كتاب ياقوتة الصراط في تفسير غريب القرآن

وَمن سُورَة البروج
{وَمَا نقموا مِنْهُم} أَي: وَمَا أَنْكَرُوا، و {نقموا} مثله. {الْوَدُود} المتحبب إِلَى عباده، بإسباغ النعم، ودوام الْعَافِيَة.

الصفحة 565