا:
شرح: محيي الدين: محمد بن محمد البردعي.
المتوفى: سنة سبع وعشرين وتسعمائة.
وهو أقل من الحنفية.
وشرح: المحقق، عصام الدين: إبراهيم بن محمد الأسفرايني.
المتوفى: سنة 943.
أوله: (نحمدك يا من لا ناقض لما أعطيت ... الخ) .
وشرح: مولانا: أحمد الجندي.
وهو كالحنفية أيضا.
أوله: (باسمك اللهم يا واجب الوجود ... ) .
وشرح: الفاضل: عبد العلي بن محمد البرجندي.
المتوفى: 932.
وهو: شرح ممزوج مبسوط.
أوله: (نحمدك يا مجيب دعوى السائلين ... ) .
وشرح: العلامة، السيد، الشريف: علي بن محمد الجرجاني.
المتوفى: سنة ست عشرة وثمانمائة.
وهو: تعليقة على المتن.
قال الحنفي في آخر شرحه: اعلم: أن الحواشي المنسوبة إلى المحقق الشريف، لما لاحظتها في نسخ متعددة، فوجدت بعضها سقيما، ولم يبق اعتماد عليها، لم التزم نقلها. انتهى.
آداب المولى شمس الدين
أحمد بن سليمان، المعروف: بابن كمال باشا.
المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة.
آداب المولى أبي الخير
أحمد بن مصطفى، المعروف: بطاشكبري زاده.
المتوفى: سنة 963.
أوله: (نحمدك اللهم ... الخ) .
وله: شرحه أيضا.
وهو: جامع لمهمات هذا الفن، مفيد جدا.
آداب سنان الدين الكنجي
ذكره: أبو الخير في (الموضوعات) .
وقال: ولم يتفق له شرح إلى الآن.
آداب القاضي زكريا بن محمد الأنصاري، المصري
المتوفى: سنة عشر (ست وعشرين) وتسعمائة. (926) .
آداب التعازي
للشيخ، أبي عبد الرحمن: محمد بن حسين بن محمد السلمي، النيسابوري.
المتوفى: سنة اثنتي عشرة وأربعمائة.
علم آداب تلاوة القرآن، وآداب تاليه
ذكره: من فروع علم التفسير.
وقال: أفرده بالتصنيف جماعة، منهم:
النووي في (التبيان) ، وتلك نيف وثلاثون أدبا.
آداب الحمام
مجلد.
للحافظ، شمس الدين: محمد بن علي الدمشقي، الحسيني.
المتوفى: سنة خمس وستين وسبعمائة.
آداب الحكماء
للشيخ، الأجل: أحمد بن عبدون الحاتمي.
أوله: (الحمد لله الذي جعلنا من الموحدين ... الخ) .
الآداب الحميدة، والأخلاق النفيسة
للإمام: محمد بن جرير الطبري.
المتوفى: سنة عشر وثلاثمائة.
آداب الخلوة
للشيخ، ركن الدين، علاء الدولة: أحمد بن محمد السمناني.
المتوفى: سنة ست وثلاثين وسبعمائة.
علم آداب الدرس
وهو العلم المتعلق بآداب تتعلق بالتلميذ والأستاذ وعكسه، وقد استوفي مباحث هذا العلم في: (كتاب تعليم المتعلم) .
الآداب الروحانية
للحسين بن الفضل السرخسي.
آداب السياسة
لبعض المتقدمين.
وهو: عز الدين بن الأثير.
المتوفى: سنة 630.
وملخصه: المسمى: (بمصابيح أرباب الرياسة، ومفاتيح أبواب الكياسة) .
لإبراهيم بن يوسف، المعروف: بابن الحنبلي، الحلبي.
المتوفى: سنة تسع وخمسين وتسعمائة.
الآداب الشرعية، والمصالح المرعية
للشيخ، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن مفلح الحنبلي، الدمشقي.
المتوفى: سنة 763.
مؤلف جليل.
أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) .
(أما بعد: فهذا كتاب يشتمل على جملة كثيرة من الآداب الشرعية، والمصالح المرعية، يحتاج إلى معرفتها ... الخ) .
في مجلدين.
وله أيضا: أصغر.
في مجلد.
آداب الصوفية
للشيخ، أبي عبد الرحمن: محمد بن حسين بن محمد السلمي، النيسابوري.
المتوفى: سنة 412.
آداب العرب والفرس
للشيخ: أبي علي (أحمد) بن مسكويه.
آداب العلم
للشيخ، الإمام، الحافظ، أبو عمر: يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري، القرطبي.
المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة.
آداب الغرباء
لأبي الفرج: علي بن الحسين الأصبهاني.
المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة.
آداب الفتوى
للشيخ: محمد بن محمد المقدسي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة.
ولجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
آداب القراءة
لابن قتيبة: عبد الله بن مسلم النحوي.
المتوفى: سنة سبع وستين ومائتين (276) .
علم آداب كتابة المصحف
ذكره من فروع علم التفسير، وأنت تعلم أنه أشبه منه كونه فرعا لعلم الخط.
آداب المتعلمين
لبعض المتقدمين.
آداب المحدثين
للإمام، الحافظ: عبد الغني بن سعيد الأزدي.
المتوفى: سنة ست وتسعين وستمائة. (409) .
آداب المريدين
للشيخ، أبي النجيب: عبد القاهر بن عبد الله السهروردي.
المتوفى: سنة ثلاث وستين وخمسمائة.
آداب المعيشة
....
علم آداب الملوك
وهو معرفة الأخلاق، والملكات التي يجب أن يتحلى بها الملوك، لتنظم دولتهم، وسيأتي تفصيله في: علم السياسة.
آداب الملوك
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي المذكور.
علم آداب الوزارة
ذكره من فروع الحكمة العملية، وهو مندرج في علم السياسة فلا حاجة إلى إفرازه، وإن كان فيه تأليف مستقل كالإشارة وأمثاله.
أداة الفضلاء في اللغة
لقاضيخان: محمود الدهلوي، من أجداد قطب الدين المكي.
ألفه: لقدري خان.
سنة: ثلاث وعشرين وثمانمائة.
متنوعا بنوعين.
أورد في أوله: الألفاظ الفارسية، وفسر: بالعربي والهندي.
وفي ثانيه: اصطلاحات الشعراء.
كلاهما: بترتيب الحروف.
علم الأدب
هو علم يحترز به عن الخطأ في كلام العرب: لفظا، وخطا.
قال المولى أبو الخير: اعلم: أن فائدة التخاطب والمحاورات في إفادة العلوم واستفادتها، لما لم تتبين للطالبين إلا بالألفاظ وأحوالها، كان ضبط أحوالها مما اعتنى به العلماء، فاستخرجوا من أحوالها علوما انقسم أنواعها إلى اثني عشر قسما، وسموها: (بالعلوم الأدبية) ، لتوقف أدب الدرس عليها بالذات، وأدب النفس بالواسطة وبالعلوم العربية أيضا، لبحثهم عن الألفاظ العربية فقط، لوقوع شريعتنا التي هي أحسن الشرائع، وأولاها على أفضل اللغات، وأكملها ذوقا ووجدانا. انتهى.
واختلفوا في أقسامه.
فذكر ابن الأنباري في بعض تصانيفه أنها ثمانية.
وقسم الزمخشري في (القسطاس) إلى: اثني عشر قسما.
كما أورده العلامة الجرجاني في (شرح المفتاح) .
وذكر القاضي: زكريا، في (حاشية البيضاوي) : أنها أربعة عشر، وعد منها: علم القراءات.
قال: وقد جمعت حدودها في مصنف، سميته: (اللؤلؤ النظيم، في روم التعلم والتعليم) .
لكن يرد عليه: أن موضوع العلوم الأدبية: كلام العرب، وموضوع القراءات: كلام الله.
ثم إن السيد والسعد: تنازعا في الاشتقاق، هل هو مستقل كما يقوله السيد؟ أو من تتمة علم التصريف كما يقوله السعد؟
وجعل السيد البديع من تتمة البيان.
والحق: ما قال السيد في (الاشتقاق) ، لتغاير الموضوع بالحيثية المعتبرة.
وللعلامة، الحفيد، مناقشة في التعريف والتقسيم، أوردها في موضوعاته، حيث قال: وأما علم الأدب فعلم يحترز به عن الخلل في كلام العرب لفظا أو كتابة.
وهاهنا بحثان:
الأول: أن كلام العرب بظاهره لا يتناول القرآن، وبعلم الأدب يحترز عن خلله أيضا، إلا أن يقال المراد بكلام العرب: كلام يتكلم العرب على أسلوبه.
الثاني: أن السيد - رحمه الله تعالى - قال: لعلم الأدب أصول وفروع:
أما الأصول: فالبحث فيها، إما عن: المفردات من حيث جواهرها، وموادها، وهيئاتها، فعلم اللغة.
أو من حيث: صورها وهيئاتها فقط، فعلم الصرف.
أو من حيث: انتساب بعضها ببعض بالأصالة والفرعية، فعلم الاشتقاق.
وأما عن المركبات على الإطلاق، فإما باعتبار هيئاتها التركيبية وتأديتها لمعانيها الأصلية، فعلم النحو.
وأما باعتبار إفادتها لمعان مغايرة لأصل المعنى، فعلم المعاني.
وأما باعتبار كيفية تلك الإفادة في مراتب الوضوح، فعلم البيان.
وعلم البديع، ذيل لعلمي: المعاني والبيان، داخل تحتهما.
وأما عن المركبات الموزونة، فإما من حيث: وزنها، فعلم العروض.
أو من حيث: أواخرها، فعلم القوافي.
وأما الفروع: فالبحث فيها، إما أن يتعلق بنقوش الكتابة، فعلم الخط.
أو يختص بالمنظوم، فالعلم المسمى: (بقرض الشعر) . أو بالنثر، فعلم الإنشاء.
أو لا يختص بشيء، فعلم المحاضرات، ومنه: التواريخ.
قال الحفيد: هذا منظور فيه.
فأورد النظر بثمانية أوجه، حاصلها: أنه يدخل بعض العلوم في المقسم دون الأقسام، ويخرج بعضها منه مع أنه مذكور فيه، وإن جعل التاريخ واللغة علما مدونا لمشكل، إذ ليس مسائل كلية، وجواب الأخير مذكور فيه، ويمكن الجواب عن الجميع أيضا بعد التأمل الصادق.
أدب الإملاء
لابن السمعاني.
أدب الجدل
للإمام، أبي إسحاق: إبراهيم بن محمد الأسفرايني، الأستاذ.
المتوفى: سنة ثماني عشرة وأربعمائة.
ولأبي القاسم: أحمد بن عبد الله البلخي.
المتوفى: سنة تسع عشرة وثلاثمائة.
أدب الأوصياء في الفروع
للمولى: علي بن محمد الجمالي، الحنفي، المفتي بالروم.
المتوفى: سنة إحدى وثلاثين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) .
جمعه: في قضائه بمكة.
ورتب على: اثنين وثلاثين فصلا.
وهو: من الكتب المعتبرة.
أدب الخواص
لأبي القاسم: الحسين بن علي الوزير، المغربي.
المتوفى: سنة 418.
أدب الدنيا والدين
للإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي.
المتوفى: سنة خمسين وأربعمائة.
رتب على خمسة أبواب:
الأول: في العقل.
والثاني: في العلم.
والثالث: في أدب الدين.
والرابع: في أدب الدنيا.
والخامس: في أدب النفس.
أدب السلوك
مختصر.
لأبي الفضل: عبد المنعم بن عمر الجلياني.
المتوفى: سنة 602.
أورد فيه: مشارع الحكمة، وذكره في ديوانه المدبج.
وللشيخ: أبي عثمان (سعيد بن سلام) المغربي.
المتوفى: بنيسابور، سنة 373 أيضا.
وهو فارسي.
أوله: (سباس وستايش مر خدواندرا ... الخ) .
أدب الشهود
مختصر.
لابن سراقة، الإمام، أبي بكر: محمد بن إبراهيم الأنصاري الشاطبي.
