كتاب أنموذج جليل في أسئلة وأجوبة عن غرائب آي التنزيل
قلنا: معناه اثبت على ذلك العلم، وقال الزجاج: الخطاب له صلى الله عليه وسلم، والمراد أمته كما ذكرنا في أول سورة الأحزاب.
الصفحة 475
611