كتاب عبد الرحمن حبنكة الميداني العالم المفكر المفسر
الفصل الثاني: جذور الحركة الشيوعية، وقصة نشاتها، وقيام
أنظمتها، ودور اليهود فيها. والأحزاب الشيوعية العربية وخياناتها، ودور
اليهود في تأسيسها وتوجيه اعمالها-الشيوعيون في العالم وارتباطاتهم.
الفصل الثالث: الشيوعيون والفضايا العربية وا لإسلامية والمؤثرات
اليهودية، وأَستمرار رعاية اليهودية العالمية للشيوعية والاشتراكيات -
ومخادعة الشيوعيين للعرب وللمسلمين للتلاعب بهم تحت مسمى (عدو
عدوك صديقك)، وخيبة حركاتهم ومساعيهم.
الفصل الرابع: ما بين الشعارات والتطبيق، وكذب كل شعارات
الشيوعيين - التعصب الأعمى لمذهبهم، وخَنق الفكر الإنساني وإماتة
روح ا لإبداع الفكري - النظام الشيوعي، ونظامهم ا لاقتصادي الموير.
الفصل الخامس: اعمال الإرهاب والقمع والقتل والتعذيب لدى
الشيوعييق، وفكبات المسلمين على أيدي الشيوعيين، وتفصيلات تاريخية
عن الإرهاب الشيوعي الكبير المذهل وحذوره، ولا سيما الإرهاب
الستاليني الوحشي، مع نبذة عن معسكو ات العمل ا لإجباري.
الفصل السادس. حول مبادى الماركسية المادية - وبيان خطة
واضعي المذاهب الضالة الهدامة، ومنهج الباحث المسلم تجاهها -واشتمل
أيضاً على سقوط خرافة الجدلية (الديالكتيك) الماركسية.
ومن المس! حسن أن نذكر بمايجاز ما جاء في خاتمة (الشيخ) حول
هذا الكتاب، تلك الخاتمة التي تتناول الأحكام وا لاستنتاجات التي توصل
إليها، وأراد توعية المسلمين والعالم من خلالها وهي كالتالي:
ا - أن كل من يجند نفسه في حزب شيوعي وهو يعلم مبادئ الشيوعية
العقد يّه، فحكمه أنه انسلخ من إيمانه بالئه ومن دينه، وارتذَ ملحداً كافر اً بكل
124