له مؤلفات في: التصوف.
توفي: سنة 662.
أدب الصحبة
للشيخ، أبي عبد الرحمن: محمد بن حسين بن محمد السلمي.
المتوفى: سنة 412.
أدب الطبيب
لإسحاق بن علي الرهاوي.
أدب العصفورين
رسالة.
لأبي العلا: أحمد بن عبد الله المعري.
المتوفى: سنة تسع وأربعين وأربعمائة.
أدب الغض
للشيخ، أبي العباس: أحمد بن يحيى بن أبي حجلة.
المتوفى: سنة 776.
أدب القاضي، على مذهب أبي حنيفة
للإمام، أبي يوسف: يعقوب بن إبراهيم القاضي، المجتهد، الحنفي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين ومائة.
وهو: أول من صنف فيه إملاء.
روى عنه: بشر بن الوليد المريسي.
ومحمد بن سماعة الحنفي.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين ومائتين.
وللقاضي، أبي حازم: عبد الحميد بن عبد العزيز الحنفي.
المتوفى: سنة اثنتين وتسعين ومائتين.
ولأبي جعفر: أحمد بن إسحاق الأنباري.
المتوفى: سنة 317.
ولم يكمله.
وللإمام، أبي بكر: أحمد بن عمرو الخصاف.
المتوفى: سنة إحدى وستين ومائتين.
رتب على: مائة وعشرين بابا.
وهو كتاب جامع غاية ما في الباب، ونهاية مآرب الطلاب، ولذلك تلقوه بالقبول، وشرحه فحول أئمة الفروع والأصول.
منهم:
الإمام، أبو بكر: أحمد بن علي الجصاص.
المتوفى: سنة 370.
والإمام، أبو جعفر: محمد بن عبد الله الهندواني.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وثلاثمائة.
والإمام، أبو الحسين: أحمد بن محمد القدوري.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وأربعمائة.
وشيخ الإسلام: علي بن الحسين السغدي.
المتوفى: سنة إحدى وستين وأربعمائة.
والإمام، شمس الأئمة: محمد بن أحمد السرخسي.
المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة.
والإمام، شمس الأئمة: عبد العزيز بن أحمد الحلواني.
المتوفى: سنة ست وخمسين وأربعمائة.
والإمام، برهان الأئمة: عمر بن عبد العزيز بن مازه، المعروف: بالحسام، الشهيد.
المتوفى: قتيلا، سنة ست وثلاثين وخمسمائة.
وهو المشهور، المتداول اليوم من بين الشروح.
ذكر في أوله: أنه أورد عقيب كل مسألة من مسائل الكتاب ما يحتاج إليه الناظر، ولم يميز بينهما القول ونحوه.
والإمام، أبو بكر: محمد، المعروف: بخواهر زاده.
المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة.
والإمام، فخر الدين: الحسن بن منصور الأوزجندي، المعروف: بقاضيخان.
المتوفى: سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة.
والإمام: محمد بن أحمد القاسمي، الخجندي.
أدب القاضي، على مذهب الشافعي
صنف فيه: الإمام، أبو بكر: محمد بن علي القفال، الشاشي.
المتوفى: سنة خمس وستين وثلاثمائة.
وأبو العباس: أحمد بن أحمد، المعروف: بابن القاص الطبري.
المتوفى: سنة 335، خمس وثلاثين وثلاثمائة.
وأبو سعيد: حسن بن أحمد الإصطخري.
المتوفى: سنة 328، ثمان وعشرين وثلاثمائة.
وكتابه مشهور بين الشافعية، ليس لأحد مثله.
وأبو بكر: محمد بن أحمد، المعروف: بابن الحداد.
المتوفى: سنة 345، خمس وأربعين وثلاثمائة.
وأبو عبيد: القاسم بن سلام اللغوي.
المتوفى: سنة 224، أربع وعشرين ومائتين.
وأبو الحسن: علي بن أحمد بن محمد الرتبلي، بالراء.
ذكره: السبكي.
وأبو عاصم: محمد بن أحمد العبادي، الهروي.
المتوفى: سنة 458، ثمان وخمسين وأربعمائة.
ولتلميذه: أبي سعد بن أبي أحمد (محمد بن أبي يوسف) الهروي.
المتوفى: سنة 518.
شرح ما ألفه فيه.
ومن الكتب المؤلفة أيضا: (كتاب أبي المعالي: مجلى بن جميع، قاضي مصر) .
المتوفى: سنة 550، خمسين وخمسمائة.
وأبي إسحاق: إبراهيم بن عبد الله، المعروف: بابن أبي الدم الحموي.
المتوفى: سنة 642، اثنتين وأربعين وستمائة.
والقاضي: زكريا بن محمد الأنصاري، المصري.
المتوفى: سنة 910، عشر وتسعمائة. (926) .
وجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
ورضي الدين الغزي.
وهو مرتب على: عشرة أبواب.
والقاضي، أبي محمد: الحسن بن أحمد، المعروف: بالحداد، البصري، الشافعي.
المذكور في كتاب: (الأقضية من شرح الرافعي) ، وكتابه دل على فضل كثير.
ذكره: أبو إسحاق الشيرازي.
أدب الكاتب
لأبي محمد: عبد الله بن مسلم، المعروف: بابن قتيبة النحوي.
المتوفى: 270 سبعين ومائتين. (276) .
قيل: هو خطبة بلا كتاب، لطول خطبته، مع أنه قد حوى من كل شيء.
أوله: (أما بعد حمدا لله بجميع محامده ... الخ) .
وله شروح، أجلها:
شرح: الفاضل، الأديب: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن السيد البطليوسي.
المتوفى: سنة 421، إحدى وعشرين وأربعمائة.
وهو شرح مفيد جدا.
أوله: (الحمد لله مولى البيان وملهمه ... الخ) .
ذكر فيه: أن غرضه تفسير الخطبة، وذكر أصناف الكتبة، ومراتبهم، وجمل ما يحتاجون إليه في صناعتهم، ثم الكلام على نكته، والتنبيه على غلطه، وشرح أبياته.
وقد قسم على ثلاثة أجزاء:
الأول: في شرح الخطبة.
والثاني: في التنبيه على الغلط.
والثالث: في شرح أبياته.
وسماه: (الاقتضاب، في شرح أدب الكتاب) .
ومنها: شرح: أبي منصور: موهوب بن أحمد الجواليقي.
المتولد: سنة 466 ست وستين وأربعمائة.
المتوفى: سنة 539.
وسليمان بن محمد الزهراوي.
وأبي علي: حسن بن محمد البطليوسي.
المتوفى: سنة 576، ست وسبعين وخمسمائة.
وأحمد بن داود الجذامي.
المتوفى: سنة 598، ثمان وتسعين وخمسمائة.
وإسحاق بن إبراهيم الفارابي.
المتوفى: سنة 350، خمسين وثلاثمائة.
وشرح بعضهم: خطبته خاصة، كأبي القاسم: عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي.
المتوفى: سنة 339، تسع وثلاثين وثلاثمائة.
ومبارك بن فاخر النحوي.
المتوفى: سنة 500 خمسمائة.
وبعضهم شرح: أبياته، كأحمد بن محمد الخارزنجي.
المتوفى: سنة 348، ثمان وأربعين وثلاثمائة.
أدب الكاتب
للإمام، الأديب، أبي بكر: محمد بن القاسم بن الأنباري.
المتوفى: سنة 328، ثمان وعشرين وثلاثمائة.
وأبي جعفر: أحمد بن محمد النحاس النحوي.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة.
وأبي عبد الله: محمد بن يحيى الصولي، الكاتب.
المتوفى: سنة 335، خمس وثلاثين وثلاثمائة.
وابن دريد: محمد بن الحسن اللغوي.
المتوفى: سنة 321، إحدى وعشرين وثلاثمائة.
وصلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي.
المتوفى: سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة. (764) .
أدب المريض والعائد
لأبي شجاع: (عمر بن محمد) البسطامي.
(كان موجودا: سنة 535) .
المتوفى: 562.
أدب المفتي والمستفتي
للشيخ، تقي الدين، أبي عمرو: عثمان بن عبد الرحمن، المعروف: بابن الصلاح الشهرزوري، الشافعي.
المتوفى: سنة 643، ثلاث وأربعين وستمائة.
وهو مختصر نافع.
وصنف فيه أيضا: الشيخ، أبو القاسم: عبد الواحد بن الحسين الصيمري، الشافعي.
المتوفى: سنة 386، ست وثمانين وثلاثمائة.
الأدب المفرد في الحديث
للإمام، الحافظ، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل الجعفي، البخاري.
المتوفى: سنة 256، ست وخمسين ومائتين.
روى عنه: أحمد بن محمد بن الجليل، بالجيم، البزار.
وهو من تصانيفه الموجودة.
قاله ابن حجر.
ومنتقاه:
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.
أدب النديم
لأبي الفتح: محمود بن الحسين المعروف: بكشاجم.
المتوفى: في حدود سنة خمسمائة.
أدب النفس
لأبي العباس: أحمد بن محمد بن مروان السرخسي، الطبيب.
المتوفى: سنة 286 ست وثمانين ومائتين.
صنفه: للمعتضد العباسي.
أدب الوزراء
....
الأدب، في استعمال الحسب
للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني، الحافظ.
المتوفى: سنة 562 اثنتين وستين وخمسمائة.
الإدراك، للسان الأتراك
للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي، النحوي.
المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة.
علم الأدعية والأوراد
وهو علم يبحث عن الأدعية المأثورة، والأوراد المشهورة، بتصحيحهما، وضبطهما، وتصحيح روايتهما، وبيان خواصهما، وعدد تكرراهما، وأوقات قراءتهما، وشرائطهما.
ومباديه: مبينة في العلوم الشرعية.
والغرض منه: معرفة تلك الأدعية والأوراد، على الوجه المذكور، لينال باستعمالهما إلى الفوائد الدينية والدنيوية، كذا في (مفتاح السعادة) .
وجعله: من فروع علم الحديث، بعلة استمداده من كتب الأحاديث.
والكتب المؤلفة فيه: كثيرة جدا.
وها أنا مورد لك ما وصل إلي خبره، على ترتيب هذا الكتاب إجمالا.
الابتهاج، بأذكار المسافر الحاج
....
أدعية الحج والعمرة
....
الأدعية المنتخبة
....
أذكار الأذكار
.....
أذكار الحج
.....
أذكار الصلاة
....
أوراد الشيخ بهاء الدين
....
الأوراد الزينية وشروحها
....
الأوراد الفتحية وشرحها
....
الأوراد السبعة
....
أدعية الحج والعمرة
جمعها: قطب الدين: محمد المكي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وتسعمائة.
في كراسة.
أولها: (الحمد لله وكفى ... الخ) .
انتقاها: من (منسكه الكبير) .
الأدعية المنتخبة، والأدوية المجربة
للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي.
وهو مختصر.
في وصف الدواء.
ألفه: في ليلة عيد الفطر، سنة ثمان وثلاثين وثمانمائة.
ورتب على: خمسة أبواب، كلها في الطاعون.
أوله: (الحمد لله اللطيف بعباده ... الخ) .
أدل الكلام في الفروع لبعض الحنفية
....
الأدلة الرسمية في التعابي الحربية
للإمام: محمد بن منكلي العلمي.
الأدلة الشريفة
لابن العز.
على مذهب أبي حنيفة.
أدلة العيان والبرهان
....
للشيخ، شهاب الدين: عمر بن محمد السهروردي.
المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وستمائة.
علم أدوات الخط
وسيأتي تحقيقه في: علم الخط.
علم الأدوار والأكوار
ذكره من: فروع علم الهيئة.
وقال: والدور: يطلق في اصطلاحهم على ثلاثمائة وستين سنة شمسية.
والكور: عن مائة وعشرين سنة قمرية، ويبحث في العلم المذكور عن تبدل الأحوال الجارية، في كل دور وكور.
وقال: وهذا من فروع علم النجوم، مع أنه لم يذكره في بابه.
