كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (اسم الجزء: 2)

اليواقيت
لأبي الفرج بن الجوزي.
مختصر.
أوَّله: (الحمد لله المحمود بفنون المحامد ... ) .
جمع فيه مائة خطبة في المواعظ، من إنشائه وارتجاله.
اليواقيت
للشيخ: أحمد بن عبد الله الخفاف، السرخسي.
ذكره: صاحب (خالصة الحقائق) .
اليواقيت المكللة، في الأحاديث المسلسلة
للشيخ: عمر بن أحمد الشماع، الحلبي.
المتوفى: سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة.
اليواقيت
من الفروع المذكورة في: (التاتارخانية) .
يواقيت المواقيت
لنجم الدين: عمر النسفي.
ألفه: في فضائل الشهور، والأيام.
يواقيت المواقيت
منظومة.
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري.
المتوفى: سنة 732، اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
اليواقيت والجواهر، في بيان عقائد الأكابر
للشيخ: عبد الوهاب بن أحمد الشعراني.
المتوفى: سنة 976، ست وسبعين وتسعمائة.
أوَّله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) .
ألفه: في العقائد.
حاول فيه: المطابقة بين عقائد أهل الكشف، وعقائد أهل الفكر.
لم يسبقه إليه أحد.
وفرغ من تأليفه: بمصر، في شهر رجب، سنة 955، خمس وخمسين وتسعمائة.
يوسف وزليخا
تركي.
منظوم.
للشيخ: حمد الله بن آق، شمس الدين: محمد المتلخص: بحمدي.
المتوفى: سنة 909، تسع وتسعمائة.
منها في (الزبدة) : خمسة أبيات.
وهو: مشهور مقبول في الروم.
كما قيل:
مورث ذو قدر أهل دله *حمدينك يوسف وزليخاسي
بي تردد جلا ويروب كيدرر *كوكل آيينه سنده كي باسى
يوسف وزليخا
تركي أيضا.
لمولانا، شمس الدين: أحمد بن سليمان، المعروف: بابن كمال باشا.
المتوفى: سنة 940، أربعين وتسعمائة.
منها في (الزبدة) ، ثلاثة أبيات.
قال: فيه نودرج أيجنده درج أولان در زرودر يدي بيك يدي يوز يتمش يديدر.
يوسف وزليخا
تركي.
لذهني: عبد الجليل البغدادي.
المتوفى: سنة 1023، ثلاث وعشرين وألف.
منها في (الزبدة) : بيتان.
ولهشتي.
المتوفى: سنة 979، تسع وسبعين وتسعمائة.
ولسنان القاضي.
المتوفى: سنة ...
ولشكاري.
المتوفى: سنة ...
ولخليفة.
في سبعة آلاف بيت.
أتمه: سنة 970، سبعين وتسعمائة.
ولنعمة الله الحونازي.
المتوفى: سنة ...
من بحر السريع.
ولكامي: محمد القرماني، ابن أخي الشيخ: جمال.
المتوفى: سنة 952، اثنتين وخمسين وتسعمائة.
منها في (الزبدة) : تسعة وعشرون بيتا.
ومن (خمسة سنان بن سليمان) .
من أمراء السلطان: بايزيد خان.
يوسف وزليخا
تركي.
ليحيى بيك.
المتوفى بعد: سنة 990، تسعين وتسعمائة.
وهو: من (خمسته) .
منها في (الزبدة) : ستة أبيات.
يوسف وزليخا
فارسي.
منظوم.
لمولانا، نور الدين: عبد الرحمن بن أحمد الجامي.
المتوفى: سنة 898، ثمان وتسعين وثمانمائة.
من بحر الهزج المسدس.
وهو: الخامس من هفت أورنك.
وترجمه:
الشيخ: عمر الخلوتي المغنيسايى.
المتوفى: سنة ...
بالتركي.
للسلطان: عثمان.
وأتمه في: شعبان، سنة 1030، ثلاثين وألف.
ولشهاب الدين: عمقمق.
ولمسعود القمي.
ولمحمود بك سالم.
وللفردوسي أيضا.
هو أبو القاسم: حسن بن إسحاق بن شرفشاه الطوسي.
المتوفى: سنة 416.
ألفه في بغداد، بأمر الخليفة.
في: اثني عشر ألف بيت.
الخاتمة
قد انتهى القول بنا فيما حررناه، وانتجز الغرض الذي انتخبناه، واستوفى الشرط الذي شرطناه، مما أرجو أن في كل نوع من العلوم للطالب مقنع، وفي كل باب منهج إلى بغيته ومنزع.
وقد سفرت فيه عن نكت وفوائد تستغرب وتستبدع، وأوردت من النوادر، ما لم يورد لها قبل في أكثر التصانيف مشرع.
ووددت لو وجدت من بسط قبلي الكلام فيه، أو مقتدى يفيدنيه، عن كتابه أو فيه، لأكتفى مما أرويه عما أرويه.
وإلى الله - عز وجل - جزيل الضراعة، في المنة في قبول ما منه لوجهه، والعفو عما تخلله من تزين وتصنع لغيره، وإن بهت لنا بجميل كرمه وعفوه، ما أودعناه من الكلام على بعض الكتب والمصنفين، ومن ذكر كتب الأوائل وأصحاب الأديان، وما يتعلق بالمجون والخلاعة والخذلان.
ويحمي أعراضنا عن ناره، الموقدة بحرمة أمين وحيه، وبجعلنا ممن لا يذاد إذ ذيد عن حوضه، ويجعله لنا ولمن تهمم باستكتابه، سببا يصلنا بأسبابه.
وذخيرة نجدها يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا، نحرز بها رضاه وجزيل ثوابه، ويحشرنا في أصحاب اليمين من أهل شفاعته.
وبحمده - سبحانه وتعالى - على ما هداني إليه من جمعه، وألهم وفتح البصيرة لدرك حقائق ما أودعناه، وفهم.
ونستعيذه - جل اسمه - من دعاء لا يسمع، وعلم لا ينفع، وعمل لا يرفع فهو، الجواد الذي لا يخيب من أمله، ولا ينتصر من خذله، ولا يرد دعوى القاصدين، ولا يصلح عمل المفسدين.
وهو: حسبنا ونعم الوكيل، وصلاته على نبيه محمد خاتم النبيين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وسلم تسليما إلى يوم
الدين، والحمد لله رب العالمين ... الأسفرايني.

الصفحة 2054