كتاب عبد الرحمن حبنكة الميداني العالم المفكر المفسر
الفصل الرابع: وفيه استنباط لخَصائص الأمثال القراَنية، استنبطه
استنباطأ مباشراً لم يُسبقْ إليه، وأتبعها بالأمثلة المشروحة، ووضع لها
مشجراً جامعأ.
الباب الثاني
وفيه فَصْلان
الفصل الأول: قدَّم فيه المؤلف تطبيقات عامَةً على ا لأمثال القرآنية،
بشكل يكاد يكون فيه مستقرئأ لكل ما تنبّه إليه، من أمثال القراَن! التي كان
رائداً في استنباطها، فكانت بمثابة (فرائد الجواهر).
الفصل الثاني: وفيه تطبيقات عامة على أمثال تكَرَّر في القرآن
ورُودُها، حتى صارت بمثابة حقائق في مصطلحا ته!، واستخرجها وصنّفها
ضمن ثلاث مقولات:
المقولة الأولى: حول (الطلماتِ والنور).
المقولة الئانية: حول البصر والعمى، والغشاوة والصمم والوَقْر،
والحياة والموت، ونحو ذلك. . .
المقولة الئالثة: حول البيع والشراء، والتجارة والربحِ والخسَار
والقرض. . .
القسم الثاني
(صور من ادب القراَن الوفيع (
وهو يشتمل على عشرين صورة من أدب القران الرفيع، انتقاها
(الشيخ) بحسِّهِ الفني الزفيع، من سُورٍ متفزقات. .، وشرح كلاًّ منها شرحأ
104