علم الأدوار في أحكام النجوم
للشيخ، أبي معشر: جعفر بن محمد البلخي، المنجم.
المتوفى: سنة 190.
الأدوار في علم الحروف والأسرار
للشيخ: يوسف بن عبد الرحمن المغربي.
مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي أفاض على قلوب ذوي الألباب ... الخ)) .
الأدوية الشافية، بالأدعية الوافية
مختصر.
لنور الدين الروشاني.
ألفها: بحلب، لقاضيها، سنة تسع وتسعين وتسعمائة.
الأدوية الشافية، في الأدعية الكافية
....
الأدوية القلبية
.....
للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسيين بن عبد الله بن سينا.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة.
الأدوية المفردة
جمعها: جمع من الأطباء قديما، وحديثا، منهم:
أحمد بن محمد بن محمد بن أبي الأشعث بن وافد.
المتوفى: 360.
وابن سمحون.
وموفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي.
المتوفى: سنة تسع وعشرين وستمائة.
اختصر ما جمعا، ثم صنف كتابا كبيرا.
والشيخ: أبو الفضل: (محمد) بن (عبد الكريم المهندس.
المتوفى: 599) .
صنفها: على ترتيب أبجد.
وأبو الصلت: أمية بن عبد العزيز الأندلسي.
المتوفى: سنة تسع وعشرين وخمسمائة.
وإسحاق بن عمران البغدادي، الطبيب.
ورشيد الدين: أبو منصور بن أبي الفضل علي، المعروف: بابن الصوري.
المتوفى: سنة تسع وثلاثين وستمائة.
استقصى في ذكرها، وأورد ما لم يطلع عليه المتقدمون للملك المعظم.
ثم: الشيخ: عبد الله بن أحمد، المعروف: بابن البيطار، المالقي. المتوفى: سنة ست وأربعين وستمائة.
جمع الجميع، في كتابه المسمى: (بجامع الأدوية المفردة) ، فصار أجمع ما جمع في هذا المعنى، ويقال له: (مفردات ابن البيطار) ، وكذا يطلق على الكل لفظ المفردات، وسيأتي بقية الكلام في ما لا يسع.
أذكار الأذكار
وهو مختصر: (أذكار النووي) .
وسيأتي.
أذكار الحج والعمرة
سبق في: (أدعية الحج) للقطب المكي.
أذكار الصلاة
لزين المشايخ، أبي الفضل: محمد بن أبي القاسم البقالي، الخوارزمي، الحنفي.
المتوفى: سنة 562، اثنتين وستين وخمسمائة. (576) .
أذكار النووي
المسمى: (بحلية الأبرار) .
يأتي في: الحاء.
إذلال النكوس، في إضلال المكوس
لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة.
آراء المدينة الفاضلة
لأبي نصر: محمد الفارابي.
المتوفى: سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة.
ذكره في: موضوعات العلوم.
إرادات الأخيار، واختيارات الأبرار
مختصر.
في المواعظ.
أوله: (الحمد لله حمدا يوافي نعمه ... الخ) .
تأليف: الشيخ، شمس الدين: محمد بن السراج العمهيني، الواسطي.
المتوفى: سنة 849.
إرادة الطالب، وإفادة الواهب
وهو فرش (القصيدة المنجدة، في القراءات) .
لسبط الخياط: (عبد الله بن علي بن محمد المقري.
المتوفى: سنة 541) .
كتب الأربعينات، في الحديث، وغيره
أما في الحديث: فقد ورد من طرق كثيرة، بروايات متنوعة:
أن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - قال: (من حفظ على أمتي أربعين حديثا في أمر دينها، بعثه الله - تعالى - يوم القيامة في زمرة الفقهاء والعلماء) .
واتفقوا على أنه حديث ضعيف، وإن كثرت طرقه.
وقد صنف العلماء: في هذا الباب ما لا يحصى من المصنفات، واختلفت مقاصدهم في: تأليفها، وجمعها، وترتيبها.
فمنهم: من اعتمد على ذكر أحاديث التوحيد، وإثبات الصفات.
ومنهم: من قصد ذكر أحاديث الأحكام.
ومنهم: من اقتصر على ما يتعلق بالعبادات.
ومنهم: من اختار حديث المواعظ، والرقائق.
ومنهم: من قصد إخراج ما صح سنده، وسلم من الطعن.
ومنهم: من قصد ما علا إسناده.
ومنهم: من أحب تخريج ما طال متنه، وظهر لسامعه حين يسمعه حسنه.... إلى غير ذلك.
وسمى كل واحد منهم كتابه (بكتاب الأربعين) .
وسنورد لك: ما وصل إلينا خبره، أو رأيناه باعتبار حروف المضاف إليه.
الأربعين، في لفظ الأربعين
للشيخ، الإمام، شمس الدين: محمد بن أحمد، المعروف: بالبطال، اليمني.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
كتاب الأربعين، لأبي بكر الآجري
هو: محمد بن الحسين.
المتوفى: سنة ستين وثلاثمائة.
الأربعين، لأبي بكر الأصفهاني
هو: محمد بن إبراهيم.
المتوفى: سنة ست وستين وأربعمائة.
الأربعين، لأبي بكر الكلاباذي
هو: تاج الإسلام: محمد بن إبراهيم الحنفي.
المتوفى: سنة 380.
الأربعين، لأبي بكر الجوزقي
هو: الشيخ، الإمام: محمد بن عبد الله بن محمد الحافظ، النيسابوري، الحنفي.
المتوفى: سنة 388.
الأربعين، لأبي بكر البيهقي، في الأخلاق
وهو: الإمام، شمس الدين: أحمد بن الحسين بن علي الشافعي.
المتوفى: سنة ثمان وخمسين وأربعمائة.
وهو مشتمل على: مائة حديث.
مرتب: على أربعين بابا.
أوله: (الحمد لله كفاء حقه ... الخ) .
الأربعين، لأبي الخير
لزيد بن رفاعة.
الأربعين، لأبي سعيد الماليني
هو: أحمد بن محمد بن أحمد.
المتوفى: سنة اثنتي عشرة وأربعمائة.
الأربعين، لأبي سعيد المهراني
هو: أحمد بن إبراهيم المصري.
الأربعين، لأبي عبد الرحمن
محمد بن حسين السلمي.
المتوفى: سنة اثنتي عشرة وأربعمائة.
الأربعين، لأبي عثمان
إسماعيل بن عبد الرحمن الصابوني، النيسابوري.
المتوفى: سنة تسع وأربعين وأربعمائة.
الأربعين، لأبي نعيم الأصفهاني
وهو: أحمد بن عبد الله.
المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة.
أربعين، أوقجي زاده
سماه: (أحسن الحديث) .
وقد سبق.
الأربعين، لابن البطال، في أذكار المساء والصباح
وهو: محمد بن أحمد اليمني.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
الأربعين، لابن الجزري
هو: الشيخ، شمس الدين: محمد بن محمد الجزري.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة.
اختار فيه: ما هو أصح، وأفصح، وأوجز.
الأربعين، لابن حجر
أما العسقلاني، فهو في المتباينة.
وأما المكي: فسيأتي في العدلية.
الأربعين، لابن طولون
شمس الدين: محمد الدمشقي.
جمع فيه: من مسموعاته، كل حديث منها من أربعين حديثا مفردة، بالتصنيف عن أربعين صحابيا.
في: أربعين بابا من العلم.
أوله: (الحمد لله البر اللطيف ... الخ) .
وله: أربعون حديثا آخر.
انتقاها من: كتاب (فضائل القرآن) ، للضياء المقدسي.
أوله: (الحمد لله على نعمه التي لا تحصى ... الخ) .
الأربعين، لابن عساكر
هو: الحافظ، أبو القاسم: علي بن عساكر الدمشقي.
المتوفى: سنة 571، إحدى وسبعين وخمسمائة.
جمع أربعينات، منها:
(الأربعون الطوال) .
و (الأربعون في الأبدال العوال) .
و (الأربعون في الاجتهاد، في إقامة الجهاد) .
و (الأربعون البلدانية) .
وسيأتي كل منها.
أربعين، لابن كمال باشا
شمس الدين: أحمد بن سليمان.
المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة.
جمع: ثلاث أربعينات.
وشرحها.
واختار: ما جزل لفظه، وحسن فقرته.
وليس كل منها: أربعون حديثا، بل بعضها عشرون.
الأربعين، لابن المجير
هو: أبو عبد الله: محمد بن أحمد بن إبراهيم بن المجير.
الأربعين، لإبراهيم بن الحسن المالكي
القاضي.
المتوفى: سنة 734، أربع وثلاثين وسبعمائة.
الأربعين، لأحمد بن حرب
النيسابوري.
المتوفى: سنة 234، أربع وثلاثين ومائتين.
الأربعين، للباخرزي
ذكره: ابن حجر في (المعجم) .
الأربعين، للبركلي
هو: الشيخ: محمد بن بير علي الرومي.
المتوفى: سنة 960، ستين وتسعمائة. (981) .
الأربعين، لبدر الدين
بدل بن أبي المعمر: إسماعيل التبريزي.
أملاها: سنة 601، إحدى وستمائة.
الأربعين البلدانية
لشيخ الجماعة، والمتقدم في الصناعة، أبي طاهر: أحمد بن محمد السلفي، الأصفهاني.
المتوفى: سنة 576، ست وسبعين وخمسمائة.
جمع فيه: أربعين حديثا عن أربعين شيخا، في أربعين مدينة.
أبان بها: عن رحلة واسعة، وأظهر فيها: رتبة عالية.
ثم: الشيخ، الإمام، محدث الشام، أبو القاسم: علي بن حسن بن عساكر الدمشقي.
المتوفى: سنة 571، إحدى وسبعين وخمسمائة.
اقتدى بسننه، وزاد على ما أتى به الغرابة.
بأن جعلها عن: أربعين من الصحابة، فصار أربعين، من أربعين، لأربعين، في أربعين، عن أربعين.
إذا اعتبرت تخرج في أربعين بابا، كل حديث إذا جمع إليه ما يناسبه صار كتابا.
أوله: (الحمد لله، القادر، القاهر، القوي، المتين ... الخ) .
وتبعه:
شرف الدين: عبد الله بن محمد الواني.
المتوفى: سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة.
في جمع: الأربعين البلدانية.
والحافظ، أبو القاسم: حمزة بن يوسف السهمي أيضا.
لكنه في: فضائل العباس كلها.
والشيخ، أبو العباس: أحمد بن محمد بن الظاهري، الحلبي.
المتوفى: سنة 696، ست وتسعين وستمائة.
الأربعين للثقفي
هو: الحافظ، أبو عبد الله: القاسم بن الفضل الأصفهاني.
المتوفى: سنة 489.
الأربعين للجرجاني
وهو: أبو محمد.
أخرجه: من الصحيحين، من حديث: أبي بكر: أحمد بن منصور المغربي.
الأربعين، في الجهاد
لابن عساكر المذكور.
سماه: (الاجتهاد، في إقامة فرض الجهاد) .
الأربعين للحاكم
هو: الإمام، الحافظ، أبو عبد الله: محمد بن عبد الله النيسابوري.
المتوفى: سنة 405، خمس وأربعمائة.
الأربعين، في الحج
لمحب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري، المكي.
المتوفى: سنة 794.
الأربعين، لحسن بن سفيان
النسوي.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثمائة.
الأربعين للخجندي
هو: إبراهيم بن عبد الله بن عبد اللطيف.
سماه: (الماء المعين) .
الأربعين لخويشاوند
هو: الإمام، أبو سعيد: أحمد بن الطوسي.
المتوفى: ...
جمعها: في مناقب الفقراء، والصالحين.
الأربعين للدارقطني
هو: أبو الحسن: علي بن عمر الحافظ، البغدادي.
المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة. (385) .
الأربعين للدلجي
هو: الحافظ، شمس الدين: محمد بن محمد الدلجي، الشافعي.
المتوفى: سنة 947.
الأربعين، للرهاوي
هو: الحافظ: عبد القادر الرهاوي.
المتوفى: سنة 612.
