كتاب شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم (اسم الجزء: 6)

ي
[الشاري]: واحد الشُّراة من الخوارج.
... و [فاعلة]، بالهاء
ب
[الشاربة]: القوم يسكنون على ضفة النهر.
ع
[الشارعة]: دار شارعة: تَشْرَع إِلى طريق نافذ.
... فَعال، بالفتح
ب
[الشَّراب]: ما يُشْرب من ماءِ وغيره، قال اللّاه تعالى: بِفااكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَراابٍ «1».
... و [فِعال]، بكسر الفاء
ج
[الشِّراج]: مجاري الماء من الحَرَّة إِلى السهل،
وفي الحديث «2»: «خاصم الزبير رجلًا من الأنصار في سيولِ شراجِ الحَرَّة».
وجمع الشَّراج: شُرُج.
س
[الشِّراس]: ناقة ذات شِراس: أي شدة.
والشِّراس: الشِّدة في معاملة الناس.
ع
[الشِّراع]: شراع السفينة كالحصير ونحوه يُجْعَل فوق خشبةٍ على السفينة لتضربه الريح فيمضي بها؛ والجميع: شُرُع.
__________
(1) سورة ص: 38/ 51 مُتَّكِئِينَ فِيهاا يَدْعُونَ فِيهاا بِفااكِهَةٍ كَثِيرَةٍ وَشَراابٍ.
(2) الخبر عند أبي داود في الأقضية، باب من أبواب القضاء رقم (3637) في غريب الحديث عن عروة عن عبد اللّاه ابن الزبير: (2/ 160) والفائق: (2/ 237) والنهاية ك (2/ 456) وتتمته « .. إِلى النبي صَلى اللّاه عَليه وسلّم، فقال يا زبير احبس الماء حتى يبلغ الجُدُر، ثم أرسله إِليه».

الصفحة 3427