كتاب تسهيل السابلة لمريد معرفة الحنابلة (اسم الجزء: مقدمة)
1 - منهم (26) علمًا، من الرواة عن الإمام أحمد - رحمه الله تعالى - وهم حسب التسلسل للزوائد من رقم/ 1 إلى رقم/ 26.
2 - ومنهم: (13) علمًا من الرواة عن تلاميذ الإمام أحمد، وتلامذتهم، وهكذا، وهم من رقم/ 27 إلى رقم/ 39.
3 - ومنهم من نصت مصادره على حنبليته وهم: (171) علمًا, كما في التراجم رقم/ 48، 63، 65، 79، 80، 82، 84، 100، 102، 134، 141، 145، 148، 149، 150، 156، 163، 164، 167، 168، 169، 174، 178، 183، 193، 194، 197، 201، 206، 216، 226، 227، 234، 241، 247، 268، 284، 285، 290، 296، 297، 298، 299، 301، 305، 318، 325، 334، 336، 339، 340، 342، 343، 344، 345، 346، 351، 353، 354، 355، 368، 369، 371، 375، 384، 385، 395، 397، من 401 - إلى 502 كلهم حنابلة، وجلهم نجديون فهؤلاء: (171) حنبليًا بالنص، مع من تقدم من الرواة، الجميع: (210) حنبليًا.
4 - ومنهم (274) علمًا، استروح المؤلف - رحمه الله تعالى - حنبليتهم من كون المترجَمِ: له روايةٌ في المذهب، فروى بعض كتبه، أو أن شيوخه كلهم أو بعضهم حنابلة، أو كانت له مزية الملازمة لأحد شيوخ الحنابلة، أو كان حنبلي الشيوخ والدار، أو من بيت حنبلي مثل آبائه، وإخوانه، وولده، وهكذا، أو باشر وقف الحنابلة، أو درس في مدارسهم الموقوفة عليهم، أو أسْلَمَ على يدِ حنبلي، وفي هذا اثنان رقم/ (1468) و (1762) أسلما على يد شيخ الإِسلام أحمد بن تيمية - رحمه الله تعالى -.
وهذا من الأسباب التي تبدو كافية - في نظر المؤلف - لعدِّه في علماء الحنابلة.
هذا حسبما أسْتَظْهِرُه من سياقه، والله تعالى أعلم بحقائق الأمور.
فصار جميع من تقدم في هذه الفقرات الأربع: (484) عَلَمًا.
5 - ومنهم (اثنان) نصت مصادرهما على أنهما من الحنفية، وهما رقم/ 328، 394؟ .
6 - ومنهم: (16) علَمًا، نصَّت مصادرهم على أنهم شافعية، وهم في الأرقام الآتية: رقم/ 691 علي بن عمر البرمكي، لكن والده، وأخاه إبراهيم كانا حنبليين،