الأربعين، لسعد الدين
مسعود بن عمر التفتازاني.
المتوفى: سنة 791.
الأربعين للسيوطي
هو: جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
جمع أربعينات:
أحدها: في فضل الجهاد.
والثاني: في رفع اليدين في الدعاء.
والثالث: من رواية مالك.
والرابع: المتباينة.
الأربعين، لشيخ الإسلام
أبي إسماعيل: عبد الله بن محمد الأنصاري، الهروي.
المتوفى: سنة إحدى وثمانين وأربعمائة.
الأربعين الصحيحة
ليوسف بن محمد العبادي، الحنبلي.
المتوفى: سنة ست وسبعين وسبعمائة.
أربعين طاشكبري زاده
أحمد بن مصطفى الرومي.
المتوفى: سنة 963. (968) .
جمع فيه: ما صدر عنه - عليه الصلاة والسلام - من المزاح، والمطايبة.
أوله: (أحمد الله حمدا يليق بجانب جلاله ... الخ) .
الأربعين الطائية
لأبي الفتوح: محمد بن محمد بن علي الطائي، الهمداني.
المتوفى: سنة خمس وخمسين وخمسمائة.
ذكر فيه: أنه أملى أربعين حديثا من مسموعاته، عن أربعين شيخا، كل حديث عن واحد من الصحابة، فذكر ترجمته، وفضائله.
وأورد عقيب كل حديث بعض ما اشتمل عليه من الفوائد،
وشرح غريبه، واتبع بكلمات مستحسنة.
وسماه: (الأربعين، في إرشاد السائرين، إلى منازل اليقين) .
أوله: (الحمد لله على سوابغ آلائه ... الخ) .
وهو من أحسن الكتب وأحلاها، يرجع إلى نصيب من العلوم: حديثا، وفقها، وأدبا، ووعظا، كما قاله: ابن السمعاني.
وتبعه: جمال الدين، أبو عبد الله: محمد بن سعيد الدبيثي.
المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة.
الأربعين للطاوسي
هو: الشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن محمد بن أبي المكارم القزويني.
المتوفى: سنة 000
وهو مشتمل: على أربعين فصلا.
سماه: (شرح الاستقامة، للمقبلين على الله - تعالى - وعلى دار الإقامة) .
أوله: (الحمد لله الحاكم الآمر الذي أمر عبده بالاستقامة ... الخ) .
الأربعين الطوال
لابن عساكر.
هو: الحافظ، أبو القاسم: علي بن الحسن الدمشقي، الشافعي.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وخمسمائة.
أوله: (الحمد لله العظيم ... الخ) .
جمع فيه: أربعين حديثا من الطوال، مما يدل على نبوته - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وينبئ عن فضائل صحابته، ويبين الصحة والسقم.
وهو مجلد وسط.
الأربعين، لعبد الله بن المبارك
المروزي.
المتوفى: سنة إحدى وثمانين ومائة.
قال الإمام النووي: هو أول من علمته صنف فيه.
الأربعين العدلية
للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن حجر الهيتمي، المكي.
المتوفى: سنة 973.
جمع بأسانيده ما يتعلق بالعدل والعادل.
وأهداها: إلى السلطان: سليمان خان.
أوله: (الحمد لله مالك الملك ذي الجلال والإكرام ... الخ) .
الأربعين العلوية
للحافظ، أبي بكر: (محمد بن علي بن عبد الله بن محمد) بن ياسر (الأنصاري) ، الجياني.
المتوفى: سنة 563.
الأربعين عشاريات الإسناد
للقاضي، جمال الدين: إبراهيم بن علي القلقشندي، الشافعي.
المتوفى: سنة ستين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) .
أخرجه: من عوالي مروياته، وإن لم يبلغ درجة الحسن.
وله أربعون أخرى، من عوالي مروياته أيضا.
جمعها: البرهان: إبراهيم بن عبد اللطيف الباعوني.
الأربعين للغراوي
هو: الإمام، أبو عبد الله: محمد بن الفضل الشهرستاني.
المتوفى: سنة 548.
الأربعين، في فضائل عثمان - رضي الله تعالى عنه -
للإمام، رضي الدين، أبي الخير: إسماعيل بن يوسف القزويني الحاكم.
المتوفى: سنة 000
الأربعين، في فضائل علي - رضي الله تعالى عنه -
له أيضا.
الأربعين في فضائل العباس
للحافظ، أبي القاسم: حمزة بن يوسف السهمي.
الأربعين، في فضائل الأئمة الأربعة
لعبيد الله بن محمد الخجندي.
أربعين قره جعفر
....
الأربعين، للقشيري
هو: الإمام، أبو القاسم: عبد الكريم بن هوازن النيسابوري.
المتوفى: سنة 465.
الأربعين للكازروني
وهو: الإمام: عفيف الدين.
الأربعين المتباينة
لشيخ الإسلام، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
وملخصه:
للقاضي، عز الدين: محمد بن جماعة.
وجمعها أيضا: جلال الدين: عبد الرحمن (بن أبي بكر السيوطي) .
المتوفى: سنة 911.
وابن سند: محمد بن موسى الحافظ.
الأربعين لمحمد بن أسلم
الطوسي.
المتوفى: سنة اثنتين وأربعين ومائتين.
الأربعين
لمحمد بن إبراهيم بن علي المغربي.
الأربعين
لمحمد بن محمد أبي الفتح البخاري، الحافظ.
الأربعين
لمحمد بن محمود بن جمال الدين الأقسرائي.
شرحها: على مشرب الصوفية.
الأربعين
لمحيي الدين: محمد بن علي بن عربي.
جمعها: بمكة، سنة تسع وتسعين وخمسمائة.
وشرط: أن تكون من المسندة إلى الله - تعالى -.
وربما أتبعها: أربعين عن الله - تعالى -، مرفوعة إليه غير مسندة إلى رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.
ثم أردفها: بأحد وعشرين حديثا، فجاءت واحدا ومائة حديث إلهية.
الأربعين المختارة، في فضل الحج والزيارة
للحافظ، جمال الدين، أبي بكر: محمد بن يوسف بن مسدي الأندلسي.
المتوفى: سنة 663.
الأربعين
للملك، المظفر: صاحب اليمن.
الأربعين المهذبة، بالأحاديث الملقبة
...
الأربعين
للمؤذن، وهو: أبو سعد: إسماعيل بن أبي صالح الكرماني.
الأربعين
لنصر بن إبراهيم المقدسي، الحافظ.
المتوفى: سنة 490.
الأربعين
للنووي.
وهو: الإمام، محدث الشام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي.
المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة.
قال فيه: ومن العلماء من جمع الأربعين في أصول الدين، وبعضهم في الفروع، وبعضهم في الجهاد، وبعضهم في الزهد، وبعضهم في الآداب، وبعضهم في الخطب.
وكلها: مقاصد صالحة، وقد رأيت جمع أربعين، أهم من هذا كله، وهي أربعون حديثا مشتملة على جميع ذلك.
وكل حديث منها: قاعدة عظيمة من قواعد الدين.
وقد وصفه: العلماء بأن مدار الإسلام عليه، وهو نصف الإسلام، أو ثلثه، ونحو ذلك.
وألتزم فيه: أن تكون صحيحة، معظمها: من صحيح البخاري ومسلم، محذوفة الأسانيد.
ثم أتبعها: باب في ضبط خفي ألفاظها. انتهى.
أوله: (الحمد لله رب العالمين قيوم السماوات والأرضين ... الخ)) .
وقد اعتنى العلماء بشرحه، وحفظه.
فكثرت شروحه، منها:
شرح: الإمام، الحافظ، زين الدين: عبد الرحمن بن أحمد، المعروف: بابن رجب البغدادي، الحنبلي.
المتوفى: سنة خمس وتسعين وسبعمائة.
وهو شرح كبير.
سماه: (جامع العلوم والحكم، في شرح أربعين حديثا من جوامع الكلم) .
أوله: (الحمد لله الذي أكمل لنا الدين ... الخ) .
قال: وقد جمع العلماء جموعا من كلمات النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - الجامعة، كابن السني في: (الإيجاز) .
والقضاعي في: (الشهاب) .
وأملى: الحافظ، أبو عمرو بن الصلاح مجلسا، سماه: (الأحاديث الكلية) .
يقال: إن مدار الدين عليها، وما كان في معناها من الكلمات الوجيزة الجامعة، فاشتمل مجلسه هذا على: تسعة وعشرين حديثا.
ثم إن النووي: أخذ هذه الأحاديث، وزاد عليها تمام: اثنين وأربعين حديثا، وسماه: (بأربعين) ، فاشتهرت، ونفع الله بها ببركة نية جامعها. انتهى.
وشرح: نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الطوفي، الحنبلي.
المتوفى: سنة عشر وسبعمائة.
وتاج الدين: عمر بن علي الفاكهي.
المتوفى: سنة إحدى وثلاثين وسبعمائة.
وجمال الدين: يوسف بن الحسن التبريزي.
المتوفى: سنة أربع وثمانمائة.
والشيخ، الإمام، أبي العباس: أحمد بن فرح الإشبيلي.
المتوفى: سنة تسع وتسعين وستمائة.
وأبي حفص: عمر البلبيسي، الشافعي.
فرغ عنه: في ربيع الآخر، سنة خمس وخمسين وثمانمائة.
وسماه: (فيض المعين) .
وبرهان الدين: إبراهيم بن أحمد الخجندي، الحنفي، المدني.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثمانمائة.
والشهاب: أحمد بن محمد بن أبي بكر الشيرازي، الكازروني.
شرحه ممزوجا.
وسماه: (الهادي للمسترشدين) .
أوله: (الحمد لله الذي صحيح بصحاح حديث من لا ينطق ... الخ) .
والشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة.
وسماه: (نثر فرائد المربعين المنوية، في نشر فوائد الأربعين النووية) .
أربعة أجزاء.
والشيخ، ولي الدين: محمد المصري، الشبشيري.
سماه: (الجواهر البهية) .
والحافظ: مسعود بن منصور بن الأمير: سيف الدين: عبد الله العلوي.
أيضا: شرحه ممزوجا.
وسماه: (الكافي) .
أوله: (الحمد لله الذي نور بسبحات أنواره ... الخ) .
ومعين (الدين) بن صفي (الدين عبد الرحمن.
المتوفى: سنة 905) .
شرحه بالقول، شرحا صغيرا.
أوله: (الحمد لله والمنة على أن أتم علينا النعمة ... الخ) .
وشرح: العلامة، مصلح الدين: محمد السعدي، العبادي، اللاري.
المتوفى: سنة 979.
وهو أفضل ما دونوا في بيانها.
والحق: أنه بالنسبة إليه، سائر الشروح كالأبدان الخالية عن الروح.
أوله: (أحسن حديث ينطق به الناطقون بالحق المبين ... الخ) .
ألفه: للوزير علي باشا.
وشرح: الشيخ: أحمد بن حجر الهيتمي، المكي.
المتوفى: سنة 974.
وهو شرح ممزوج.
اسمه: (الفتح المبين) .
أوله: (الحمد لله الذي وفق طائفة من علماء كل عصر ... الخ)) .
وشرح: نور الدين: محمد بن عبد الله الإيجي.
المسمى: (بسراج الطالبين، ومنهاج العبادين) .
وهو: شرح فارسي.
في مجلد.
أوله: (الحمد لله بجميع محامده على جميع نعمه ... الخ) .
وشرح: منلا: علي القاري، المكي، الهروي، الحنفي.
المتوفى: سنة 1044. (1014) .
وشرح آخر ممزوج أيضا.
أوله: (الحمد لله رافع أعلام الملة الزهراء ... الخ) .
وممن شرح: الشيخ، سراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي.
المتوفى: سنة أربع وثمانمائة.
وتخريجه: للإمام، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة 852.
خرجه: بالأسانيد العالية.
الأربعين الودعانية
وهو: القاضي، أبو نصر: محمد بن علي بن عبيد الله بن ودعان، حاكم الموصل.
المتوفى: سنة 494.
