كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (اسم الجزء: 2)
علم: المقادير، والأوزان
....
مقادير الجواهر
لأبي العباس: أحمد، الشهير: بالرسام الحموي.
علم مقادير العلويات
....
مقاصد الألحان
فارسي.
لخواجه: عبد القادر بن غيبي المراغي.
المقاصد الجلالية
في: المسائل الطبية.
مقاصد الحج والاعتمار، على سبيل الإيجاز والاختصار
للشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري.
مختصر.
ذكر فيه: أفعال الحج.
مقاصد الحراب، في علالة الإعراب
في: أربعة أسفار.
للشيخ، لسان الدين، ابن الخطيب: محمد بن عبد الله القرطبي.
وتوفي: مقتولا، سنة 776، ست وسبعين وسبعمائة.
المقاصد الحسان، فيما يلزم الإنسان
....
المقاصد الحسنة، في كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة
للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن عبد الرحمن السخاوي.
المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة.
رتبه على: حروف أوائل الأحاديث.
وكان الباعث له على تأليفه: كثرة التسارع لنقل ما لا يعلم ولا يسلم من كذب، ونسبتهم إلى النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -، مع عدم خبرتهم بالمنقول.
والكذب عليه ليس كالكذب على غيره، حتى اتفقوا على أنه من أكبر الكبائر.
وصرحوا بعدم قبول توبته، بل بالغ الشيخ الجويني، فكفره، كذا قال في (خطبته) .
وجرده:
الشيخ: عبد الرحمن بن علي الشيباني، الشافعي، المعروف: بالدِّيْبَع، بكسر الدال، وسكون الياء المثناة، وفتح الموحدة.
المتوفى: سنة 944، أربع وأربعين وتسعمائة.
وسمَّاه: (تمييز الطيب من الخبيث، مما يدور على (2/ 1780) ألسنة الناس من الحديث) .
أوله: (الحمد لله الذي رفع بعض خلقه على بعض ... الخ) .
ذكر أنه رأى: (المقاصد) كتابا حسنا.
لكنه بالغ في تطويله، فجرده.
وتتبع في جميع ما ذكره، من التصحيح والتمريض، وترك ما وراءه.
وجعله على: الحروف أيضا.
وزاد فيه: زيادات مميزة، بقلت.
وروي عنه: في حرم مكة المكرمة، سنة 897، سبع وتسعين وثمانمائة.
وكان الفراغ من اختصاره: في أربعة أيام، في رمضان، سنة 906، ست وتسعمائة.
غير أنه ألحق، بعد ما ألحق بمدينة زبيد.
وذكر أنه حذف منه ما كثرت طرقه، ما عدا محل الحاجة، وغالب الأسانيد الواهية، منبها على حكمها، وأسماء الرواة، دالا غالبا برمز لأسمائها
وميزه: بكتابة الأحمر.
وملخصه:
للشيخ، القاضي: تقي الدين الفتوحي، الحنبلي.
أوَّله: (أما بعد، ما ذكر من اسم الله - تعالى - ... الخ) .
ولخصه:
تلميذه، شهاب الدين: أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي.
المتوفى: سنة 931، إحدى وثلاثين وتسعمائة.
أوَّله: (أحمد الله القديم الذي له في ذاته ... الخ) .
وسمَّاه: (الدرة اللامعة، في بيان كثير من الأحاديث الشائعة) .