كتاب كلمة الإخلاص وتحقيق معناها

اللات والعزى مَا أغْنى عَنْكُم قَول لَا إِلَه إِلَّا الله فيغضب الله لَهُم فيخرجهم من النَّار فَيدْخلُونَ الْجنَّة وَمن كَانَ فِي سخطه يحسن فَكيف يكون إِذا مَا رَضِي لايسوي بَين من وَحده وَإِن قصر فِي حُقُوق توحيدة وَبَين من أشرك بِهِ
قَالَ بعض السّلف كَانَ ابراهيم عَلَيْهِ السَّلَام يَقُول اللَّهُمَّ لَا تشرك من كَانَ يُشْرك شَيْئا بِمن كَانَ لَا يُشْرك بك
كَانَ بعض السّلف يَقُول فِي دُعَائِهِ اللَّهُمَّ إِنَّك قلت عَن أهل النَّار أَنهم {وأقسموا بِاللَّه جهد أَيْمَانهم لَا يبْعَث الله من يَمُوت}

الصفحة 68