جمع فيه: أربعين خطبة.
أربعين الهروي
أخذه من: أربعين كتابا.
الأربعين اليمانية
للشيخ: محمد بن عبد الحميد القرشي.
جمعها: في فضائل اليمن.
الأربعين، في أصول الدين
للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي.
المتوفى: سنة ست وستمائة.
ألفه: لولده محمد.
ورتبه على: أربعين مسألة، من مسائل الكلام.
ثم لخصه: القاضي، سراج الدين، أبو الثنا: محمود بن أبي بكر الأرموي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة.
وسماه: (اللباب) .
وللشيخ، جمال الدين، أبي عبد الله: محمد بن سالم بن نصر الله بن واصل الحموي.
المتوفى: 797.
أربعين للغزالي
وهو قسم من كتابه المسمى: (بجواهر القرآن) .
وسيأتي ذكره في: الجيم.
وقد أجاز أن يكتب مفردا، فكتبوه، وجعلوه كتابا مستقلا.
الارتجال، في أسماء الرجال
مجلدات.
لأبي الحجاج: يوسف بن محمد بن مقلد الجماهري، التنوخي، الشافعي.
المتوفى: سنة ثمان وخمسين وخمسمائة.
استدرك فيه: على ما لم يذكر في (الاستيعاب) .
الارتضاء، في شروط الحكم والقضاء
لأثير الدين: محمد بن عمر الخصوصي، القاهري، الشافعي.
المتوفى: سنة 843.
أرجوزة.
في: ألف بيت.
الارتضاء، في الضاد والظاء
للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي، النحوي.
المتوفى: سنة خمس وأربعين وسبعمائة.
ارتشاف الضرب، في لسان العرب
في النحو.
مجلدان.
لأثير الدين أبي حيان المذكور.
أوله: (الحمد لله رب العالمين، وصلاته، وسلامه، على سيدنا محمد خاتم النبيين ... الخ) .
ذكر فيه: أن المتقدمين ربما أهملوا كثيرا من الأبواب، وأغفلوا ما فيه من الصواب.
ولما كان كتابه: (شرح التسهيل) جامعا، جرد أحكامه عن الاستدلال والتعليل، ليكون هذا مختصا بزائد، فصارت معانيه تدرك بلمح البصر، لا يحتاج إلى أعمال فكر.
وجعله في جملتين:
الأولى: في أحكام الكلم قبل التركيب.
الثانية: في أحكامها حالة التركيب.
قيل هو نسختان: كبرى، وصغرى.
وذكر أنه: استقرى حروف الهجاء بفروعه المستحسنة والمستقبحة، فبلغت سبعة وأربعين حرفا.
فاستخرج ذلك الكتاب من ملخصه.
قال السيوطي في (طبقات النحاة) : لم يؤلف في العربية أعظم من هذين الكتابين، ولا أجمع، ولا أحصى للخلاف، والأقوال.
قال: وعليهما اعتمدت في (جمع الجوامع) .
واعترض عليه ابن الوحي، شارح: (مغني اللبيب) ، بأن (المغني) لابن فلاح، أعظم وأكثر فائدة.
ارتفاع الرتبة، باللباس والصحبة
مختصر.
قطب الدين: محمد بن أحمد بن علي.
المتوفى: سنة 686.
أرتنك
هو اسم كتاب: ماني النقاش.
ويقال له: دستور الماني (ماني) .
فيه: صور غريبة، ونقوش عجيبة.
ارتياح الأكباد، بأرباح فقد الأولاد
مجلد.
للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي.
ألفه: في رمضان، سنة أربع وستين وثمانمائة.
أوله: (الحمد لله الذي أتقن فعله) .
وهو مشتمل: على مقدمة، وخمسة أبواب، وخاتمة.
ارتياض الأرواح، في رياض الأفراح
للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي.
المتوفى: سنة 858.
رسالة.
على: خمسة أبواب.
أوله: (الحمد لله الذي أطلعني على درة أخباره ... الخ) .
ألفه: سنة ثلاث وأربعين وثمانمائة.
علم الأرتماطيقي
وهو: علم يبحث فيه عن خواص العدد.
أرج الأرجا، في شرح الخوف والرجا
ليوسف بن سليمان الجذامي.
الأرج في الموعظة
لأبي الفرج ابن الجوزي.
الأرج في الفرج
للشيخ: جلال الدين السيوطي.
لخص فيه: كتاب: (الفرج بعد الشدة) لابن أبي الدنيا.
وزاد عليه.
إرجاع العلم إلى نقطة
لمحمد بن عادل، المعروف: بحافظ عجم، الرومي.
المتوفى: بها، في حدود سنة تسعمائة. (957) .
أرجوزة، في أسماء النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
لأبي عبد الله القرطبي.
ثم شرحها، فذكر فيها ما زاد على الثلاثمائة.
والأرجوزة: بضم الهمزة، أفعولة من الرجز، وهو البحر المشهور في العروض.
أرجوزة، في تعبير الرؤيا على صفة خلق الإنسان
للشيخ، أبي الحسن: علي بن السكن المعافري.
أرجوزة، في الجبر والمقابلة
لأبي محمد: عبد الله بن حجاج، المعروف: بابن الياسمين.
المتوفى: سنة 600.
أولها: (الحمد لله على ما أنعما ... ) .
ولها شروح، منها:
شرح: الشيخ، الإمام، ولي الدين، أبي زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي.
المتوفى: 826.
وسماه: (المعين، على فهم أرجوزة ابن الياسمين) .
وشرح: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن الهايم.
ألفه: بمكة، سنة تسع وثمانين وسبعمائة.
(وشرحها: محمد بن محمد سبط المارديني.
سماه: (اللمعة الماردينية، في شرح الياسمينية) .
أرجوزة، في حساب العقود
لابن الحرب، (محمد بن حرب النحوي، الحلبي) .
المتوفى: سنة 581.
أرجوزة، في الخط
لعون الدين، أبي المظفر: يحيى بن محمد الوزير.
المتوفى: سنة 560.
أرجوزة، في الظاآت
للشيخ، رضي الدين: محمد بن محمد الغزي.
جمعها من: كلام خليل بن أحمد.
ثم شرحها: ولده، بدر الدين: محمد بن محمد.
أوله: (الحمد لله الحفيظ العظيم ... الخ) .
أرجوزة، في الطب
للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة.
أولها: (الطب حفظ صحة برء مرض ... الخ) .
ولها شروح، منها:
شرح: أبي الوليد: محمد بن أحمد بن رشد المالكي.
المتوفى: سنة 595.
أوله: (أما بعد، حمدا لله المنعم بحياة النفوس ... ) .
أرجوزة، في الطب أيضا
لأحمد بن الحسن الخطيب، القسنطيني.
نظمها: سنة اثنتي عشرة وسبعمائة.
وعدد أبياتها: شك ... (320)
أرجوزة، في العروض
لأمين الدين: محمد بن علي المحلى، العروضي.
المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وستمائة.
أرجوزة، في الفرائض
لمحمد بن علي بن هاني.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وسبعمائة.
أرجوزة، في الفصد
لابن الرفيقة الطبيب، هو: أبو الثناء، سديد الدين: محمود بن عمر الشيباني.
المتوفى: سنة 635.
أرجوزة، في مخارج الحروف
لأبي المرجا: محمد بن حرب النحوي، الحلبي.
المتوفى: سنة إحدى وثمانين وخمسمائة.
أرجوزة، في النجاسات المعفو عنها
للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن عماد الدين الأقفهسي.
المتوفى: سنة 808.
وشرحها: له أيضا.
إرخاء الستور والكلل، في كشف المدكات والحيل
وهو مذكور في كتب: الجفر.
إرسال الدمعة، في بيان ساعة الإجابة يوم الجمعة
لشمس الدين: محمد بن طولون الدمشقي.
رسالة.
أولها: (الحمد لله الذي رفع بعض الأوقات على بعض ... الخ) .
إرشاد الألباء، إلى معرفة الأدباء
مجلدات.
للشيخ: ياقوت بن عبد الله الحموي، البغدادي.
المتوفى: سنة ست وعشرين وستمائة.
ذكر فيه: من أخبار النحاة، واللغويين، والقراء، وعلماء الأخبار، والأنساب، والكتاب، وكل ما صنف في الأدب.
ذكره: ابن خلكان.
إرشاد الإخوان، إلى الفرق بين القدم بالذات والقدم بالزمان
للشيخ، شهاب الدين: أحمد الغنيمي، الأنصاري.
المتوفى: سنة 1044، أربع وأربعين وألف.
مختصر.
أوله: (أما بعد، حمدا لله الموجود قبل الزمان ... الخ) .
ذكر فيه: أنه استشكل بعضهم، وأرسل يسأله من ثغر رشيد فكتب إليه.
إرشاد أولي الألباب، إلى معرفة الصواب
في الفرائض.
لشمس الدين: محمود بن أحمد اللارندي، الحنفي.
المتوفى: في حدود سنة خمس وعشرين وسبعمائة.
ثم ضم إليه: (السراجية) .
وزاده أبوابا.
وذكر فيه: المذاهب الأربعة.
وسماه:
إرشاد الراجي، لمعرفة فرائض السراجي
....
إرشاد الحائر، إلى معرفة وضع خطوط فضل الدائر
لأبي العباس: أحمد بن رجب بن المجدي.
المتوفى: سنة 850.
رسالة.
على: ثلاثة أقسام، وخاتمة.
ثم لخصه: على ثلاثة أبواب، وخاتمة.
وسماه: (زاد المسافر) .
إرشاد الراغب، إلى فهم هداية الطالب
يأتي في: الهاء.
إرشاد السالك، إلى أفضل المسالك
في فروع الحنابلة.
مختصر.
أوله: (الحمد لله الهادي إلى سبيل الرشاد ... الخ) .
ذكر فيه مؤلفه: أنه ألفه لولده.
إرشاد السامع والقاري، والمنتقى من صحيح البخاري
لابن حبيب.
يأتي ذكره في: الصاد.
إرشاد الصديق
....
إرشاد الطائف، إلى علم اللطائف
لولي الدين، أبي عبد الله: محمد الديباجي.
المتوفى: سنة 774.
وهو مختصر.
أوله: (الحمد لله خلق الإنسان في أحسن تقويم ... الخ) .
إرشاد الطالبين، في شرح وصايا المهتدين
لأرشد بن أحمد البرسوي.
المتوفى: سنة 000
شرح فيه: وصايا الشيخ شهاب الدين في (العوارف) .
أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان بقدرته ... الخ) .
إرشاد الطالبين
تركي.
للشيخ: عبد المجيد بن نصوح الرومي.
ترجم فيه: كتاب (تعليم المتعلم) ، فزاد ونقص.
ورتب على: ثلاثة عشر بابا.
إرشاد العباد
....
إرشاد العقل السليم، إلى مزايا الكتاب الكريم
في تفسير القرآن.
على مذهب النعمان.
لشيخ الإسلام، ومفتي الأنام، المولى: أبي السعود بن محمد العمادي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة.
ولما بلغ تسويده إلى سورة (ص) ، وطال العهد، بيضه: في شعبان، سنة ثلاث وسبعين وتسعمائة.
وأرسله إلى السلطان: سليمان خان مع ابن المعلول، فاستقبل إلى الباب، وزاد في وظيفته وتشريفاته أضعافا.
وقال مولانا: محمد المنشي مؤرخا بالتركي (بالعربي) .
باح تفسير كلام معجز (972)
ثم بيضه إلى تمامه بعد سنة، فقيل في تاريخه:
تفسير أكبر (973)
فاشتهر صيته، وانتشر نسخه في الأقطار، ووقع التلقي بالقبول من الفحول والكبار، لحسن سبكه، ولطف تعبيره.
فصار يقال له: خطيب المفسرين.
من المعلوم: أن تفسير أحد سواه بعد (الكشاف) ، و (القاضي) ، لم يبلغ إلى ما بلغ من رتبة الاعتبار والاشتهار.
والحق: أنه حقيق به، مع ما فيه من المنافي لدعوى التنزيه، ولا شك أنه مما رواه طالع سعده.
