كتاب ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن

والند: والمثل، وَمِنْه قَوْله - عز وَجل: {فَلَا تجْعَلُوا لله أندادا} أَي: أَمْثَالًا. {ويسفك الدِّمَاء} أَي: يصب الدِّمَاء بِغَيْر حق , ويسفك - أَيْضا: يصب الدِّمَاء بِحَق. {الَّذين يظنون} : يتيقنون , ويظنون - فِي مَكَان آخر: يَشكونَ. {يستحيون} أَي: يَسْتَبقُونَ.

الصفحة 172