كتاب تصويبات في فهم بعض الآيات

وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا}.
بعد هذا البيان القرآني نخرج بنتيجة: وراثة الأرض على أساسٍ إيمانيٍّ إسلامي، فالأرض المقدسة كانت لليهود، فلما كفروا فقدوا أيَّ حقٍّ لهم فيها، وأورثها الله للمسلمين، وجعلها لهم حتى قيام الساعة.
***

الصفحة 140