كتاب الأمراض أو الطب النبوي للضياء المقدسي

ذكر أن الله عز وجل يكتب للمريض أجر ما كان يعمل من الخير وهو صحيح
25 - روي عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -[59]- من كان له عمل يعلمه فشغله عنه مرض أو سفر فإنه يكتب له صالح ما كان يعمل وهو صحيح مقيم.
أخرجه البخاري بمعناه عن مطر بن الفضل عن يزيد بن هارون.

الصفحة 58