كما قال الشهاب المصري، في (خبايا الزوايا) .
ولهذا التفسير الشريف ديباجة طويلة.
شرحها: محمد بن محمد الحسيني، المدعو: بزيرك زاده.
سنة: ثلاث وألف.
أول الديباجة: (سبحان من أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ... الخ) .
وأول الشرح: (سبحان من أطلع شمس كتابه ... الخ) .
ومن التعليقات في بعض مواضعه:
تعليقة: الشيخ: أحمد الرومي، الأقحصاري.
المتوفى: سنة إحدى وأربعين وألف.
من: الروم إلى الدخان.
ومنها: تعليقة عظيمة.
للشيخ، رضي الدين بن يوسف المقدسي.
علقها: إلى قريب من النصف.
وأهداها: إلى المولى: أسعد بن سعد الدين، حين دخل القدس زائرا، وكان دأبه فيه نقل كلام العلامتين، وكلام ذلك الفاضل بقوله: قال الكشاف، وقال القاضي، وقال المفتي، ثم المحاكمة فيما بينهم.
أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) .
إرشاد العقول السليمة، إلى الأصول القويمة، بإبطال البدع السقيمة
للشيخ: محمد بن محمد، المعروف: بقاضي زاده.
المتوفى: سنة أربع وأربعين وألف.
وهو مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي أرسل الرسل بفصل الخطاب) .
ذكر فيه: أنه لما طالع (رسالة في جواز الرقص) ، منسوبة إلى المفتي، المعروف: بغلي جلبي.
كتب في إبطالها، وإثبات مدعاه.
ورتب على: أربعة أبواب:
الأول: في رد الرسالة.
والثاني: في وجوب الإتباع.
والثالث: في أقوال العلماء، في مذمة المبتدعين.
والرابع: في وجوب التقوى، ومجاريها.
إرشاد العوام
للشيخ، شمس الدين: أحمد السينواسي.
إرشاد القاصد، إلى أسنى المقاصد
للشيخ، شمس الدين: محمد بن إبراهيم بن ساعد الأنصاري، الأكفاني، السنجاري.
المتوفى: سنة أربع وتسعين وسبعمائة.
مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي خلق الإنسان وفضله ... الخ) .
ذكر فيه: أنواع العلوم، وأصنافها.
وهو مأخذ: (مفتاح السعادة) ، لطاشكبري زاده.
وجملة ما فيه: ستون علما:
منها: عشرة أصلية.
سبعة نظرية: وهي: المنطق، والإلهي، والطبيعي، والرياضي بأقسامه.
وثلاثة عملية، وهي: السياسة، والأخلاق، وتدبير المنزل.
وذكر في جملة العلوم: أربعمائة تصنيف.
إرشاد الماهر، لنفائس الجواهر
على مسائل الفقه.
للشيخ، تاج الدين، أبي نصر: عبد الوهاب بن محمد الحسيني.
المتوفى: سنة خمس وسبعين وثمانمائة.
إرشاد المبتدي، وتذكرة المنتهي
في القراءات العشر.
للشيخ، أبي العز: محمد بن الحسين بن بندار القلانسي، الواسطي.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وخمسمائة.
ولأبي الطيب: عبد المنعم بن محمد بن غلبون الحلبي.
المتوفى: سنة تسع وثمانين وثلاثمائة.
إرشاد المحتاج: إلى توجيه المنهاج
الفرعي.
يأتي ذكره.
إرشاد المريدين، في حكايات الصالحين
للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي.
المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة.
إرشاد المغرب، في نصرة المذهب
لابن أبي عصرون: عبد الله بن محمد الشافعي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وخمسمائة.
ولم يكمله.
إرشاد المغفلين من الفقهاء والفقراء، إلى شروط صحبة الأمراء
مجلد.
للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني.
ثم اختصر: في نحو مائة ورقة.
وجعل قسمين:
الأول: في صحبة العالم (العلماء) مع الأمير.
والثاني: في صحبة الأمير معهم.
وفرغ منه: في رمضان، سنة تسع وسبعين وتسعمائة.
الإرشاد المفيد، لخالص التوحيد
منظومة.
للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد، المعروف: بابن عربشاه الشامي.
المتوفى: سنة إحدى وتسعمائة.
إرشاد المهتدي
في الفروع.
لأبي الحسن: علي بن سعيد الرستغفني، الحنفي.
(وهو: من أصحاب الماتريدية الكبار) .
إرشاد المهتدين، إلى نصرة المجتهدين
رسالة.
لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
بينَّ فيه: شروط الاجتهاد المطلق.
إرشاد الناسك المتضرع، إلى مناسك المتمتع
للشهاب: أحمد بن محمد، المعروف: بابن عبد السلام الشافعي.
ولد سنة: سبع وأربعين وثمانمائة.
إرشاد النظار، إلى لطائف الأسرار
للإمام، فخر الدين: أحمد بن عمر الرازي.
المتوفى: سنة ست وستمائة.
إرشاد الهادي
في النحو.
للعلامة، سعد الدين: مسعود بن عمر التفتازاني.
ألفه: سنة ثمان وسبعين وسبعمائة، بخوارزم، لولده المكرم.
وجعله على: مقدمة، وثلاثة أقسام:
المقدمة: في تعريف النحو، والكلمة.
القسم الأول: في الاسم.
والثاني: في الفعل.
والثالث: في الحرف.
فصار متنا لطيفا، جامعا، متداولا، في أيدي أصحابه.
فشروحه: ممزوجا، وغير ممزوج.
منهم: تلميذه: شاه فتح الله الشرواني.
والشيخ: علاء الدين: علي البخاري.
وعلاء الدين: علي بن محمد البسطامي، المعروف: بمصنفك.
ألفه: سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة، وسنه عشرون سنة، وهو أول تأليفه.
وشرف الدين: علي الشيرازي.
ومحمد، المدعو: بأميرجان التبريري.
شرح: شرحا ممزوجا، بيَّن إعرابه أولا، ثم أبرز معناه.
وسماه: (توضيح الإرشاد) .
أوله: (أولى الألفاظ الموضوعة بالتقديم ... الخ) .
ومحمد بن الشريف الحسيني، ولد السيد الشريف: الجرجاني.
صنف: شرحا لطيفا ممزوجا.
وفرغ من تأليفه: بشيراز، سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة.
أوله: (نحوك تصريف النواظر ... الخ) .
وشمس الدين: محمد بن محمد البخاري.
وسماه: (المرشد) .
أوله: (إن أحرى ما يفتتح به تيمنا كل كتاب ... الخ) .
الإرشاد، إلى إصابة الصواب
لعبيد الله بن محمد أحمد الأندلسي.
الإرشاد والتطريز، في فضل ذكر الله وتلاوة كتابه العزيز
للإمام، أبي السعادات: عبد الله بن أسعد اليافعي، اليمني.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وسبعمائة.
وله: مختصره.
الإرشاد للأولاد
مختصر.
في: الإكسير.
للوزير، أبي إسماعيل: الحسين بن علي الطغرائي.
المتوفى: سنة خمس عشرة وخمسمائة.
الإرشاد، لمصالح الأنفس والأجساد
في الطب.
مجلد.
للشيخ، موفق الدين: إسماعيل بن هبة الله بن جميع.
رتب على: أربع مقالات:
الأولى: في القوانين الكلية.
والثانية: في الأدوية، والأغذية.
والثالثة: في حفظ الصحة، والمداواة.
والرابعة: في الأدوية المركبة.
الإرشاد في النحو
أيضا.
للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن جعفر، المعروف: بابن درسويه النحوي.
المتوفى: سنة سبع وأربعين وثلاثمائة.
وللشيخ، الفاضل، شهاب الدين، أحمد شمس الدين بن عمر الهندي، الدولتابادي.
شارح: (الكافية) .
وهو: متن لطيف، تعمق في تهذيبه كل التعمق، وتأنق في ترتيبه حق التأنق.
أوله: (الحمد لله كما يحب ويرضى ... الخ) .
وعلى متن الهندي: شرح ممزوج.
للفاضل، العلامة، أبي الفضل: الخطيب الكازروني، المحشي.
الإرشاد في اللغة
لمحمد بن عبد ربه القرطبي.
الإرشاد في الكلام
للإمام، أبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني، الشهير: بإمام الحرمين.
المتوفى: سنة ثمان وسبعين وأربعمائة.
شرحه: تلميذه، أبو القاسم: سلمان (سليمان) بن ناصر الأنصاري.
المتوفى: سنة اثنتي عشرة وخمسمائة.
الإرشاد في التعبير
للشيخ: جابر بن حيان المغربي.
الإرشاد، في شرح الفقه الأكبر
سيأتي في: الفاء.
الإرشاد، في علم الخلاف والجدل
للشيخ، ركن الدين، أبي حامد: محمد بن محمد العميدي السمرقندي، الحنفي.
المتوفى: سنة خمس عشرة وخمسمائة.
وله: شروح، منها:
شرح: شمس الدين، أحمد خليل الحولي، قاضي دمشق، الشافعي.
المتوفى: سنة سبع وثلاثين وستمائة.
وشرح: القاضي: أوحد الدين الدؤلي، قاضي منبج.
المتوفى: سنة ثمان وخمسين وستمائة.
وشرح: بدر الدين المراغي، المعروف: ببدر الطويل.
وشرح: نجم الدين المرندي، ... وغير ذلك.
الإرشاد، في معرفة الأعداد
فارسي.
في علم الوفق.
لمحمد بن محمد، المشتهر: بهمام الطبيب، التبريزي.
ألفه: لشروان شاه.
ورتب على: أربعة أبواب.
توفي: سنة 713.
الإرشاد في فروع الشافعية
لشرف الدين: إسماعيل بن أبي بكر بن المقري، اليمني، الشافعي.
المتوفى: سنة ست وثلاثين وثمانمائة.
اختصر فيه: (الحاوي الصغير) ، للقزويني.
وعمل عليه: شرحا.
في مجلدين.
وممن شرح (الإرشاد) :
العلامة، المحقق، الكمال: محمد بن أبي شريف المقدسي.
المتوفى: سنة ثلاث وتسعمائة.
وتداوله الفضلاء.
والعلامة، الشمس: محمد بن عبد المنعم الجوجري.
المتوفى: سنة تسع وثمانين وثمانمائة.
وكذا شرحه: الحافظ، شهاب الدين، أبو الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
بشرحين عظيمين.
وشرح أيضا: الفاضل، المحقق، مصلح الدين: محمد بن الصلاح اللاري، الشافعي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وتسعمائة.
ونظمه: برهان الدين: إبراهيم بن محمد الحلبي، القباقبي، الشافعي.
المتوفى: في حدود سنة خمسين وثمانمائة.
ونظمه: أحمد بن صدقة بن الصيرفي المصري.
المتوفى: سنة خمس وتسعمائة.
ولخصه: الشيخ، أبو العباس: أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني.
المتوفى: سنة ثلاثين وعشرين وتسعمائة.
إلى أثناء الطهارة.
وسماه: (الإسعاد) .
الإرشاد في فروع الحنبلية
للشيخ، أبي علي: محمد بن أحمد بن محمد الهاشمي.
الإرشاد، في تفسير القرآن
للشيخ، الإمام، أبي الحكم: عبد السلام بن عبد الرحمن، المعروف: بابن برجان، اللخمي، الإشبيلي.
المتوفى: سنة سبع وعشرين وستمائة.
وهو تفسير كبير.
في مجلدات.
ذكر فيه: من الأسرار، والخواص ما هو مشهور فيما بين أهل هذا الشأن، وقد استنبطوا من رموزاته أمورا، فأخبروا بها، قبل الوقوع.
الإرشاد، في أصول الحديث
للشيخ، الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي.
المتوفى: سنة ست (سبع) وسبعين وستمائة.
وهو: مختصر.
لخصه من كتاب: (علوم الحديث) لابن الصلاح.
ثم اختصره ثانيا.
وسماه: (التقريب) ، وسيأتي.
