كتاب أنموذج اللبيب في خصائص الحبيب

وفرض على العالم طاعته، والتأسي به، فرضاً مطلقاً لا شرط فيه ولا استثناء، ووصفه في كتابه عضواً عضواً،

الصفحة 55