كتاب أصول الدين

غير إحاطة وَلَا كَيْفيَّة وَلَا إِدْرَاك وَلَا نِهَايَة لِأَن المجوز للرؤية الْوُجُود فَالله تَعَالَى مَوْجُود فَثَبت جَوَاز رُؤْيَته ضَرُورَة

الصفحة 17