كتاب ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن

العير. و {تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ} أَي: بَيَانا لكل شَيْء. {وَلَا تَتَّخِذُوا أَيْمَانكُم دخلا بَيْنكُم} أَي: فَسَادًا [10 / أ] بَيْنكُم. {هِيَ أربى من أمة} أَي: هِيَ أَي أَزِيد.

الصفحة 300