كتاب كتاب الشعر أو شرح الأبيات المشكلة الإعراب

خصفنّ بآثار قوائم آثار الحوافر، ومثل ذلك في المعنى:
مستحقباتُ رواياها جحافلها ... يأخذنَ بينَ سوادِ الخطّ فالّلوبِ
ومثله قول الأعشى:
وما خلتُ أبقى بيننا من موّدة ... عراضُ المذاكى المسنفاتِ القىئصا
فإن قلت: أيجوز أن يكون أولى اسماً للفعل، وفيه ضمير المخاطب، كأفّ،

الصفحة 20