كتاب عبد الرحمن حبنكة الميداني العالم المفكر المفسر
3 - وقدّم فيه نظرة عجلى حول المذاهب الأدبية (الليبرالية-
وا لوضعية - وا لما ركسية - وا لوجودية - وا لروما نتيكية ا لابتداعية - وا لوا قعية) -
4 - وأوضح فيه غزو هذه المذاهب ا لأ دبية وأشباهها للأ مة ا لإسلامية
5 - وعقد المؤلف فيه فصْلاً بئن فيه الحاجة إلى الأدب في مجال
الدعوة، وما هو المطلوب من الدعاة، وحملة الرسالة ا لإسلامية.
6 - وعقد فصلاً شرح فيه أنّ الأدب زينة الكلام، وبين فيه استخدام
الزينة في أدب البيان، وأقسام الزينة.
7 - وعقد فصلاً شرح فيه أن الزينة من الجمال، وذكر فيه (حب
الجمال -ومجا لاته - وتعر يفه - وعوا مل اختلاف نظرا ت ا لناس إ ليه).
8 - وعقد في الكتاب فصلاً مولئ! عأشرح فيه عناصر الكمال والجمال
الأدبي، مستنبطأ في دراسته لهذا الموضوع عشرين عنصراً من عناصر
الجمال في الأدَب.
9 - وفي الفصْل الأخير قدَم اقتراحأبتقسيم الكلام من ناحية الشكل
إلى أربعة أقسام هي: (الشعر - النظير - النثر - النثيو).
وختم الكتاب بتوصيات (الندوة العالمية للأدب الإسلامي).
وكان عمل (الشيخ) في هذا الكتاب مبتكراً في معظم عناصره، وفي
تقعيده للأدب الإسلامي وتعريفه. .
وقد لقي هذا البحث استحسانأكبيراً، جعل بعض المهتمين بالادب
يقدمون قراءات فيه في بعض الإذاعات، وتعليقات تحليلية لما جاء فيه من
جديد أفكار يحتاجها الأدب الإسلامي في ثوبه الجديد.
6ءبز
كئي3
144