كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (اسم الجزء: 2)

ميزان النظر في المنطق
مختصر.
أوَّله: (الحمد لله على توفيق التصور والتصديق ... الخ) .
شرحه:
الشيخ، الإمام: قاسم بن قطلوبغا الحنفي.
المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة.
وشرحه هو المسمى: (بتقويم الميزان) .
لعله (تقويم اللسان) .
كما مر.
شرح ممزوج.
أوَّله: (الحمد لله الذي شرح صدورنا ... الخ) .
الميسر في: شرح المصابيح
مر.
علم الميقات
....
الميمون التصريح، بمضمون الذبيح
رسالة.
لابن طولون الشامي.
صرح فيها: بأن الذبيح: إسماعيل.
وقال: وللإمام أبي بكر بن العربي في ذلك تأليف بديع جمع فيه كلام الفريقين مع حججهم.
أوَّله: (الحمد لله الذي دل على طريق الهدى ... الخ) .
الميمون، في فضائل أهل اليمن
لابن أبي الصيف: محمد بن إسماعيل اليمني.
المتوفى: سنة 609، تسع وستمائة.
الميمية
للمولى، شيخ الإسلام: أبي السعود بن محمد العمادي.
المتوفى: سنة 982، اثنتين وثمانين وتسعمائة، أولها:
أبعد سليمى مطلب ومرام *وغير هواها لوعة وغرام
وهي قصيدة مشهورة.
سارت بها الركبان، وتداولتها العربان، وعارضها جماعة من الأدباء، منهم:
السيد: عبد الرحيم العباسي.
والشيخ، عز الدين: عبد العزيز الزمزمي، المكي.
والشيخ، شمس الدين: محمد المصري، القاضي.
وشرحها:
الشيخ، غرس الدين: أحمد بن إبراهيم الحلبي.
المتوفى: سنة 971، إحدى وسبعين وتسعمائة.
وشرحها:
شمس الدين: محمد بن الحنبلي.
أوَّله: (. الحمد لله وكفى ... الخ) .
سماه: (المنثور العودي، على المنظوم السعودي) .
ومنهم من خمسها.
والكل معترفون بالعجز عن الوصول إلى رتبة بلاغتها، والترقي إلى ذروة فصاحتها.
وله قصائد عربية غريبة المعاني، فصيحة المباني.
باب النون
نادرة الآفاق، في فن المحاضرة والأخلاق
مجلد.
مشتمل على: اثني عشر فصلا.
في الحكم والنصائح، والجد والهزل.
بالنظم، والنثر.
عربيا، وفارسيا.
أوَّله: (الحمد لله الذي فلق الموجودات ... الخ) .

الصفحة 1919