وله شروح، منها:
شرح: العلامة: ابن أبي شريف المقدسي.
وشرح: برهان الجوجري.
وشرح: أبي القاسم الأنصاري.
الإرشاد، في المواعظ والحكم
بالفارسية.
للشيخ، الإمام، الواعظ، أبي بكر: محمد بن عبد الله القلانسي.
المتوفى: في حدود سنة خمسين وخمسمائة.
الإرشاد، في أحكام النجوم
للشيخ، أبي الريحان: أحمد بن محمد (محمد بن أحمد) البيروني، الخوارزمي.
المتوفى: في حدود سنة خمسين (ثلاثين) وأربعمائة.
الإرشاد، في أصول الدين
تأليف: الشيخ، أبي الحسن: علي بن سعيد الرستغفني.
مختصر.
على: فصول.
الإرشاد، في فضل أرباب الذكر والجهاد
للشيخ، عفيف الدين، أبي المعالي: علي بن عبد المحسن، الشهير: بابن الدوالبي.
الإرشاد، في علماء البلاد
للشيخ، الإمام، أبي يعلى: خليل بن عبد الله الخليلي، القزويني، الحافظ.
المتوفى: سنة 446.
ذكر فيه: المحدثين، وغيرهم من العلماء، على ترتيب البلاد، إلى زمانه، وترجم كل بلد أو ناحية.
أوله: (الحمد لله ولي الطول والإحسان ... الخ) .
ورتبه: الشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
على الحروف.
وله: (الإرشاد، في أخبار قزوين) .
الإرشاد، في شرح: (كفاية الصيمري)
يأتي في: الكاف.
الإرشاد
للقاضي: أبي بكر.
ومختصره: المسمى: (بالتلخيص) .
للإمام، أبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله، المعروف: بإمام الحرمين.
المتوفى: سنة سبع وثمانين وأربعمائة.
وله: (الإرشاد) .
غير هذا، وقد مر.
الإرشاد
لشجاع الدين: هبة الله بن أحمد التركستاني، الحنفي.
المتوفى: بالقاهرة، سنة ثلاث وثلاثين وسبعمائة.
الإرشاد
لمحيي السنة: الحسين بن مسعود الفراء، البغوي.
المتوفى: سنة ست عشرة وخمسمائة.
الإرشاد
لأبي عبد الله: محمد بن محمد بن النعمان.
الإرشاد
لأبي الوفاء: علي بن (محمد بن) عقيل الحنبلي.
المتوفى: 513.
الإرشادية
رسالة.
لمولانا: عبد الرحمن بن أحمد الجامي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وثمانمائة.
أرسلها إلى السلطان: محمد خان الفاتح.
الإرشادات السنية، في تحقيق مسائل العقائد الدينية
رسالة.
في الكلام.
أولها: (الحمد لله العليم ... الخ) .
مرت على: خمسة عشر إرشادا.
إرغام أولياء الشيطان، بذكر مناقب أولياء الرحمن
للشيخ: محمد، المعروف: بعبد الرؤوف المناوي، الحدادي، المصري.
المتوفى: بعد سنة ثلاثين وألف.
ذكر فيه: أنه صنف قبل ذلك كتابا في مناقب الصوفية.
سماه: (الكواكب الدرية) .
ثم اطلع على جماعة منهم، فأفردهم فيه، لتعذر الإلحاق إليه.
ورتب على خمسة أبواب:
الأول: في التنبيه على جلالتهم.
والثاني: في الرد على من أنكر.
والثالث: في الإشارة إلى المقصود.
والرابع: في طبقات الأولياء.
والخامس: في ذكر شيء من أصول التصوف.
ثم ذكر تراجمهم، إلى أربعمائة وسبعة وعشرين ترجمة.
على: ترتيب الحروف.
الإرفاد، في فقه أبي حنيفة
....
أركان الخمس الإسلامية
نظمها.
بالتركي.
مؤمن البرزريني، المعروف: ببهاري زاده.
إرم ذات العماد
لأبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بالنقاش، الموصلي.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة.
الأريب، في تفسير الغريب
للشيخ، الإمام، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي.
إزالة الإنكار، في مسألة الأبكار
للشيخ، الإمام، نجم الدين: سليمان بن عبد القوي، الطوفي، الحنبلي.
المتوفى: سنة عشر وسبعمائة.
إزالة التعب والعنى، في معرفة حال الغنى
لتقي الدين: أحمد بن علي المقريزي.
المتوفى: أربع وخمسين وثمانمائة.
إزالة الشبهات عن الآيات، والأحاديث المشتبهات
لأبي عبد الله: محمد بن أحمد، المعروف: بابن اللبان المصري.
المتوفى: سنة تسع وأربعين وسبعمائة.
إزالة المراء، في الغين والراء
لسعيد بن مبارك، المعروف: بابن الدهان النحوي.
المتوفى: سنة تسع وستين وخمسمائة.
إزالة الوهن، عن مسألة الرهن
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
الأزاهير في الفروع
....
أزهار الأحاديث
....
أزهار الآفاق، في أسرار الحروف والأوفاق
للشيخ: عبد الرحمن بن محمد البسطامي.
ألفه: مختصرا، في شهر رجب، سنة ثمان وأربعين وثمانمائة.
ورتب على: مقدمة وكتابين، وخاتمة.
أوله: (الحمد لله المتجلي في سماء أسمائه ... ) .
أزهار الأفكار، في جواهر الأحجار
للشيخ، أبي العباس: أحمد التيفاشي، القاهري.
أزهار الآكام، في أخبار الأحكام
لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المذكور.
والأكام: كغراب: جبل، كما في (القاموس) ، جمعه: آكام.
أزهار الأنهار
لمؤيد الدولة: أسامة بن مرشد الكناني.
المتوفى: سنة أربع وثمانين وخمسمائة.
أزهار الجمائل، في وصف الأوائل
للمولى: عثمان بن محمد، المعروف: بدوقة كين زاده، الرومي.
المتوفى: منفصلا عن قضاء قسطنطينة، سنة: ثلاث عشرة وألف.
رتب: الأوائل على الحروف.
بالتركية.
وأهداها: إلى السلطان: مراد خان الثالث.
أزهار الروضتين، في أخبار الدولتين
دولة: نور الدين، وصلاح الدين، من الأكراد.
مجلد.
للشيخ، الإمام، شهاب الدين: عبد الرحمن بن إسماعيل، المعروف: بأبي شامة الدمشقي.
المتوفى: سنة خمس وستين وستمائة.
أزهار الرياض، في أخبار عياض
للشيخ، الأديب، شهاب الدين: أحمد بن محمد المغربي، المقري.
نزيل مصر.
ذكره: الشهاب في (الخبايا) .
أزهار العروش، في أخبار الحبوش
مختصر.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
وهو: مأخذ (الطراز المنقوش) .
الأزهار الفايحة، على الفاتحة
للسيوطي المذكور.
أزهار الفضة، في حواشي الروضة
في فقه الشافعي.
له أيضا، وسيأتي.
الأزهار المتناثرة، في الأخبار المتواترة
رسالة.
للسيوطي المذكور.
جردها من كتابه المسمى: (بالفوائد المتكاثرة) .
الأزهار، في فقه الأئمة الأطهار
على مذهب الزيدية.
لأحمد بن يحيى بن مرتضى اليمني، من أئمة الشيعة.
الأزهار، في أنواع الأشعار
للشيخ، محب الدين: محمد بن محمود بن النجار البغدادي.
المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة.
الأزهار، فيما عقده الشعراء من الآثار
رسالة.
لجلال الدين السيوطي المذكور.
الأزهار، في شرح المصابيح
سيأتي في: الميم.
أزهار كلشن
فارسي.
منظوم.
في نظيره: كلشن راز.
أوله: (بنام آنكة أزنوار هستي ... الخ) .
الأزهر الواضح، في اللغة
لمصطفى بن عثمان الرومي.
وهو: مختصر.
فسر: الكلمات العربية بالفارسية.
أوله: (الحمد لله الملك السبحان ... الخ) .
الأزهية، في النحو
للشيخ، أبي الحسن: علي بن محمد الهروي.
ذكر أنه جمع فيه: ما فرق في كتابه الملقب: (بالذخائر) .
وزاد عليه.
علم الأسارير
وهو علم باحث عن الاستدلال بالخوط، في كف الإنسان، وقدمه، بحسب التقاطع، والتباين، والطول، والعرض، وسعة الفرجة الكائنة بينها، إلى أحواله كطول عمره، وقصره، وسعادته، وشقاوته، وغنائه، وفقره.
وممن تمهر في هذا الفن: العرب، والهنود غالبا، وفيه بعض تصنيف، لكن جعلوه ذيلا للفراسة، كذا في: (مفتاح السعادة) .
أساس الأصول، في مختصر (المنار)
يأتي في: الميم.
أساس الاقتباس
لاختيار بن غياث الدين الحسيني.
وهو مختصر.
ألفه: سنة سبع وتسعين وثمانمائة.
ورتب على: عنوان، وكلمات، وسطور، وحروف.
كلها في: الأمثال، والحكم، والاقتباسات اللطيفة.
أساس الالتباس في الفقه
....
أساس البلاغة
للعلامة، جار الله، أبي القاسم: محمود بن عمر الزمخشري.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة.
وهو: كتاب كبير الحجم، عظيم الفحوى، من أركان فن الأدب، بل هو أساسه.
ذكر فيه: المجازات اللغوية، والمزايا الأدبية، وتعبيرات البلغاء.
على ترتيب موادها (كالمغرب) .
أوله: (خير منطوق به أمام كل كلام ... الخ) .
أساس البلاغة، وقاعدة الفصاحة
رسالة.
أساس التصريف
للشيخ، الإمام، أبي الذبيح: إسماعيل بن محمد الحضرمي، الشافعي، اليمني.
المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة.
أساس التصريف
للمولى، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري.
المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة.
وهو مختصر.
على: مقدمة، وأبواب، وخاتمة.
أوله: (أحمد الله على تصاريف آلائه ... الخ) .
ولولده: محمد شاه.
المتوفى: سنة تسع وثلاثين وثمانمائة.
شرحه.
أساس الدين
....
أساس السياسة
للوزير، الفقيه، جمال الدين، أبي الحسن: علي بن ظافر الأزدي.
المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وستمائة.
أساس العلوم والمعاني، في أسرار المصون والمثاني
....
أساس القواعد، في شرح أصول الفوائد
أي: (الفوائد البهائية) ، في الحساب.
يأتي في: الفاء.
الأساس، في معرفة إله الناس
مختصر.
للإمام، شرف الدين: هبة الله بن عبد الرحيم البارزي، الحموي.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة.
الأساس، في فضل بني العباس
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
أساطين الشعائر الإسلامية، وفضائل السلاطين والمشاعر الحرمية
لمحيي الدين: عبد القادر بن محمد الحسيني، الطبري، إمام مقام إبراهيم - عليه السلام -، وخطيب المسجد الحرام.
وهو: مختصر.
على: مقدمة، وأربعة أبواب.
أوله: (الحمد لله الذي أقام شعائر الأمانة العظمى ... الخ) .
وأهداه: إلى المولى: يحيى أفندي.
الأساليب في الخلافيات
مجلدان.
لأبي المعالي: عبد الملك بن عبد الله الجويني، المعروف: بإمام الحرمين.
المتوفى: سنة ثمان وسبعين وأربعمائة.
ذكر فيه: الخلاف بين الحنفية والشافعية، ووجه التسمية: أنه إذا أراد الانتقال في أثناء الاستدلال، إلى دليل آخر، أورد بقوله: أسلوب آخر، وتبعه الغزالي في كتابه المسمى: (بالمآخذ) .
أسامي الفنون
منظومة.
للمولى، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري.
المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة.
وشرحه: لولده محمد شاه.
المتوفى: سنة تسع وثلاثين وثمانمائة.
أسباب الاختلاف في الفروع
....
أسباب الحديث
للشيخ: جلال الدين السيوطي.
