كتاب عبد الرحمن حبنكة الميداني العالم المفكر المفسر
أدبيأ رفيع المستوى، بعيدَ الغور!، ممَّا حدَا بمعظم أساتذة الأدب ائَذين
استمعوا إلى مقتطفاتٍ منها في بعضِ المحاضرات، من الأمسيات الأدبية،
او قرؤُوها في هذا الكتاب، أن يطالبوا المؤلف بمتابعة انتقاء صُورٍ اخرى من
ذوات الدُّرَرِ!، لشرحها وفق هذا النمط المبتكر، فكرةً و أُسلُوبأ!، بغية إثراء
الأدب العربي بهذ 5 الروائع البلاغثة والأدبية والفنّيّة المنتقاةِ من الئصوص
القُراَنية.
فجاء هذا الكتاب بجناحيه الفنّيّين المُحفقين، مَعِينأ يؤُمُّهُ الباحِثُون،
سواءٌ في الدراسات القرآنية، وتحليل النصوص، وفهم عميق معانيها، أ م
في اكتشاف ما في الأمثال القرآنية، من أدب رفيعٍ، وتقريبٍ للمعاني
المطلوبة، بأسلوب أدبي فَرِيد!!.
كلبم! جملا
105