كتاب موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله (اسم الجزء: 2)
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: عاصم لم يسمع من أنس شيئًا. «العلل» 4 الورقه 30.
• وقال لا يصح لعاصم عن عطية، يعني العوني، شيء. «العلل» 11 293.
1737 - عاصم بن حُمَيْد، السَّكُونِيّ، الحِمْصِيّ.
• قال البَرْقانِيّ: قلتُ للدَّارَقُطْنِيِّ عاصم بن حُمَيْد، السَّكُونِيّ، يروي عن مُعاذ؟ قال هو من أصحابه، ثقة. (341) .
1738 - عاصم بن رجاء بن حيوة الكِنْدِيّ، الفِلَسْطِينيّ.
• ضعفه الدَّارَقُطْنِيّ. «العلل» 6 217.
1739 - عاصم بن سليمان الأحول، أبو عبد الرحمن، البَصْرِيّ.
• قال البَرْقانِيّ: وسمعته (يعني الدَّارَقُطْنِيّ) يقول عاصم الأحول عداده في البصريين، وعاصم بن أبي النجود في الكوفيين، والأحول أثبت، ثم قال لي ابن أبي النجود في حفظه شيء. (338) .
1740 - عاصم بن سليمان، أبو شعيب التميمي الكوزي، البَصْرِيّ.
• قال الدَّارَقُطْنِيّ: بصري، كذاب، عن هشام وغيره. «الضعفاء والمتروكون» (411) .
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: في «العلل» كان ضعيفًا، آية من الآيات في ذلك. «لسان الميزان» 3 (4392) .
1741 - عاصم بن عامر، كوفي.
• قال السُّلَمِيُّ: سئل الدَّارَقُطْنِيّ عن عاصم بن عامر، فقال: هم ثلاثة إِخوة، عاصم 0 وسهل، وإسماعيل، بنو عامر، كوفيون، وهم من شيوخ الشيعة. (234) .
1742 - عاصم بن عبد العزيز بن عاصم الأشجعي، المَدَنِيّ.
• قال الدَّارَقُطْنِيّ: ليس بالقوي. «السنن» 1 331.
1743 - عاصم بن عييد الله بن عاصم بن عمر بن الخطاب العدوي، المَدَنِيّ.
• قال البَرْقانِيّ: سَمِعْتُ الدَّارَقُطْنِيّ يقول عاصم بن عبيد الله، مدني، يترك، وهو مغفل. (339) .
• قال الحاكم: سَمِعْتُ أبا الحسن الدَّارَقُطْنِيّ يقول حدثني الوزير أبو الفضل، عن محمد بن موسى بن المأمون، عن أبي عبد الرحمن النسائي، قال لأن مالكًا لا نعلمه روى عن إنسان ضعيف مشهور يضعف إلا عاصم بن عبيد الله، فإنه روى عنه حديثًا، وعن عمرو بن أبي عمرو، وهو أصلح من عاصم، وعن شريك بن أبي نمير، وهو أصلح من عمرو بن أبي عمرو في الحديث. (523) .
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: وهم مالك في قوله عن يحيى، عن عبد الرحمن بن أبان، أو تعمد إسقاط عاصم بن عبيد الله، فإن له عاده بهذا، أن يسقط اسم الضعيف عنده في الإسناد مثل عكرمة ونحوه. «العلل» 2 9.
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: كان سيء الحفظ. «العلل» 2 22.
• وقال عقب حديث آخر الاضطراب في الإسناد من قبل عاصم بن عبيد الله، لا من قبل من رواه عنه. «العلل» 2 127.
• وقال عقب حديث آخر الاضطراب فيه من عاصم بن عبيد الله، وقد تقدم ذكرنا له بسوء الحفظ وقلة ضبطه للإسناد. «العلل» 2 184.
• وقال غيره أثبت منه. «السنن» 2 202.
الصفحة 340
782