أسباب الخلاف، الواقع بين الملة الحنفية
للشيخ، الإمام، أبي محمد: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن السيد، البطليوسي.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وأربعمائة.
أوله: (الحمد لله مسبغ النعم ... الخ) .
أسباب العجائب
لعبد الصمد بن إبراهيم الفارسي.
أسباب الفقر والغنى
لمولانا: أحمد بن أبي القاسم الدولتابادي.
أسباب المغفرة
للإمام، أبي بكر: محمد بن منصور الفقيه، الحنفي.
رتب على: ثلاثة وثمانين بابا.
علم أسباب النزول، من فروع علم التفسير
وهو علم، يبحث فيه عن: سبب نزول سورة، أو آية، ووقتها، ومكانها، وغير ذلك.
ومباديه: مقدمات مشهورة، منقولة عن السلف.
والغرض منه: ضبط تلك الأمور.
وفائدته: معرفة وجه الحكمة الباعثة على تشريع الحكم، وتخصيص الحكم به، عند من يرى أن العبرة بخصوص السبب، وأن اللفظ قد يكون عاما، ويقوم الدليل على تخصيصه، فإذا عُرف السبب، قصد التخصيص على ما عداه.
ومن فوائدهم: فهم معاني القرآن، واستنباط الأحكام، إذ ربما لا يمكن معرفة تفسير الآية، بدون الوقوف على سبب نزولها.
مثل قوله تعالى: (فأينما تولوا فثم وجه الله) ، وهو يقتضي: عدم وجوب استقبال القبلة، وهو خلاف الإجماع.
ولا يعلم ذلك، إلا بأن نزولها في نافلة السفر، وفيمن صلى بالتحري، ولا يحل القول فيه إلا بالرواية والسماع ممن شاهد التنزيل.
كما قال الواحدي: ويشترط في سبب النزول، أن يكون نزولها أيام وقوع الحادثة، وإلا كان ذلك من باب الإخبار عن الوقائع الماضية، كقصة الفيل، كذا في: (مفتاح السعادة) .
ومن الكتب المؤلفة فيه:
أسباب النزول
لشيخ المحدثين: علي بن المديني.
وهو أول من صنف فيه.
أسباب النزول
للشيخ: عبد الرحمن بن محمد، المعروف: بمطرف الأندلسي.
المتوفى: سنة اثنتين وأربعمائة.
وترجمته: بالفارسية.
لأبي النصر: سيف الدين أحمد الأسبرتكيني.
أسباب النزول
لمحمد بن أسعد القرافي.
أسباب النزول
للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن أحمد الواحدي، المفسر.
المتوفى: سنة ثمان وستين وأربعمائة.
وهو: أشهر ما صنف فيه.
أوله: (الحمد لله الكريم الوهاب ... الخ) .
وقد اختصره: الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري.
المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
فحذف أسانيده، ولم يزد عليه شيئا.
أسباب النزول
للشيخ، الإمام، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي الجوزي، البغدادي.
أسباب النزول
للشيخ، الحافظ، شهاب الدين: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
ولم يبيض.
وللسيوطي أيضا.
سماه: (لباب النقول) .
وهو: كتاب حافل، كما سيأتي.
أسباب النزول
للشيخ، أبي جعفر: محمد بن علي بن شعيب المازندراني.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وخمسمائة.
الأسباب، والعلامات في الطب
أول من صنف فيه: الإمام بقراط.
ثم تبعه: جماعة من الخلف، فصنفوا كما ترى.
الأسباب والعلامات
في بيان النبض، والقارورة.
الأسباب، والعلامات
لأبي عبد الله: السيد: محمد الإيلاقي، تلميذ: ابن سينا.
الأسباب، والعلامات
للشيخ، الإمام، نجيب الدين: محمد بن علي بن عمر السمرقندي.
جمع فيه: جميع العلل، والأمراض الجزئية، على سبيل الاستقصاء، حتى لا يشذ منها علة، مع أسبابها، وعلاماتها.
وأردف: كل نوع بعلاج مجمل، نقلا من كتب الطب.
أوله: (الحمد لله على نعمائه السابغة ... الخ) .
وقد اشتهر هذا الكتاب، بسبب شرح المحقق: برهان الدين، نفيس بن عوض بن حكيم المتطبب، الكرماني.
وهو: شرح لطيف، ممزوج، حقق فيه فأجاد، وأوضح المطالب فوق ما يراد.
وفرغ من تأليفه: بسمرقند، في أواخر صفر، سنة سبع وعشرين وثمانمائة.
وأهداه: إلى السلطان: ألوغ بك.
علم أسباب ورود الأحاديث، وأزمنته، وأمكنته
وموضوعه: ظاهر من اسمه، ذكره من فروع علم الحديث.
إسبال الكساء، على النساء
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
مختصر.
ألفه: في أن رؤية الباري في الجنة، هل تحصل للنساء أم لا؟
وقد منعه الجوجري.
ثم لخصه: في كراسة.
وسماها: (وقع الأسى، على النسا) .
الاستبصار، فيما يدرك بالأبصار
وهو: خمسون مسألة.
للشيخ، شهاب الدين: أحمد بن إدريس القرافي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة.
الاستبصار
للشيخ، الرئيس، أبي علي: حسين بن عبد الله بن سينا.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة.
الاستبطان، فيما يعتصم من الشيطان
للشيخ: عبد الرحمن بن أحمد، المعروف: بابن مسك السخاوي.
المتوفى: بعد سنة خمس وعشرين وألف.
الاستحسان
ذكره: صاحب (ترغيب الصلاة) .
استخراج النصول
جمع: نصل: السهم.
لبقراط.
الاستدراك، لما أغفل البهجة
لمحمد بن جعفر الهمداني.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة.
وهو على نمط (الكامل) ، للمبرد.
الاستدلال بالحق، في تفضيل العرب على جميع الخلق
رسالة.
ألفها: الفقيه، أبو مروان: عبد الملك بن محمد الأوسي.
ردا على: ابن عرس، في رسالته: (لتفضيل العجم على العرب) .
الاستذكار، لما مر في سالف الأعصار
للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن حسين المسعودي.
المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة.
الاستذكار، لمذاهب أئمة الأمصار، وفيما تضمنه الموطأ من المعاني والآثار
للحافظ، أبي عمر: يوسف بن عبد الله بن عبد البر النمري، القرطبي.
المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة.
الاستذكار، في فقه الشافعي
للشيخ، الإمام، أبي الفرج: محمد بن عبد الواحد الدارمي، البغدادي، الحافظ.
المتوفى: سنة ثمان وأربعين وأربعمائة.
قال ابن الصلاح: وهو كتاب نفيس.
في: ثلاث مجلدات.
وفيه: من الفوائد، والنوادر، والوجوه الغريبة، ما لا يعلم اجتماع مثله، في مثل حجمه.
وفيه: من البلاغة، والاختصار، والأدلة الوجيزة، ما لا يوجد لغيره مثله، ولا ما يقاربه.
ولكن لا يصلح لمطالعته، والنقل منه، إلا العارف بالمذهب، لشدة اختصاره، وانغلاق رمزه، وربما التبس كلامه على من لم يحقق المذهب.
ذكره: ابن السبكي نقلا عنه؛ وقال: رأيت بخطه أنه ألفه: في صباه، وأنه بعد ذلك رأى فيه أوهاما، فأصلح منها بعضها، ثم رأى الشيء كثيرا، فتركه.
الاستسعاد، بمن لقي من صالحي العباد
للشيخ، ناصح الدين: عبد الرحمن بن النجم الحنبلي.
الاستشهاد، باختلاف الأرصاد
للشيخ، أبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني، الخوارزمي.
ذكره: في (الآثار الباقية) .
وقال: إن أهل الرصد، عجزوا عن ضبط أجزاء الدائرة العظمى، بأجزاء الدائرة الصغرى، فوضع هذا التأليف، لإثبات هذا المدعى.
استظهار الأخبار
للقاضي: أحمد الدامغاني.
علم الاستعانة، بخواص الأدوية والمفردات
كاجتذاب المغناطيس للحديد.
ذكره: المولى أبو الخير من فروع: علم السحر.
وقال: وهذا، وإن كان من فروع خواص الأدوية، لكن لعدم معرفة العوام سببه، ربما يعد من السحر، وأنت تعلم: أن عدم علمهم، لا يصلح سببا لأن يعد من فروعه.
الاستعانة بالشعر
لأبي زيد: عمر البصري.
المتوفى: سنة ثلاث وستين ومائتين.
استعطاف المراحم، واستسعاف المكارم
رسالة.
لعلي بن محمد بن علي، أبي قبيصة الغزالي.
ألفها: لمحمد الدوادار.
سنة: ثمان وسبعين وثمانمائة.
الاستغناء بالقرآن
للحافظ، زين الدين: عبد الرحمن بن أحمد، المعروف: بابن رجب الحنبلي، البغدادي.
المتوفى: سنة خمس وتسعين وسبعمائة.
الاستغناء، (الاستيفاء) في شرح الوقاية
يأتي في: الواو.
الاستغناء في التفسير
مائة مجلد.
للشيخ، الإمام، أبي بكر: محمد بن علي بن أحمد الأدفوي.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثمائة (388) .
استقصاء البيان، في مسألة الشادروان
للشيخ، محب الدين: أحمد بن عبد الله الطبري، المكي.
المتوفى: سنة 694.
استقصاء العلل في الطب
للشيخ: داود الأنطاكي.
المتوفى: سنة ألف. (ثمان وألف) .
الاستقصاء، في الأنساب والأخبار
للشيخ، أبي العباس: أحمد بن جابر البلاذري.
سوده في: أربعين مجلد.
فمات، ولم يكمله.
استقصاء النهاية، في اختصار مختلف الرواية
يأتي في: الميم.
الاستقصاء، في مباحث الاستثناء
للمولى: أحمد بن مصطفى، الشهير: بطاشكبري زاده.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وتسعمائة.
رسالة.
على: مقدمة، وخمسة مقاصد، وخاتمة.
أولها: (الحمد لله المتوحد بذاته ... الخ) .
الاستقصاء، في مذاهب الفقهاء
وهو شرح المذهب.
وسيأتي في: الميم.
استقصاء العلل، ومشافي الأمراض والعلل
للشيخ: داود الأنطاكي، الضرير.
المتوفى: بمكة، سنة ست وألف. (1008) .
الاستقصاء، في الجبر والمقابلة
للشيخ، أبي علي: حسن بن الحارث الخوارزمي، الحبوبي.
وهو مختصر.
شرح فيه: طرق الحساب، في مسائل الوصايا، بالجبر والمقابلة، والخطائين.
الاستقصاءات، في النكات
للشيخ، المحقق، برهان الدين: إبراهيم بن محمد النسفي.
جمع: النكات الضرورية الأربعينية، في الجدل.
وأورد فيه: أبحاثا عجيبة، ونوادر غريبة.
وشرحها: بعض الفضلاء.
علم استنباط المعادن، والمياه
وهو علم يبحث فيه، عن تعيين محل المعدن، والمياه، إذا المعدنيات لا بد لها من علامات يعرف بها عروقها.
وهو: من فروع علم الفراسة.
استنباط المعين، في العلل والتاريخ، لابن معين
لضياء الدين: عمر بن بدر الموصلي.
المتوفى: سنة ثلاث وعشرين وستمائة.
علم استنزال الأرواح، واستحضارها في قوالب الأشباح
وهو من: فروع علم السحر.
واعلم: أن تسخير الجن، أو الملك، من غير تجسدها، وحضورها عندك، يسمى: علم العزائم، بشرط تحصيل مقاصدك بواسطتها.
وأما: حضور الجن عندك، وتجسدها في حسك، يسمى: علم الاستحضار، ولا يشترط تحصيل مقاصدك بها.
وأما: استحضار الملك، فإن كان سماويا فتجده، لا يمكن إلا في الأنبياء، وإن كان أرضيا ففيه الخلاف.
كذا في: (مفتاح السعادة) .
ومن الكتب المصنفة: كتاب: (ذات الدوائر) ، وغيره.

الصفحة 1